الملقي: الجسر العربي قصة نجاح تدلل على عمق العلاقات العربية بين الدول الاعضاء
جو 24 :
استقبل رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة الدكتور هاني الملقي، الباخرة سينا المملوكة لشركة الجسر العربي للملاحة، في اول رحلة لها بعد خروجها من حوض الصيانة الجاف في ميناء السويس المصري بحضور محافظ العقبة فواز ارشيدات ومدير عام الجسر العربي حسين الصعوب وعدد من المعنيين بقطاع النقل البحري والموانئ.
وقال الملقي في تصريح صحفي، ان الجسر العربي، شركة تاسست عام 1985 بعد اتفاق بين الأردن ومصر والعراق، يشكل قصة نجاح عربية تدلل على عمق العلاقات العربية بين الدول الاعضاء، مؤكدا دور الجسر العربي في تعميق اواصر العلاقات العربية وتعزيز الاقتصاد البيني.
وقال مدير عام شركة الجسر العربي حسين الصعوب ان الباخرة سينا عادت لعملها في اول رحلة لها بعد ان خضعت لصيانة شاملة في ميناء السويس وعادت بأقل من حمولتها الطبيعية الامر الذي يؤكد يقينا انه لا يوجد على الخط البحري الدولي الناقل بين ميناء العقبة وميناء نويبع المصري اي نوع من الازمات او التكدس سواء للركاب او الشاحنات او البضائع وشدد الصعوب على ان الشركة بدأت في تطبيق الحجز المسبق المركزي للركاب والشاحنات بهدف التخلص نهائيا من ظاهرة التأخير والشكاوى من قبل السائقين عبر تركيب شاشات كبيرة في ساحات الانتظار التابعة للشركة، والتي تحدد دور السائق وتوقيت حركته وسفره خدمة للركاب والمركبات.
واوضح الصعوب ان اجور النقل على البواخر لم تتغير اطلاقا، مثلما ان وقود السفن من مادة السولار لم تنخفض اطلاقا اسوة بباقي المشتقات النفطية، الامر الذي يعني مزيدا من الاعباء المالية على شركات النقل البحري منوها الى ان مساهمة قطاع النقل في الاقتصاد الوطني من خلال النقل البحري بلغت 6ر2 بالمئة.
وقال الملقي في تصريح صحفي، ان الجسر العربي، شركة تاسست عام 1985 بعد اتفاق بين الأردن ومصر والعراق، يشكل قصة نجاح عربية تدلل على عمق العلاقات العربية بين الدول الاعضاء، مؤكدا دور الجسر العربي في تعميق اواصر العلاقات العربية وتعزيز الاقتصاد البيني.
وقال مدير عام شركة الجسر العربي حسين الصعوب ان الباخرة سينا عادت لعملها في اول رحلة لها بعد ان خضعت لصيانة شاملة في ميناء السويس وعادت بأقل من حمولتها الطبيعية الامر الذي يؤكد يقينا انه لا يوجد على الخط البحري الدولي الناقل بين ميناء العقبة وميناء نويبع المصري اي نوع من الازمات او التكدس سواء للركاب او الشاحنات او البضائع وشدد الصعوب على ان الشركة بدأت في تطبيق الحجز المسبق المركزي للركاب والشاحنات بهدف التخلص نهائيا من ظاهرة التأخير والشكاوى من قبل السائقين عبر تركيب شاشات كبيرة في ساحات الانتظار التابعة للشركة، والتي تحدد دور السائق وتوقيت حركته وسفره خدمة للركاب والمركبات.
واوضح الصعوب ان اجور النقل على البواخر لم تتغير اطلاقا، مثلما ان وقود السفن من مادة السولار لم تنخفض اطلاقا اسوة بباقي المشتقات النفطية، الامر الذي يعني مزيدا من الاعباء المالية على شركات النقل البحري منوها الى ان مساهمة قطاع النقل في الاقتصاد الوطني من خلال النقل البحري بلغت 6ر2 بالمئة.
بترا