الملاحيم: عدد المتعاطين للمخدرات لا يتجاوز 13 الفا
جو 24 :
قال قائد أمن اقليم الشمال العميد الركن محمد الملاحيم ان الاردن ووفق الدراسات العالمية العلمية المعتمدة لا زال دولة عبور للمخدرات، مشيرا الى ان نسبة المتعاطين لا تتجاوز الـ 1 بالمئة من عدد السكان وهو ما تؤكده تقارير الامم المتحدة، مشيرا الى ان عدد المتعاطين لم يتجاوز الـ 13 الف.
واضاف خلال لقاء نظمته امس قيادة امن اقليم الشمال ومديرية شرطة لواء الرمثا مع فعاليات ووجهاء المجتمع المحلي في لواء الرمثا حول ظاهرتي المخدارات والجرائم الالكترونية، أننا ما زلنا بفضل جهود المكافحة وتعاون المواطنين بعيدين عن ان نكون مقرا للمخدرات رغم التحديات التي فرضها تزايد اعداد اللاجئين في هذا الجانب".
وقال مدير شرطة لواء الرمثا العقيد الدكتور عمار القضاة، ان واجب جهاز الامن مكافحة آفات المجتمع.
وقال رئيس قسم البحث الجنائي في مديرية شرطة لواء الرمثا الرائد عبدالوهاب الفقهاء ان مشكلة الجرائم الالكترونية باتت تقلق مجتمعنا وتهدد امن الكثير من الاسر والافراد لانتشار الحاسوب وانظمة المعلومات والتقنيات الحديثة التي ساعدت على تطور هذه الجرائم كظهور اشكال متعددة لها مستعرضا تاريخ انشاء وحدة مكافحة الجرائم الالكترونية عام 2015 واستقبالها مئات الشكاوى.
من جانبه اعلن مدير مدرسة مصعب بن عمير الدكتور عمر سريحين عن توقيع وثيقة من قبل الوجهاء والاهالي لرفعها لمجلس الوزراء ومجلس النواب من اجل تعديل قانون العقوبات بما يخص الاشخاص المروجين للمخدرات.
وفي جامعة ال البيت، قال العميد الملاحيم، أن مديرية الأمن العام تسعى لتحقيق الأمن الشامل للوطن والمواطن من خلال عقد الندوات التوعوية في الجامعات والمدارس بأخطار وسائل التواصل الإجتماعي ودورها في الترويج لتعاطي المخدرات وهذا يتطلب تعاون الجميع بداية من الأسرة والمدرسة والجامعة والمجتمع، محذرا من وجود عصابات دولية تعمل من الخارج على توريط المواطنين وابتزازهم بطرق عدة ومنها وسائل التواصل الإجتماعي.
جاء ذلك خلال ندوة "الجرائم الإلكترونية : آفة المخدرات ومضارها على المجتمع" نظمتها عمادة شؤون الطلبة في جامعة آل البيت، بحضور نائب رئيسها للشؤون الإدارية الدكتور محمد الدروبي وبالتعاون مع أمن إقليم الشمال وإدارة مكافحة المخدرات والمجلس المحلي في محافظة المفرق، وذلك ضمن نشاطات مبادرة "أرتقي لأني أردني" في الجامعة.
وعرض مندوب إدارة مكافحة المخدرات الملازم أول عبد الله بني حمد، أنواع المخدرات وأضرارها وطرق ترويجها وأعراض التعاطي وأهمها فقدان التركيز والتشنجات ونوبات الفزع والهذيان، مبينا أن كل من يتقدم لمركز علاج المدمنين في إدارة مكافحة المخدرات طواعيةً تسقط عنه العقوبة القانونية ويتم علاجه بسرية تامة.
وأشار عميد شؤون الطلبة الدكتور عمر العطين، الى أن الشباب هم الفئة الأكثر استهدافاً من قبل مروجي المخدرات والتي تشكل تهديداً للنظام الأسري والمجتمعي، حيث أن المتعاطي قد يمارس أفعلاً تهدد الأمن الاجتماعي وتقوده لارتكاب الجرائم.
وفي نهاية الندوة التي حضرها جمع غفير من أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة وأعضاء المجلس المحلي في محافظة المفرق دار حوار موسع حول المخدرات وطرق الحد من انتشارها.
واضاف خلال لقاء نظمته امس قيادة امن اقليم الشمال ومديرية شرطة لواء الرمثا مع فعاليات ووجهاء المجتمع المحلي في لواء الرمثا حول ظاهرتي المخدارات والجرائم الالكترونية، أننا ما زلنا بفضل جهود المكافحة وتعاون المواطنين بعيدين عن ان نكون مقرا للمخدرات رغم التحديات التي فرضها تزايد اعداد اللاجئين في هذا الجانب".
وقال مدير شرطة لواء الرمثا العقيد الدكتور عمار القضاة، ان واجب جهاز الامن مكافحة آفات المجتمع.
وقال رئيس قسم البحث الجنائي في مديرية شرطة لواء الرمثا الرائد عبدالوهاب الفقهاء ان مشكلة الجرائم الالكترونية باتت تقلق مجتمعنا وتهدد امن الكثير من الاسر والافراد لانتشار الحاسوب وانظمة المعلومات والتقنيات الحديثة التي ساعدت على تطور هذه الجرائم كظهور اشكال متعددة لها مستعرضا تاريخ انشاء وحدة مكافحة الجرائم الالكترونية عام 2015 واستقبالها مئات الشكاوى.
من جانبه اعلن مدير مدرسة مصعب بن عمير الدكتور عمر سريحين عن توقيع وثيقة من قبل الوجهاء والاهالي لرفعها لمجلس الوزراء ومجلس النواب من اجل تعديل قانون العقوبات بما يخص الاشخاص المروجين للمخدرات.
وفي جامعة ال البيت، قال العميد الملاحيم، أن مديرية الأمن العام تسعى لتحقيق الأمن الشامل للوطن والمواطن من خلال عقد الندوات التوعوية في الجامعات والمدارس بأخطار وسائل التواصل الإجتماعي ودورها في الترويج لتعاطي المخدرات وهذا يتطلب تعاون الجميع بداية من الأسرة والمدرسة والجامعة والمجتمع، محذرا من وجود عصابات دولية تعمل من الخارج على توريط المواطنين وابتزازهم بطرق عدة ومنها وسائل التواصل الإجتماعي.
جاء ذلك خلال ندوة "الجرائم الإلكترونية : آفة المخدرات ومضارها على المجتمع" نظمتها عمادة شؤون الطلبة في جامعة آل البيت، بحضور نائب رئيسها للشؤون الإدارية الدكتور محمد الدروبي وبالتعاون مع أمن إقليم الشمال وإدارة مكافحة المخدرات والمجلس المحلي في محافظة المفرق، وذلك ضمن نشاطات مبادرة "أرتقي لأني أردني" في الجامعة.
وعرض مندوب إدارة مكافحة المخدرات الملازم أول عبد الله بني حمد، أنواع المخدرات وأضرارها وطرق ترويجها وأعراض التعاطي وأهمها فقدان التركيز والتشنجات ونوبات الفزع والهذيان، مبينا أن كل من يتقدم لمركز علاج المدمنين في إدارة مكافحة المخدرات طواعيةً تسقط عنه العقوبة القانونية ويتم علاجه بسرية تامة.
وأشار عميد شؤون الطلبة الدكتور عمر العطين، الى أن الشباب هم الفئة الأكثر استهدافاً من قبل مروجي المخدرات والتي تشكل تهديداً للنظام الأسري والمجتمعي، حيث أن المتعاطي قد يمارس أفعلاً تهدد الأمن الاجتماعي وتقوده لارتكاب الجرائم.
وفي نهاية الندوة التي حضرها جمع غفير من أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة وأعضاء المجلس المحلي في محافظة المفرق دار حوار موسع حول المخدرات وطرق الحد من انتشارها.
الراي-حسين الشرعة -بسام السلمان








