ارسنال ينتزع فوزا قاتلا من ليستر سيتي في الدوري الانجليزي
جو 24 : أبقى آرسنال على إثارة ومتعة البريميرليج حتى نهاية الموسم، بعد فوزه على المتصدر "ليستر سيتي"، بهدفين مقابل هدف في قمة الجولة الـ26 التي جرت ظهر اليوم الأحد على ملعب الإمارات، ليتقلص الفارق بينهما لنقطتين فقط.
لم يستغرق كلا الفريقين وقتًا طويلاً لدخول أجواء المباراة، فالفريق المحلي بدأ بشكل جيد، وقام ببعض المحاولات التي كادت تُسفر عن هدف مُبكر، أبرزهم الفرصة المُثيرة للجدل، التي أوقفها الفرنسي "نجولو كانتي"، بلمسة يد داخل منطقة الجزاء، ومع ذلك أشار الحكم "مارتن أتكنسون"، باستمرار اللعب، وسط غضب المؤيدين ومن أمامهم فينجر، الذين انتظروا صافرة ركلة الجزاء.
رجال كلاوديو رانييري، أظهروا شراسة في الثلث الأخير من الملعب، في محاولتين، الأولى كانت من تمريرة ألبيريتون التي أرسلها من فوق رؤوس المدافعين، لشينجي أوكازاكي، الذي تسلم الكرة بأريحية داخل منطقة الجزاء، وفي النهاية تعثر قبل أن يُسدد وهو أمام العملاق تشيك، لتذهب الكرة فوق العارضة.
الفرصة الثانية، بدأت بافتكاك رائع من نجم المباراة الأول "كانتي"، الذي شق طريقه نحو مناطق المدفعجية المحظورة، ثم مرر لألبيريتون في الجهة اليمنى، ليُرسل عرضية نموذجية على القائم البعيد، ارتقى لها الثعلب الكبير "جيمي فاردي"، وحولها برأسه في المرمى، إلا أن تشيك وقف كالغصة في حلق هداف الدوري، بتصديه الرائع للكرة.
مع مرور الوقت، ارتفع نسق المباراة، وأتيحت فرص أخرى لكلا الفريقين، أبرزها انفراد رامسي الذي أنقذه كاسبر شمايكل في الوقت المثالي، وأيضًا عرضية تشامبرلين، التي قابلها أوزيل بتسديدة من لمسة واحدة، أبعدها هوث بجسده عن الشباك، بعدها جاء الرد العنيف، بركلة الجزاء المُثيرة التي احتسبها الحكم في الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول.
وسقط فاردي في لعبة مشتركة بينه وبين مونريال، رأها الحكم تستحق ركلة جزاء، على الرغم من أن الإعادة التلفزيونية، أظهرت عدم صحة القرار، لكن في النهاية، نفذ هداف البريميرليج "جيمي فاردي"، الركلة بنجاح، وأعطى فريقه التقدم قبل الذهاب إلى غرف خلع الملابس.
لم يستغرق كلا الفريقين وقتًا طويلاً لدخول أجواء المباراة، فالفريق المحلي بدأ بشكل جيد، وقام ببعض المحاولات التي كادت تُسفر عن هدف مُبكر، أبرزهم الفرصة المُثيرة للجدل، التي أوقفها الفرنسي "نجولو كانتي"، بلمسة يد داخل منطقة الجزاء، ومع ذلك أشار الحكم "مارتن أتكنسون"، باستمرار اللعب، وسط غضب المؤيدين ومن أمامهم فينجر، الذين انتظروا صافرة ركلة الجزاء.
رجال كلاوديو رانييري، أظهروا شراسة في الثلث الأخير من الملعب، في محاولتين، الأولى كانت من تمريرة ألبيريتون التي أرسلها من فوق رؤوس المدافعين، لشينجي أوكازاكي، الذي تسلم الكرة بأريحية داخل منطقة الجزاء، وفي النهاية تعثر قبل أن يُسدد وهو أمام العملاق تشيك، لتذهب الكرة فوق العارضة.
الفرصة الثانية، بدأت بافتكاك رائع من نجم المباراة الأول "كانتي"، الذي شق طريقه نحو مناطق المدفعجية المحظورة، ثم مرر لألبيريتون في الجهة اليمنى، ليُرسل عرضية نموذجية على القائم البعيد، ارتقى لها الثعلب الكبير "جيمي فاردي"، وحولها برأسه في المرمى، إلا أن تشيك وقف كالغصة في حلق هداف الدوري، بتصديه الرائع للكرة.
مع مرور الوقت، ارتفع نسق المباراة، وأتيحت فرص أخرى لكلا الفريقين، أبرزها انفراد رامسي الذي أنقذه كاسبر شمايكل في الوقت المثالي، وأيضًا عرضية تشامبرلين، التي قابلها أوزيل بتسديدة من لمسة واحدة، أبعدها هوث بجسده عن الشباك، بعدها جاء الرد العنيف، بركلة الجزاء المُثيرة التي احتسبها الحكم في الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول.
وسقط فاردي في لعبة مشتركة بينه وبين مونريال، رأها الحكم تستحق ركلة جزاء، على الرغم من أن الإعادة التلفزيونية، أظهرت عدم صحة القرار، لكن في النهاية، نفذ هداف البريميرليج "جيمي فاردي"، الركلة بنجاح، وأعطى فريقه التقدم قبل الذهاب إلى غرف خلع الملابس.
تابعو الأردن 24 على 
