الخلايا المناعية أمل جديد في علاج السرطان
جو 24 : قال تشارليز سوانتون من معيهد فرانيسيس كريك، ان الطرق السائدة لمعالجة السرطان، هي العلاج الكيماوي والاشعاعي والجراحة، ولكن الآن هناك أسلوب جديد يبشر بالأمل في قيد التطوير.
وقال سوانتون لسي ان ان اليوم الاحد، ان جهاز المناعة في الجسم يملك قوات تعرف باسم خلايا "تي" "الخلايا المناعية" التي لديها القدرة على التعرف على الأمراض، بما في ذلك الخلايا السرطانية وبعد ذلك تهاجمها.
ولكن الأورام توفر نظاما للدفاع عن الخلايا السرطانية للتمويه من خلال التحور لإرباك وسحق خلايا "تي". واكتشف فريق من خبراء علاج السرطان البريطانيين ما يعتقدون أنه ثغرة في تلك الدروع.
وأضاف، "المعضلة هي أن السرطان يضع الخلايا تي في حالة ثبات ونوم بالإضافة إلى أن تلك الخلايا ليست متواجدة بأعداد كبيرة، فهي قليلة العدد. ومهمتنا هي تحديد تلك الخلايا تي ونشرها ومن ثم إعادة تنشيطها لدى المرضى على أمل أن تستطيع الخلايا من التغلب على الورم". وحتى الآن فإن العلاجات بالخلايا الجذعية لتقوية جهاز المناعة تمكن فقط من استهداف بعض الخلايا السرطانية وليس الكل.
وهذا الأسلوب من شأنه أن يشكل الأساس الأبرز لمكافحة الأورام السرطانية بالجسم من خلال تدميره بالكامل، ولكن ليست جميعها بالحجم نفسه.
وأشار سوانتون الى اختلاف هذا العلاج من مريض لآخر حتى إذا كان هذا ممكنا في وقت ما للعمل فسيكون هناك نهج آخر جديد يختلف من مريض لآخر".
ويقر سوانتون أن على فريقه إثبات فاعلية هذا العلاج وكيفية تطبيقه في الواقع.
وستبدأ التجارب على الإنسان بعد عامين على الأقل، ولكن الدراسات تشيد بهذه الخطوة المهمة والتي من شأنها تطوير علاجات جديدة أفضل في استهداف الخلايا السرطانية.
وقال سوانتون لسي ان ان اليوم الاحد، ان جهاز المناعة في الجسم يملك قوات تعرف باسم خلايا "تي" "الخلايا المناعية" التي لديها القدرة على التعرف على الأمراض، بما في ذلك الخلايا السرطانية وبعد ذلك تهاجمها.
ولكن الأورام توفر نظاما للدفاع عن الخلايا السرطانية للتمويه من خلال التحور لإرباك وسحق خلايا "تي". واكتشف فريق من خبراء علاج السرطان البريطانيين ما يعتقدون أنه ثغرة في تلك الدروع.
وأضاف، "المعضلة هي أن السرطان يضع الخلايا تي في حالة ثبات ونوم بالإضافة إلى أن تلك الخلايا ليست متواجدة بأعداد كبيرة، فهي قليلة العدد. ومهمتنا هي تحديد تلك الخلايا تي ونشرها ومن ثم إعادة تنشيطها لدى المرضى على أمل أن تستطيع الخلايا من التغلب على الورم". وحتى الآن فإن العلاجات بالخلايا الجذعية لتقوية جهاز المناعة تمكن فقط من استهداف بعض الخلايا السرطانية وليس الكل.
وهذا الأسلوب من شأنه أن يشكل الأساس الأبرز لمكافحة الأورام السرطانية بالجسم من خلال تدميره بالكامل، ولكن ليست جميعها بالحجم نفسه.
وأشار سوانتون الى اختلاف هذا العلاج من مريض لآخر حتى إذا كان هذا ممكنا في وقت ما للعمل فسيكون هناك نهج آخر جديد يختلف من مريض لآخر".
ويقر سوانتون أن على فريقه إثبات فاعلية هذا العلاج وكيفية تطبيقه في الواقع.
وستبدأ التجارب على الإنسان بعد عامين على الأقل، ولكن الدراسات تشيد بهذه الخطوة المهمة والتي من شأنها تطوير علاجات جديدة أفضل في استهداف الخلايا السرطانية.