أصالة تشرح قصة المرأة التي نشرت صورة حذائها
جو 24 : نشرت الفنانة السورية أصالة نصري على حسابها الرسمي في "إنستغرام" توضيحا لهجومها على امراة كانت قد نشرت صورة لحذائها دون الإفصاح عن اسمها.
وبعد أن وعدت قائلة: "سأحكي لكم الحكاية قريبا".. فقد نشرت الفنانة أصالة بعد إثارتها جدلا واسعا لشتمها "إحدى الشخصيات المصابة بجنون العظمة"، صورة لها وهي تحمل بيدها هاتفا خلويا، مرفقة الصورة بتوضيح طويل حول ملابسات ما جرى معها.
وكتبت أصالة: "رسائلكم وتعليقاتكم بما فيها من محبة ومن خوف عليّ، ومن انتقاد، ومن توجيه كل ما تحمله رسائلكم، له اهتمام بالغ في نفسي، ولكن دعوني أتصرف بحرية، فكفانا حذرا وخوفا ومللا، فما أصعب أن نحاول إثبات نزاهتنا المطلقة ببعض توجيه أو بنصيحة ساذجة، لأنّها ليست من مكانته وقربه وثقافته التي تسمح له بالتفوّه بها".
وأضافت: "فالنصيحة تأتي من أهلنا أو أساتذتنا أو من يهمه أمرنا ونعرفه، وللإيضاح أنا إمّا مُحبّة أو معجبة أو مشفقة أو مقرّبة لكل زملائي وزميلاتي في الوسط الفني، سواء ممن يمتلكون الموهبة أم من واهمين".
وقالت: "من كنت أقصدها لا تمتّ لهذا الوسط بصلة، بل هي سيّدة تواجدنا معا في مكان ما، وتعاملت معي بفوقيّه وغرور رغم محاولاتي امتصاص غضبها وغيرتها بكل الوسائل الممكنة، وغير الممكنة، وكما كلّ البشر في لحظة حزن، أردت أن تشاركوني مشاعري تلك، فضفضت وانتهى".
وتابعت القول: "أرجوكم تعاونوا لنجعل الحياة أبسط، ودعونا نقول ما نشاء لا ما تشاؤون، فنحن بشر نشعر ونحزن ونفرح ونتشارك، فدعوا هذا النوع من التواصل يحمل بعض صفات الآدميّة، ولا تجعلوه دمية جميلة سطحية لصور مجمّلة حدّ البشاعة، وجملا ليس لها معنى ولا تحمل شعورا".
وتوجهت إلى جمهورها بالقول: "لا تحاولوا تغييري فقد كبرت على ذلك، دعونا نُخطئ ونُصيب ونعتذر ونشكر ونحب ونكره، دعونا نعبّر، وأقسم لكم بالله الذي أعبده وأحمده وأؤمن به أنّي لا أملك ذرِة حقد في نفسي حتى على مَن هم معي ألدّ الخصام، وذلك لأنني منكم، وبسبب محبتكم تطهرت من مشاعر قد تأخذ بعضا من عشقي للحياة والناس، والموسيقى، ونفسي".
وبعد أن وعدت قائلة: "سأحكي لكم الحكاية قريبا".. فقد نشرت الفنانة أصالة بعد إثارتها جدلا واسعا لشتمها "إحدى الشخصيات المصابة بجنون العظمة"، صورة لها وهي تحمل بيدها هاتفا خلويا، مرفقة الصورة بتوضيح طويل حول ملابسات ما جرى معها.
وكتبت أصالة: "رسائلكم وتعليقاتكم بما فيها من محبة ومن خوف عليّ، ومن انتقاد، ومن توجيه كل ما تحمله رسائلكم، له اهتمام بالغ في نفسي، ولكن دعوني أتصرف بحرية، فكفانا حذرا وخوفا ومللا، فما أصعب أن نحاول إثبات نزاهتنا المطلقة ببعض توجيه أو بنصيحة ساذجة، لأنّها ليست من مكانته وقربه وثقافته التي تسمح له بالتفوّه بها".
وأضافت: "فالنصيحة تأتي من أهلنا أو أساتذتنا أو من يهمه أمرنا ونعرفه، وللإيضاح أنا إمّا مُحبّة أو معجبة أو مشفقة أو مقرّبة لكل زملائي وزميلاتي في الوسط الفني، سواء ممن يمتلكون الموهبة أم من واهمين".
وقالت: "من كنت أقصدها لا تمتّ لهذا الوسط بصلة، بل هي سيّدة تواجدنا معا في مكان ما، وتعاملت معي بفوقيّه وغرور رغم محاولاتي امتصاص غضبها وغيرتها بكل الوسائل الممكنة، وغير الممكنة، وكما كلّ البشر في لحظة حزن، أردت أن تشاركوني مشاعري تلك، فضفضت وانتهى".
وتابعت القول: "أرجوكم تعاونوا لنجعل الحياة أبسط، ودعونا نقول ما نشاء لا ما تشاؤون، فنحن بشر نشعر ونحزن ونفرح ونتشارك، فدعوا هذا النوع من التواصل يحمل بعض صفات الآدميّة، ولا تجعلوه دمية جميلة سطحية لصور مجمّلة حدّ البشاعة، وجملا ليس لها معنى ولا تحمل شعورا".
وتوجهت إلى جمهورها بالقول: "لا تحاولوا تغييري فقد كبرت على ذلك، دعونا نُخطئ ونُصيب ونعتذر ونشكر ونحب ونكره، دعونا نعبّر، وأقسم لكم بالله الذي أعبده وأحمده وأؤمن به أنّي لا أملك ذرِة حقد في نفسي حتى على مَن هم معي ألدّ الخصام، وذلك لأنني منكم، وبسبب محبتكم تطهرت من مشاعر قد تأخذ بعضا من عشقي للحياة والناس، والموسيقى، ونفسي".