توقعت هجمات سبتمبر وتسونامي و"داعش".. هل تتحقق توقعات العرافة "بابا فانغا" بنهاية العالم؟
جو 24 : تناقل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي قصة بابا فانغا، التي تنبأت بهجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2001، وتسونامي اندونيسيا عام 2004، وفقاً لما تناقله المستخدمون، الذين بدأوا التعليق حول تنبؤها بقدوم 'داعش' و'احتلال المسلمين لأوروبا' وفقاً لما تناقلوه على لسان المرأة التي لقبت بـ 'نوستراداموس البلقان'
قد يهمك: 2015 في تنبؤات نوستراداموس... لغة واحدة للبشر... التحادث مع الحيوانات... واكتشاف إكسير الشباب
وبرزت العديد من التعليقات عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي منها فيسبوك وتويتر، أشار فيها بعض المستخدمين إلى إعجابهم بقصة حياة هذه المرأة وبما سردته خلال حياتها حول توقعاته لما سيؤول إليه المستقبل:
لكن الجميع لم يؤيدوا ما قالته بابا فانغا:
بابا فانغا، اسمها الحقيقي هو فانجيليا بانديفا ديميتروفا، ولدت عام 1911 وتوفيت عام 1996، علقت بعمر 12 عاماً في إعصار وعثر عليها بعد أيام من فقدانها وكان هنالك رمل في عينيها أصابها بالعمى، وبعمر 16 عاماً بدأت فانجيليا برؤية أول تنبؤاتها.
ومن التنبؤات الأخرى التي لم ترد في التغريدات كانت توقعها بأن باراك أوباما سيكون آخر رئيس للولايات المتحدة الأمريكية، إذ وصفت خلال حياتها إن الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين هو أمريكي من أصل أفريقي سيكون آخر رئيس لأمريكا، وأن الصين ستقود العالم عام 2018، أما أوروبا فستشهد حرباً نووياً ما بين عامي 2010 و2016 لتصبح خاوية، وفقاً لما نقلته صحيفة الإندبندنت البريطانية.
كما قيل على لسانها إنها حذرت من من أن المسلمين سيحتلون أوروبا 'بحرب إسلامية كبرى' والتي ستنتهي بتأسيس دولة خلافة إسلامية بحلول عام 2043، وعاصمتها روما، مما دعا البعض بالقول إنها كانت تشير بهذا إلى تنظيم 'داعش'.
أما حول أحداث سبتمبر فنقلت الصحيفة عن بابا فانغا قولها: 'رعب .. رعب! التوأمان الأمريكيان سيسقطان بعد هجوم من طيور حديدية، الذئاب ستعوي بين الحشائش وستتدفق الدماء البريئة،' لكن الصحيفة أشارت إلى أن بعض المقربين إلى بابا فانجا أشاروا إلى أنها لم تصدر بعض التوقعات التي تم تناقلها على لسانها عبر الإنترنت، ومنها نهاية العالم عام 5079.. فهل تصدق توقعاتها؟
قد يهمك: 2015 في تنبؤات نوستراداموس... لغة واحدة للبشر... التحادث مع الحيوانات... واكتشاف إكسير الشباب
وبرزت العديد من التعليقات عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي منها فيسبوك وتويتر، أشار فيها بعض المستخدمين إلى إعجابهم بقصة حياة هذه المرأة وبما سردته خلال حياتها حول توقعاته لما سيؤول إليه المستقبل:
لكن الجميع لم يؤيدوا ما قالته بابا فانغا:
بابا فانغا، اسمها الحقيقي هو فانجيليا بانديفا ديميتروفا، ولدت عام 1911 وتوفيت عام 1996، علقت بعمر 12 عاماً في إعصار وعثر عليها بعد أيام من فقدانها وكان هنالك رمل في عينيها أصابها بالعمى، وبعمر 16 عاماً بدأت فانجيليا برؤية أول تنبؤاتها.
ومن التنبؤات الأخرى التي لم ترد في التغريدات كانت توقعها بأن باراك أوباما سيكون آخر رئيس للولايات المتحدة الأمريكية، إذ وصفت خلال حياتها إن الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين هو أمريكي من أصل أفريقي سيكون آخر رئيس لأمريكا، وأن الصين ستقود العالم عام 2018، أما أوروبا فستشهد حرباً نووياً ما بين عامي 2010 و2016 لتصبح خاوية، وفقاً لما نقلته صحيفة الإندبندنت البريطانية.
كما قيل على لسانها إنها حذرت من من أن المسلمين سيحتلون أوروبا 'بحرب إسلامية كبرى' والتي ستنتهي بتأسيس دولة خلافة إسلامية بحلول عام 2043، وعاصمتها روما، مما دعا البعض بالقول إنها كانت تشير بهذا إلى تنظيم 'داعش'.
أما حول أحداث سبتمبر فنقلت الصحيفة عن بابا فانغا قولها: 'رعب .. رعب! التوأمان الأمريكيان سيسقطان بعد هجوم من طيور حديدية، الذئاب ستعوي بين الحشائش وستتدفق الدماء البريئة،' لكن الصحيفة أشارت إلى أن بعض المقربين إلى بابا فانجا أشاروا إلى أنها لم تصدر بعض التوقعات التي تم تناقلها على لسانها عبر الإنترنت، ومنها نهاية العالم عام 5079.. فهل تصدق توقعاتها؟