ابتسام تسكت: أشبهُ هيفاء وهبي بالملامح فقط...
لمتحصلعلىلقب«ستارأكاديمي»إنمالاحقهالقبآخرهو«شبيهةهيفاءوهبي».هيحقاًتشبههاإلىحدّمدهش.لكنهاتبقىجمالاًمغربياًيغرّدفيسربآخر.الحديثمعابتسامتسكت،بريءوجريءفيآنواحد.فهينجمةفيبدايةالطريقوفينهايةحياةهادئة.
-أينجمةعربيةأنتاليوم؟
ما زلت في بداية المشوار وأمشي خطواتي الأولى تجاه الاحتراف. أبذل جهداً فنياً من أجل جمهوري. بعد عام على مشاركتي في برنامج «ستار أكاديمي» قدّمت ثلاث أغنيات وأحضّر المزيد.
-شاركتِفيبرنامجللهواة،لكنمتىاكتشفتأنكتملكينموهبةالغناء؟
بصراحة، هذا ما لاحظته أمي وشقيقتي منذ طفولتي. في الصف الخامس الابتدائي كانت مدرّسة الرياضيات صارمة للغاية. أذكر أنها كانت تضرب يدها على الطاولة قائلة 5×5 حتى يدوّن كل التلاميذ الإجابة على لوح صغير.
وكنت أنتظر رؤية الإجابة حتى أكتبها وأرفع اللوح لاحقاً. فلاحظت المعلمة ما أفعله ونادتني لأقترب منها. وبدأت تسألني عن جدول الضرب، واشترطت لكي تسامحني أن أغني لها لأم كلثوم لأنها كانت تسمعني أدندن على الدوام.
فغنيت لها وأُعجبت بأدائي معلّقة بسخرية على حفظي الكلمات وعدم تمكني من احتساب جدول الضرب. حتى أنها كانت تشبّهني بهيفاء وهبي كثيراً. وفي عيد العرش المغربي، أديت أغنية وطنية للملك كما قدمت أغنية «أرض جدادي».
وأذكر حينها أنه طلب مني ترؤّس الفرقة واختيار الكورال. حينها راحت كل واحدة من زميلاتي تحاول كسب رضاي لأختارها قبل غيرها. فشعرت بأنني ملكة وأستطيع أن أقول نعم ولا لمن سيغنّي معي.
-ستُشعرينهيفاءوهبيبأنهاكبرتبسنواتطويلةمعهذهالقصة؟
لا، كنت في عمر الـ11 سنة.
-أيفنانةكانتحلماًبالنسبةإليكوأنتتسعينوراءالنجومية؟
حلمت بنجومية نانسي عجرم، كانت شقيقتي تحب الفن كثيراً وتتابع أخبار الفنانات في المجلات، وهي سبب شغفي بالفن. كنت أردد أغنيتها الأولى «محتجالك» على الدوام، وأحب البُحّة في صوتها حين تؤديها.
كان صوت نانسي عجرم يمتاز ببُحّة أنعم الله بها عليّ بمثلها على نحو ما كانت تقول شقيقتي.
-كنتتملكينبُحّةصوتنانسيوشكلهيفاءإذاً؟
لا، لكن في ذلك الوقت شعرت بأن صوت نانسي عجرم يشبه صوتي. ورغبت في أن أؤدي أغنية مماثلة لـ «محتجالك» حين أكبر. أردت أن أبدأ مثلها. أما هيفاء وهبي، فأشعر بالسعادة حين يقال بأنني أشبهها. هي جميلة للغاية. ولو لم أكن فنانة لكانت سعادتي أكبر بهذا الشبه.
فأنا مثلي مثلها رغم أن رصيدي الفني حتى الآن لا يقارن بما قدمتْه هي، إلّا أننا ننتمي إلى وسط فني واحد. لكن لا أحب أن ترتبط صورتي بها على الدوام، لأن لي شخصيتي وطبعي أيضاً. أشبهها نعم... لكنني أشبهُها في جمالها فقط! ولا يمكن أن أنكر ذلك، لكنني ابتسام في النهاية. أمي تجدني أشبهها للغاية، حتى أنها تظنني هي أحياناً حين تنظر إلى الصور، والعكس صحيح.
-هلتشبهيننجمةأخرى؟
نعم، كانوا يقولون بأنني أشبه فانيسا هادجينز. وقد اكتشفت ذلك حين شاركت في برنامج «أراب آيدول».
-أيذكرىتحملينهامنمشاركتكفيبرنامج«أرابآيدول»؟
أذكر خوفي الشديد، شعرت بتوتر كبير. حين دخلت مرحلة الاختبار الأول أمام اللجنة، كنت أرغب في أداء أغنية رومانسية، بينما أرادت أمي أن أؤدي أغنية «في يوم وليلة» التي لم أكن متمكنة منها كثيراً. أذكر كلمات نانسي عجرم جيداً حين قالت لي بأن الله وهبني كل المقومات التي تجعلني نجمة.
كلماتها كانت مشجعة لي للغاية. كذلك راغب علامة رأى أنني مشروع نجمة. وأحببت أحلام كثيراً لأنها رغبت في أن تمنحني فرصة حين لمست في داخلي فنانة. ولا أنسى كواليس «أراب آيدول»، كانوا ينادونني بـ «هيفا» طوال الوقت.
-ماذاعنالموزعالموسيقيحسنالشافعي،العضوالرابعفيلجنةالتحكيم؟
لا أعدّه عضواً في اللجنة. لم أكن أعرفه حين دخلت غرفة الاختبار الأول، ولا يهمني رأيه بي، فهو منافق ويتحيّز إلى المصريين. لقد قال «لا» لأصوات جميلة للغاية، حتى أنه لا يملك أسلوباً في التعبير... هو جارح.
-ماهيأحلامكاليوم؟
أريد إسعاد والدتي وأسعى إلى تحقيق كل أحلامها. ويفرحني ترديدها بأنني أملها في هذه الحياة.
-ماأكثرمايسعدوالدتك؟
نجاحي وفرحي. لا تقوى على حزني أبداً، حتى أنها تحزن لحزني وتقلق لقلقي.
-ماالذييشعركبالحزن؟
الحزن حالة إنسانية يشعر بها جميع البشر، لكن ما يصيبني بالحزن الشديد أنني على سجيتي وحسنة النية. وهذا يعرّضني للغدر أحياناً.
-حيننقولفنانةمغربية،ماالأسماءالتيتخطرفيبالك؟
نعيمة سميح ولطيفة رأفت والفنانات القديرات.
-لمَلمْتذكريأسماءنجماتمغربياتمعاصرات؟
هن أول من خطرن على بالي، وأعتبرهن قدوتي. أكنّ لأسماء لمنور كل الاحترام والتقدير وأحب صوتها كثيراً.
-كفنانةمغربية،كيفتقيّمينمشاركتكفيالدورةالأخيرةمنمهرجانموازين؟
هو مهرجان كبير ومثّلت مشاركتي فيه تحدياً بالنسبة إلي، خصوصاً أنني كنت قد تخرجت حديثاً في برنامج «ستار أكاديمي». مسرح «موازين» ضخم للغاية، وشرف كبير لي أن أقف عليه. فاجأتني الدعوة ، وكان عليّ أن أحفظ الأغنيات التي سأؤديها بسرعة.
أذكر أنني تواصلتُ مع أحلام عبر «تويتر» وكاشفتها برغبتي في أداء أغنية من أعمالها. توطدت علاقتي بها حين خرجت من برنامج «أراب آيدول» بعد أدائي لوحة استعراضية من إحدى مسرحيات فيروز.
ودّعني الجميع من بعيد، لكن أحلام كانت الوحيدة التي اقتربت مني واحتضنتني. قالت لي: «لا تيأسي أبداً». في شخصية أحلام حنان رهيب. وأتكلم عنها من كل قلبي. أحب نانسي كثيراً لكنني لم أشعر بطيبة قلب أحلام لدى أي فنانة أخرى. رغبت في أداء أغنيتها «قول عني ما تقول» في موازين، لكن ضيق الوقت حال دون ذلك.
-جلستِفيالمؤتمرالصحافيالخاصبمهرجانموازينوسطفنانتينمغربيتينهمادنيابطمةوفدوىالمالكي...وكانواضحاًغيابالانسجامبينكم.
لم أكن أعرفهما شخصياً، لكن بعد اللقاء الأول أحببت فدوى كثيراً وهي قريبة من القلب وطيبة. وكانت دنيا بطمة تشجعني أثناء مشاركتي في «ستار أكاديمي»، لكن بعد انطلاقتي الفنية لم أعد أفهم سلوكها معي... وكأنها كانت تنافق وتسعى وراء هدف معيّن. فبعدما التقيتها لم تسلّم عليّ بحرارة.
-كيفتفسرينتحيّتهاالباردة؟
شعرت بأن دعمها لي في «ستار أكاديمي» كان وراءه هدف ما.
-هلمنحربخفيةأوباردةبينكماكنجمتينمنالمغرب؟
لا أتمنى ذلك أبداً. من جهتي، لا مشكلة لي معها رغم سلامها البارد الذي قابلتني به. لم أشأ ذكر هذا الموقف في الصحافة، لكن لا أدري ما حدث معها لتحاربني أو تقبل الغناء مجاناً شرط ألاّ أشارك في حفلة معينة.
-أيبرنامجكانالخطوةالأهمفيمشواركالفني،«أرابآيدول»أم«ستارأكاديمي»؟
«ستار أكاديمي» بالتأكيد. ففي «أراب آيدول» لم أُمنح الفرصة التي أستحقها، لا بل ظلمت. بينما حلمت بالوقوف على مسرح «ستار أكاديمي» لأنه يشمل التمثيل والاستعراض. أظن أنه البرنامج الأقوى، خصوصاً أن بثّه متواصل. وتكاد تكون أجمل لحظة لي فيه حين غنيت للمغرب بمناسبة المسيرة الخضراء.
-منفيرأيكاستطاعأنيصنعنجوميةاستثنائيةفيالموسمالعاشرمنهذاالبرنامج؟
استطاع العديد من طلاب الأكاديمية أن يكونوا شخصيات فنية حين تخرجوا مثل مينا عطا. وأظن أنني أكثر موهبة استطاعت أن تتميز ويعرفها كل الوطن العربي في الموسم العاشر. بينما أحب ناصيف زيتون وجوزيف عطية وشذى حسون وشيماء هلالي في المواسم السابقة. وكنت أحب موهبة اختفت للأسف... اسمها ضياء.
-للوهلةالأولى،ظننتأنكتقصدينبنجمةاختفتزوجةتامرحسني،المغربيةبسمةبوسيل...
لقد أحدثت ضجة بالفعل، لكنها اختفت لاحقاً للأسف. هذا هو الحب!
-هليمكنأنيدفعكالحبإلىالاختفاءمنالمشهدالفني؟
يجدر بمن أحبه أن يحبَّ ما أحبه. ولا أظن أنني سأرتبط برجل لا يحبني أو يحترم الفن الذي أقدّمه. وثمة من منعني من المشاركة في برنامج «ستار أكاديمي»، وكانت النتيجة أننا افترقنا.
-لوكنتمكانبسمةبوسيل...
لما كنت وافقت على الاعتزال. وبغضّ النظر عن شخصي ورغبتي، تنازلي سيدمّر أحلام والدتي.. وهل أتخلى عن جمهور أحبني؟ أقول وداعاً لشيء قد يؤذي والدتي؟ لن أفعل ذلك من أجل رجل.
-ماهيالقوانينالتيلمتلتزميبهافيالأكاديمية؟
التزمت بكل القوانين ما عدا السهر. كنت أسهر في الحديقة لساعات طويلة. كنت أخرق قانون النوم فقط. أما ما تردّد عن عدم حضوري تمارين الغناء أحياناً فهذا غير دقيق، لأنني كنت أخضع لعلاج فيزيائي. وقد استفزني جداً عدم إظهار هذه الحقيقة للمشاهد، كانت «مدام ماري» تنتقدني رغم أنني كنت مصابة بكسر سابق في الركبة حين تلقيت خبر الموافقة على انضمامي إلى البرنامج.
-هلطريقالفنشائكأمسالكأمامك؟
شائك للغاية وفيه الكثير من النفاق والمنافسة غير الشريفة، وكأنني كنت أعيش في عالم آخر. أشعر وكأنني دخلت الغابة الآن وأحاول أن أتكيف مع أجوائها.
-منهيابتسامقبلالمشاركةفيبرنامج«ستارأكاديمي»؟
تعود أصولي إلى جبل تسكت بين أغادير ومراكش. أنهيت دراستي الثانوية ولم أدخل الجامعة. ولا أملك الوقت الآن للمزيد من الدراسة لكثرة انشغالي. لست فتاة تقليدية بل أحب المغامرات. لم أكن أجلس مع صديقاتي في المطاعم بل نقترب من الشلالات ونتنقل بين منطقة وأخرى.
لكن بعد الحادث الذي تعرضت له، بتّ أخاف من المنعطفات على الطرقات. وبعد المشاركه في «ستار أكاديمي»، أصبح لدي العديد من الحسابات المزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي ومن يتكلم باسمي. صادفت الكثير من الناس الذين لا يتمنون الخير للآخرين.
-ماهيالأغنيةالتيحققتبهانجاحنجمة؟
أغنية «ندير ما بغيت» من كلمات وألحان مدير أعمالي رحال الوزاني الذي دعمني كثيراً.
-هلأحبالجمهورهذهالأغنيةأكثرمن«وليليا»؟
قد تكون «ندير ما بغيت» حصدت نسبة مشاهدة كبيرة على موقع «يوتيوب»، ورغم ذلك لا يمكن المقارنة بينهما وبين الراي والراب.
-منهوالفنانالمغربيالذيأحدثثورةعلىموقعYoutube؟
سعد! أحبه كثيراً وأعرفه مذ كان عمري 16 عاماً. لطالما أحببتُ صوته وأغانيه، كما أنه دعمني للغاية بكلماته وتوقع لي النجاح. منحني طاقة إيجابية. لا نلتقي كثيراً في الآونة الأخيرة لكثرة انشغالنا، لكننا على تواصل دائم.
-هللديكخطوطحمرفيالفن؟
تلقيت عروض احتكار وتنازل. لم أتطلع إلى تحقيق شهرة سهلة، فأنا أحقق حلم والدتي. ولولاها لكنت مللت الصعوبات التي واجهتها.
-لولمتكونيفنانة...
لكنت مصممة أزياء، لكن الفن والطرب في دمي.
-منهوالفنانالذيترغبينفيتقديمأغنيةدويتومعه؟
حسين الجسمي طبعاً، رغم أنني لا أعرفه شخصياً. «يموّتني» إحساسه وأحب صوته كثيراً.
-توقعتأنتقوليسعدلمجرد...
بالتأكيد سعد أيضاً، لكن لأنه صديقي المقرّب، لم أفكر في اسمه أولاً.
-كيفاستطاعسعدأنينجحأخيراًرغمأنموهبتهظهرتفيبرنامج«سوبرستار»منذسنواتطويلة؟
سعد ذكي للغاية، وأريد أن أكشف عنه سراً. هو حريص على رضا والديه. أحب رزانته وتريثه وقدرته على التألق في الوقت المناسب وأذنه الموسيقية. وهذا ما أدى إلى نجاحه المدوّي أخيراً مع أغنية «لمعلم». تحقيقه 200 مليون مشاهدة عبر «يوتيوب» شرف كبير للمغاربة. وهو لا يبخل عليّ بنصائحه الفنية، يقول لي لا تتعجلي، وإياك أن تصدري أغنية غير راضية عنها مئة في المئة حتى لو انتظرت طويلاً من دون أن تقدمي أغنية لجمهورك.
-هناكمنظنأنأسلوبكالغنائيغيرطربيلكونكنسخةمغربيةعنهيفاءوهبي...
لا، أؤدي الأغنية الجميلة سواء كانت طربية أو غير ذلك. لكن يمكن القول بأن أسلوبي ليس طربياً بشكل مطلق، مثلما أنه لا يشبه أسلوب هيفاء رغم أنني أحب بعض أغانيها. أستثني أغنيتها «إنت تاني» التي تشبه أسلوبي.
-ابتسامتسكتلنتسكتعن...
لن أسكت أمام من يحاول النيل من كرامتي أو إرغامي على التنازل عن حقوقي، خصوصاً إذا كان صاحب نفوذ. لن أسكت على النفاق والمحبة الزائفة أيضاً.
-لوأنكحصدتلقب«أرابآيدول»أو«ستارأكاديمي»...
لما تغيّر الوضع! فأنا حصدت حب الجمهور. كنت حريصة على نيل اللقب لرفع اسم المغرب عالياً، وهذا ما كنت أحلم به، وحين لمست حب الناس تحقق حلمي.
-حينتنظرينإلىالمرآة...
لا أقول الكلمات نفسها كل مرة، فهذا مرتبط بمزاجي. قد أرى امرأة جميلة بينما أشعر بأنني أتراجع إلى الوراء أحياناً.
-آخروجبةستتناولينهاعلىالأرض...
البسطيلة المغربية مع المكسرات والدجاج.
-لوكنتمخرجةسينمائية،فمنهيالنجمةالتيتمنحينهادورالبطولةالأول؟
أنجلينا جولي. أحب شخصيتها القوية كثيراً، تسرق الأضواء دائماً أينما وجدت وكأن كل من حولها يختفي فجأة. أتابعها عبر «إنستغرام».
-منالذييملأقلبكالآن؟
قلبي سعيد بحب كبير ومن فيه ليس معروفاً وليس مغربياً. لكنني لن أرتبط قريباً.
-هلارتبطتسابقاً؟
نعم، خطوبة غير علنية بل عائلية، لكنها فسخت لاحقاً ولم يكتمل مشروع الارتباط.
-هليحرجكأكثرالسؤالعنعمركأموزنك؟
لا يحرجني أي سؤال الآن. ربما السؤال عن عمري لاحقاً. لا يزال عمري 23 عاماً. أما وزني فهو 59 كلغ.
-أكبرندمفيحياتك...
ثقتي بصديقة كنت أفضلها على شقيقتي حتى. لم تكن بئر أسرار.
-أولألبوماقتنيتهفيحياتك...
ألبوم لوردة الجزائرية لأستمع إلى أغنية «في يوم وليلة».
-كيفتصفينأسلوبأناقتك؟
لا أعرف، فهو متقلب. أحب ارتداء الأزياء الكلاسيكية أحياناً، بينما أظهر بالجينز الممزق أحياناً أخرى.
-ماذاتقولينللفتياتاللواتيخضعنلعملياتتجميليةللتشبّهبهيفاءوهبي؟
لست ضد عمليات التجميل لتعديل عيب ما، لكنني ضد الخضوع لها للتشبه بهيفاء وهبي أو أي نجمة أخرى. وأنا شخصياً لم أخضع لأي تعديل في ملامحي وما زلت أتردّد في تجميل أنفي رغم بروزه. أخاف ذلك كثيراً.
-مارأيكِبموضةالقفطانالتيتعتمدهاغالبيةنجماتالصفالأولأخيراً؟
هوشعورجميلأنأشاهدفناناتغيرمغربياتومنمختلفأنحاءالوطنالعربيبالزيالمغربي.القفطانرداءجميلومحبوب،وأيامرأةتحبأنتظهرفيه،فهناكإجماععلىأناقته.
أحببتإطلالاتأحلامبالزيالمغربي،وتطغىشخصيتهاعلىأسلوبهادائماً.كمأحبهذهالمرأةالقوية!تتعرضأحلامللانتقادالدائمممنلايعرفهاعنقربويجهلمافيداخلها.
مايا بنوت - لها