قصص مرعبة لفنانات فاتنات.. تم إلقاؤهن من الشرفة!
جو 24 :
الكثير من الفنانات اللواتي جمعتهن الشهرة والأضواء والمعجبين، كما خطفن الكثير من القلوب بجمالهن الفاتن، لكن مصيرًا مشئومًا كان في انتظارهن، وقبلها حياة قاسية أبعدت الناس عنهن سبقت هذا المصير، منهن:
سعاد حسني:
الفنانة صاحبة أجمل وجه مر أمام شاشة السينما المصرية، ذات الابتسامة الضاحكة كانت نهايتها مرعبة في العاصمة البريطانية لندن، فحتى اليوم لم يحل لغز موتها.
هذه الفنانة غادرت الحياة سنة 21 يونيو 2001، كان رحيلها بمثابة الصدمة للجميع، وقيل أن الوفاة كانت نتيجة لسقوطها من شرفة المنزل، وأثيرت الشكوك حول انتحارها أو قتلها والتي لازالت موجودة حتى الآن.
النجمة ميمي شكيب
النجمة ميمي شكيب صاحبة الحياة الصاخبة، هي نجمة تنتمي لأسرة ثرية، وواحدة من أشهر من قدمن دور الحماة في السينما المصرية، كانت نهايتها مؤلمة أيضًا بالإلقاء من الشرفة.
لم تكن الحياة المرفهة كافية لها، ولم تشعر قط بالسعادة رغم القصور والثراء الذي عاشت فيه، لهذا السبب كانت تعشق السهر والرقص، فكانت تقيم سهرات في منزلها واتهمت في عام 1974 بإدارة منزلها للأعمال المنافية للآداب، فعرفت قضيتها باسم "الرقيق الأبيض" أو "قضية الآداب الكبرى"
بعد مدة، حصلت على البراءة لكن سمعتها كانت قد تدمرت تمامًا،فدخلت مصحة نفسية بضعة أشهر، وبعد خروجها لم تستطع مواصلة الحياة بعدما ابتعد الجميع عنها.
النجمة شريهان
النجمة شريهان كانت صاحبة الحظ الأوفر في الثلاث نجمات، فعلى الرغم من كل ما مرت به من صعاب، لازالت على قيد الحياة بكامل جمالها ورقتها ومعجبيها ومحبيها.تعرضت شريهان لحادث أليم منذ 15 عامًا أدى إلى كسور في جميع عظام ظهرها وكاد أن يؤدي إلى شلل تام، وقيل وقتها أن رجال كبار في الدولة هم السبب في إلقاءها من النافذة.