الملك يعرب عن تقديره واعتزازه برؤية الأمير علي لتطوير رياضة كرة القدم العالمية
جو 24 :
أعرب جلالة الملك عبدالله الثاني عن تقديره واعتزازه بالجهود التي بذلها سمو الأمير علي بن الحسين، منذ ترشحه لانتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، في سبيل إصلاح المنظمة الكروية الدولية، وتطوير رياضة كرة القدم على مختلف الصعد الإقليمية والعالمية.
وأكد جلالته، خلال اتصال هاتفي أجراه اليوم الجمعة مع سمو الأمير علي عقب انتهاء انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، أن رؤية سموه وأفكاره للنهوض برياضة كرة القدم العالمية، وجهده المستمر لتعزيز قيمها النبيلة، ستبقى على الدوام مصدر إلهام لجميع من يتطلعون إلى التغيير الإيجابي المنشود.
وشدد جلالته على أنه وإن لم يحالف الحظ سمو الأمير علي في انتخابات رئاسة "الفيفا"، إلا أن مساعي سموه منذ أن قرر خوض غمار هذه المنافسة الكروية، حظيت بتقدير دولي، لما تميزت به من حرص واضح وجرأة مطلقة وشفافية وموضوعية في تشخيص التحديات التي تواجه كرة القدم العالمية، وسعي موصول لتطويرها والنهوض بمستواها.
بدوره، عبر سمو الأمير علي بن الحسين عن تقديره العميق لدعم جلالة الملك وأبناء وبنات الوطن الموصول له، منذ أن قرر خوض غمار المنافسة لرئاسة الفيفا، مؤكدا أن برنامجه والأهداف التي يسعى لتحقيقها في المجال الكروي على مختلف المستويات الإقليمية والدولية لا ترتبط بمنصب ولا تتوقف عند محطة زمنية، بل هي نهج ثابت سيعمل دوما على تحقيقه.
وأكد جلالته، خلال اتصال هاتفي أجراه اليوم الجمعة مع سمو الأمير علي عقب انتهاء انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، أن رؤية سموه وأفكاره للنهوض برياضة كرة القدم العالمية، وجهده المستمر لتعزيز قيمها النبيلة، ستبقى على الدوام مصدر إلهام لجميع من يتطلعون إلى التغيير الإيجابي المنشود.
وشدد جلالته على أنه وإن لم يحالف الحظ سمو الأمير علي في انتخابات رئاسة "الفيفا"، إلا أن مساعي سموه منذ أن قرر خوض غمار هذه المنافسة الكروية، حظيت بتقدير دولي، لما تميزت به من حرص واضح وجرأة مطلقة وشفافية وموضوعية في تشخيص التحديات التي تواجه كرة القدم العالمية، وسعي موصول لتطويرها والنهوض بمستواها.
بدوره، عبر سمو الأمير علي بن الحسين عن تقديره العميق لدعم جلالة الملك وأبناء وبنات الوطن الموصول له، منذ أن قرر خوض غمار المنافسة لرئاسة الفيفا، مؤكدا أن برنامجه والأهداف التي يسعى لتحقيقها في المجال الكروي على مختلف المستويات الإقليمية والدولية لا ترتبط بمنصب ولا تتوقف عند محطة زمنية، بل هي نهج ثابت سيعمل دوما على تحقيقه.