عرس وطني أقامه الأستاذ علي الشبلي العتوم
جو 24 : أقام الأستاذ علي الشبلي العتوم مأدبة غداء في باحة قصر( بيت سوف) حضرها المئات من أبناء عشائر سوف وقرى المعراض ضمت كافة أطياف المجتمع إستهلها الأستاذ علي بكلمة ترحيبية أكد فيها على إصطفاف الشعب الأردني كافة حول جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين مؤكدا أن عشائر العتوم وعلى مر الزمان ضربت مثلا في الولاء للوطن والعرش الهاشمي وأن عشائر العتوم دائما وأبدا كانت و ما زالت أمام جلالة الملك وليس خلفه مؤكداعلى ضرورة المشاركة في الإنتخابات النيابية من خلال حث الحضور على ممارسة حقهم المشروع والوطني في المشاركة بالعملية الإنتخابية تسجيلا وإنتخابا كون العملية الإصلاحية تبدأ من تحت القبة من خلال التشريعات وليس من خلال عمل المسيرات والإعتصامات والتي قد تضرب الوحدة الوطنية والإنتماء في مقتل كما و حث كافة العشائر للمشاركة وعدم الوقوف في صفوف المتفرجين .
كما و حضر المأدبة عدد من أبناء العشيرة من قرية الصنمين الدرعاوية في سوريا الشقيقة والتي أشاد شيخها بجلالة الملك عبدالله الثاني وإعتزازه بإنتمائه لهذه العشيرة ومدى الكرم والحفاوة التي لاقاها بين أبناء عمومته في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها أبناء عشيرته في سوريا .
كما حضر المأدبة فضيلة الشيخ سامي النجار رئيس جمعية متابعة السجناء وأكد في كلمة ألقاها بهذه المناسبة أن الصوت أمانة والحصول على البطاقة الإنتخابية أمانة خصوصا بعد ظهور أهل الباطل يجب المشاركة في العملية الإنتخابية كي لا يصل إلى قبة البرلمان من لا يمثل المخلصين في هذا الوطن . كما ألقى الشاعر مصطفى الحوامدة قصيدة أكد فيها على الولاء للقائد و الإلتفاف حوله.
وقد كان من اللافت الحضور الكبير رغم تزامن موعد الغداء مع المسيرة التي نظمها حزب جبهة العمل الإسلامي والتي سميت مسيرة إنقاذ وطن وحضور العديد من رجال الدين و الشيوخ رغم ذلك .
كما و حضر المأدبة عدد من أبناء العشيرة من قرية الصنمين الدرعاوية في سوريا الشقيقة والتي أشاد شيخها بجلالة الملك عبدالله الثاني وإعتزازه بإنتمائه لهذه العشيرة ومدى الكرم والحفاوة التي لاقاها بين أبناء عمومته في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها أبناء عشيرته في سوريا .
كما حضر المأدبة فضيلة الشيخ سامي النجار رئيس جمعية متابعة السجناء وأكد في كلمة ألقاها بهذه المناسبة أن الصوت أمانة والحصول على البطاقة الإنتخابية أمانة خصوصا بعد ظهور أهل الباطل يجب المشاركة في العملية الإنتخابية كي لا يصل إلى قبة البرلمان من لا يمثل المخلصين في هذا الوطن . كما ألقى الشاعر مصطفى الحوامدة قصيدة أكد فيها على الولاء للقائد و الإلتفاف حوله.
وقد كان من اللافت الحضور الكبير رغم تزامن موعد الغداء مع المسيرة التي نظمها حزب جبهة العمل الإسلامي والتي سميت مسيرة إنقاذ وطن وحضور العديد من رجال الدين و الشيوخ رغم ذلك .