الضمور: «الكفاءة الجامعية» شرط للتخرج وليس النجاح فيه
جو 24 :
أكد أمين عام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور هاني الضمور أن اعتبار امتحان الكفاءة الجامعية شرط للتخرج، لا يعني «النجاح فيه».
وقال الدكتور الضمور في تصريح الى «الرأي» ان التقدم للامتحان، هو شرط التخرج، وليس النجاح فيه، بحكم ان الامتحان يستهدف الكليات والاقسام والتخصصات في عملية التقييم، وليس الطالب.
وأوضح ان قرار مجلس التعليم العالي بإعتبار الامتحان شرطا للتخرج، تضمن السماح لاي طالب انهى دراسة (90) فما فوق من خطته الدراسية، بما يعادل (60%) من الخطة الدراسية، يستطيع التقدم للامتحان، وليس بالضرورة عند انهاء الخطة الدراسية.
وفيما دعا الجامعات الى ان يتضمن قرار مجلس التعليم العالي اعتبار الامتحان شرطا للتخرج، في تعليمات منح الدرجات العلمية، دعا الطلبة الى التقدم للامتحان.
ويقيس الامتحان ثلاثة مستويات: عام ومتوسط ودقيق،، بحيث يقيس الاول الكفايات والمهارات المطلوبة بشكل عام لدى الطلبة وهي تسع كفايات، والثاني الكفايات والمهارات المطلوبة على مستوى الحقول التعليمية الواقعة في (17) حقلا تعليميا، بينما الثالث يقيس على مستوى التخصص من حيث الوقوف على جودة مخرجات مؤسسات التعليم ومخرجات برامجها الى جانب الوقوف على جوانب القوة والضعف فيها.
وقال الدكتور الضمور في تصريح الى «الرأي» ان التقدم للامتحان، هو شرط التخرج، وليس النجاح فيه، بحكم ان الامتحان يستهدف الكليات والاقسام والتخصصات في عملية التقييم، وليس الطالب.
وأوضح ان قرار مجلس التعليم العالي بإعتبار الامتحان شرطا للتخرج، تضمن السماح لاي طالب انهى دراسة (90) فما فوق من خطته الدراسية، بما يعادل (60%) من الخطة الدراسية، يستطيع التقدم للامتحان، وليس بالضرورة عند انهاء الخطة الدراسية.
وفيما دعا الجامعات الى ان يتضمن قرار مجلس التعليم العالي اعتبار الامتحان شرطا للتخرج، في تعليمات منح الدرجات العلمية، دعا الطلبة الى التقدم للامتحان.
ويقيس الامتحان ثلاثة مستويات: عام ومتوسط ودقيق،، بحيث يقيس الاول الكفايات والمهارات المطلوبة بشكل عام لدى الطلبة وهي تسع كفايات، والثاني الكفايات والمهارات المطلوبة على مستوى الحقول التعليمية الواقعة في (17) حقلا تعليميا، بينما الثالث يقيس على مستوى التخصص من حيث الوقوف على جودة مخرجات مؤسسات التعليم ومخرجات برامجها الى جانب الوقوف على جوانب القوة والضعف فيها.