سيف يبحث في القاهرة مستجدات أنبوب نفط العراق- العقبة
جو 24 : بترا - يبحث وزير الطاقة والثروة المعدنية، الدكتور ابراهيم سيف مع نظيريه المصري والعراقي في القاهرة غدا الثلاثاء مستجدات مشروع أنبوب النفط (البصرة-العقبة) الذي اتفقت عليه البلدان الثلاثة في عمان في شهر تشرين ثاني العام الماضي.
وذكرت وزارة الطاقة في بيان اليوم الإثنين، ان الوزير سيف يتوجه الى القاهرة غدا على رأس وفد للبحث مع الوزير المصري طارق الملا والعراقي عادل عبد المهدي اليات تفعيل مذكرة التفاهم التي وقعها الوزراء الثلاثة في عمان في 15 تشرين ثاني عام 2015 بهدف تعزيز التعاون المشترك في مجال النفط والغاز من خلال مشروع مد خط انبوب النفط من الاراضي العراقية الى ميناء العقبة على البحر الاحمر.
ويعد أنبوب النفط العراقي- الأردني وانبوب الغاز الموازي، مشروعا طموحا لدوره في تحقيق التكامل وتعزيز أمن الطاقة بين البلدين بعد تفاهمات باتجاه المضي والتنفيذ العملي للمشروع بعد استكمل الدراسات الفنية.
ووفق مذكرة التفاهم يستفيد الأردن من النفط الخام والغاز العراقي المسال لتلبية احتياجاته من المشتقات النفطية والغاز الطبيعي لتوليد الكهرباء.
وكانت الحكومة العراقية اقرت مسارا اضافيا لتنفيذ المشروع يحاذي الحدود السعودية وزودت المشروع بميزات اضافية ابرزها أختزال مسافة الخط الناقل للنفط الخام ما يخفض كلف المشروع الذي يشكل احد أهداف العمل العربي المشترك.
وأنبوب النفط العراقي - الأردني هو مشروع قيد التفيذ لنقل النفط الخام المُستخرج من حقول البصرة الواقعة جنوب العراق إلى مدينة العقبة على البحر الأحمر جنوب المملكة.
ويمتد الأنبوب على مسافة 1700 كيلومتر عبر مرحلتين، الأولى تمتد من من البصرة إلى حديثة غرب العراق، والثانية تمتد الى ميناء العقبة لتصدير النفط إلى العالم.
وذكرت وزارة الطاقة في بيان اليوم الإثنين، ان الوزير سيف يتوجه الى القاهرة غدا على رأس وفد للبحث مع الوزير المصري طارق الملا والعراقي عادل عبد المهدي اليات تفعيل مذكرة التفاهم التي وقعها الوزراء الثلاثة في عمان في 15 تشرين ثاني عام 2015 بهدف تعزيز التعاون المشترك في مجال النفط والغاز من خلال مشروع مد خط انبوب النفط من الاراضي العراقية الى ميناء العقبة على البحر الاحمر.
ويعد أنبوب النفط العراقي- الأردني وانبوب الغاز الموازي، مشروعا طموحا لدوره في تحقيق التكامل وتعزيز أمن الطاقة بين البلدين بعد تفاهمات باتجاه المضي والتنفيذ العملي للمشروع بعد استكمل الدراسات الفنية.
ووفق مذكرة التفاهم يستفيد الأردن من النفط الخام والغاز العراقي المسال لتلبية احتياجاته من المشتقات النفطية والغاز الطبيعي لتوليد الكهرباء.
وكانت الحكومة العراقية اقرت مسارا اضافيا لتنفيذ المشروع يحاذي الحدود السعودية وزودت المشروع بميزات اضافية ابرزها أختزال مسافة الخط الناقل للنفط الخام ما يخفض كلف المشروع الذي يشكل احد أهداف العمل العربي المشترك.
وأنبوب النفط العراقي - الأردني هو مشروع قيد التفيذ لنقل النفط الخام المُستخرج من حقول البصرة الواقعة جنوب العراق إلى مدينة العقبة على البحر الأحمر جنوب المملكة.
ويمتد الأنبوب على مسافة 1700 كيلومتر عبر مرحلتين، الأولى تمتد من من البصرة إلى حديثة غرب العراق، والثانية تمتد الى ميناء العقبة لتصدير النفط إلى العالم.
تابعو الأردن 24 على 
