ساعات تفصل شمال السعودية عن أجواء الحرب.. "رعد الشمال" بمشاركة اردنية تفتح الباب امام التكهنات
جو 24 : قال كاتب صحفي سعودي إن المملكة العربية السعودية ستشهد بعد 24 ساعة على حدودها الشمالية القريبة من المملكة الأردنية "أجواء حرب"، حيث تنطلق مناورات "رعد الشمال" والتي يشارك فيها الآلاف من القوات السعودية والخليجية والمصرية والسودانية والأردنية في مناورات برية وبحرية وجوية تعد الأقوى على مستوى الشرق الأوسط، وتجتذب أهمية كبرى في ظل التطورات المتلاحقة بالمنطقة والعالم.
ووفق المتابعين فإن "رعد الشمال" لم تعد مجرد مناورة تشارك فيها دول عدة بل باتت رسالة تحمل مضامين كثيرة أبرزها نص ما قاله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للرئيس الأمريكي باراك أوباما: "نحن لسنا بحاجة أحد".
وبحسب الكاتب في صحيفة سبق السعودية، عبدالله البارقي، فإن مضامين رسالة "رعد الشمال" تؤكد استمرار القوات السعودية في تطوير كفاءتها، وتدريبها على مدى العام، والاستفادة من كافة الجيوش العربية، وإسهاماً معهم في تطوير القدرات القتالية، فمصر التي تمتلك جيشاً قوياً ومتطوراً هي كذلك جزء من تلك المناورات، وكذلك الأردن والسودان ودول الخليج.
وتأتي المناورة التي تنطلق غدا وسط تطورات دولية متلاحقة بالمنطقة والعالم، فما بين تكهنات بتدخل دول عدة برياً لوقف المجازر التي ترتكبها قوات "بشار" بحق شعبه وبين إدانات دولية للقصف الروسي لمناطق سورية في أعمال وصفها البعض بجرائم حرب تأتي "رعد الشمال" أيضاً تزامناً مع انتصارات متلاحقة للجيش اليمني والمقاومة مدعوماً بالتحالف العربي، ومع اقتراب ساعة الحسم في صنعاء كل تلك المؤشرات والتطورات تعطي المناورة زخماً واهتمامأ داخلياً وإقليمياً وعالمياً.
ووفق المتابعين فإن "رعد الشمال" لم تعد مجرد مناورة تشارك فيها دول عدة بل باتت رسالة تحمل مضامين كثيرة أبرزها نص ما قاله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للرئيس الأمريكي باراك أوباما: "نحن لسنا بحاجة أحد".
وبحسب الكاتب في صحيفة سبق السعودية، عبدالله البارقي، فإن مضامين رسالة "رعد الشمال" تؤكد استمرار القوات السعودية في تطوير كفاءتها، وتدريبها على مدى العام، والاستفادة من كافة الجيوش العربية، وإسهاماً معهم في تطوير القدرات القتالية، فمصر التي تمتلك جيشاً قوياً ومتطوراً هي كذلك جزء من تلك المناورات، وكذلك الأردن والسودان ودول الخليج.
وتأتي المناورة التي تنطلق غدا وسط تطورات دولية متلاحقة بالمنطقة والعالم، فما بين تكهنات بتدخل دول عدة برياً لوقف المجازر التي ترتكبها قوات "بشار" بحق شعبه وبين إدانات دولية للقصف الروسي لمناطق سورية في أعمال وصفها البعض بجرائم حرب تأتي "رعد الشمال" أيضاً تزامناً مع انتصارات متلاحقة للجيش اليمني والمقاومة مدعوماً بالتحالف العربي، ومع اقتراب ساعة الحسم في صنعاء كل تلك المؤشرات والتطورات تعطي المناورة زخماً واهتمامأ داخلياً وإقليمياً وعالمياً.