تفاصيل اتفاق ميونيخ لانهاء الصراع في سوريا
جو 24 : أعلن بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الجمعة، اتخاذ مجموعة الدعم الدولية لسوريا، قرارًا بإيصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق السورية المحاصرة خلال الأسبوع الحالي، ووقف الاشتباكات في عموم البلاد في غضون أسبوع واحد.
وقال البيان إنه سيتم في إطار القرار الذي اتخذته المجموعة خلال اجتماعها بمدينة ميونيخ الألمانية، البدء بتوزيع المساعدات الإنسانية الأسبوع الحالي جوًا للمحتاجين في محافظة دير الزور، وبرًا للمحتاجين في كل من بلدات الفوعة، وكفريا، ومضايا، ومعضمية الشام، وكفر بطنا، بشكل متزامن.
وأوضح أن الرؤساء المشاركين لمجموعة الدعم الدولية لسوريا وأعضاؤها، سيتأكدون من استخدام قوافل المساعدات الإنسانية، للأغراض الإنسانية فقط، من خلال التواصل مع الحكومة السورية والمعارضة والشعب السوري.
ولفت إلى أن المجموعة اتفقت على وقف عاجل للاشتباكات في أنحاء البلاد، مؤكدة ضرورة التزام كافة الأطراف التي تمارس النشاط العسكري في سوريا، بهذا الأمر.
وأكد البيان مواصلة الحرب ضد تنظيم "داعش"، و"جبهة النصرة"، و التنظيمات المصنفة في قائمة الإرهاب لدى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مشيرًا أن "الدول الأعضاء تعهدت بالمساهمة في تخفيف حدة العنف الذي سيؤدي إلى وقف إطلاق النار في عموم البلاد".
وأشار البيان إلى تشكيل المجموعة "فرقة عمل لوقف إطلاق النار" في إطار وقف الاشتباكات، برعاية الأمم المتحدة وقيادة مشتركة من قبل روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، مضيفًا أنه "عقب موافقة الحكومة السورية والمعارضة، سيتم البدء بتطبيق وقف إطلاق النار في غضون أسبوع واحد، وسيعمل الفريق خلال هذه الفترة، على تطوير آليات لتحقيق ذلك".
وقال البيان إن الدول الأعضاء في المجموعة، تعهدت بتجريب كافة الوسائل لتسهيل الوصول إلى نتائج من المفاوضات المتعلقة بالحل السياسي، وتحقيق عملية الانتقال السياسي خلال 6 أشهر برقابة الامم المتحدة، وتحضير مسودة دستور جديد، وإجراء انتخابات عادلة وحرة خلال 18 شهرًا.-(الأناضول)
وقال البيان إنه سيتم في إطار القرار الذي اتخذته المجموعة خلال اجتماعها بمدينة ميونيخ الألمانية، البدء بتوزيع المساعدات الإنسانية الأسبوع الحالي جوًا للمحتاجين في محافظة دير الزور، وبرًا للمحتاجين في كل من بلدات الفوعة، وكفريا، ومضايا، ومعضمية الشام، وكفر بطنا، بشكل متزامن.
وأوضح أن الرؤساء المشاركين لمجموعة الدعم الدولية لسوريا وأعضاؤها، سيتأكدون من استخدام قوافل المساعدات الإنسانية، للأغراض الإنسانية فقط، من خلال التواصل مع الحكومة السورية والمعارضة والشعب السوري.
ولفت إلى أن المجموعة اتفقت على وقف عاجل للاشتباكات في أنحاء البلاد، مؤكدة ضرورة التزام كافة الأطراف التي تمارس النشاط العسكري في سوريا، بهذا الأمر.
وأكد البيان مواصلة الحرب ضد تنظيم "داعش"، و"جبهة النصرة"، و التنظيمات المصنفة في قائمة الإرهاب لدى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مشيرًا أن "الدول الأعضاء تعهدت بالمساهمة في تخفيف حدة العنف الذي سيؤدي إلى وقف إطلاق النار في عموم البلاد".
وأشار البيان إلى تشكيل المجموعة "فرقة عمل لوقف إطلاق النار" في إطار وقف الاشتباكات، برعاية الأمم المتحدة وقيادة مشتركة من قبل روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، مضيفًا أنه "عقب موافقة الحكومة السورية والمعارضة، سيتم البدء بتطبيق وقف إطلاق النار في غضون أسبوع واحد، وسيعمل الفريق خلال هذه الفترة، على تطوير آليات لتحقيق ذلك".
وقال البيان إن الدول الأعضاء في المجموعة، تعهدت بتجريب كافة الوسائل لتسهيل الوصول إلى نتائج من المفاوضات المتعلقة بالحل السياسي، وتحقيق عملية الانتقال السياسي خلال 6 أشهر برقابة الامم المتحدة، وتحضير مسودة دستور جديد، وإجراء انتخابات عادلة وحرة خلال 18 شهرًا.-(الأناضول)