مصادر رسمية توضح حقيقة ترحيل 17 يهودياً يمنياً
جو 24 :
قللت مصادر رسمية من دقة ومنطقية الأنباء التي أشارت إلى أن عملية ترحيل 17 يمنياً يهودياً تمت عبر رحلة جوية من صنعاء الى مطار عمان الدولي وجرى نقلهم من هناك الى داخل إسرائيل.
وقالت المصادر الى " الراي" إن "جوازات السفر تعطى بناء على جنسيات الاشخاص وليس اديانهم". اي ان الاردن تعامل مع المسافرين كمواطنين يمنيين دون النظر الى دياناتهم.
وكانت وسائل اعلام مختلفة افادت ان عملية ترحيل المجموعة اليهودية من اليمن الى اسرائيل تمت على متن رحلة جوية من صنعاء الى عمان، ومنها غادرت الى تل ابيب.
كما ذكرت صحيفة الشرق الأوسط أن أموالاً طائلة دُفعت كرشوة لجماعة الحوثيين مقابل تسهيل خروج 17 يمنياً يهودياً إلى إسرائيل عبر مطار صنعاء.
وذكرت الصحيفة في عددها الصادر الأربعاء 23 آذار 2016، أن اليهود هاجروا عبر رحلة جوية من مطار صنعاء إلى مطار الملكة علياء، ومن هناك انتقلوا، في رحلة أخرى إلى داخل إسرائيل.
وبحسب معلومات الصحيفة، فإن اليهود اليمنيين الذين هاجروا إلى إسرائيل،هم أسرة الحاخام سليمان يعقوب النهاري من منطقة خارف في محافظة عمران (من سكان حي الكرسعة بالسوق الجديدة في مركز المديرية)، بشمال صنعاء.
وتتكون من 7 أشخاص، فيما بقية أعضاء الفوج هم ممن باتوا يعرفون بيهود المدينة السكنية (السياحية) في صنعاء، وهم في الأصل من يهود آل سالم، في محافظة صعدة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من يهود اليمن،قوله إن اليهود اليمنيين المهجرين من صعدة الموجودين في المدينة السكنية في صنعاء لا يتجاوز عددهم 53 شخًصا، من النساء والرجال.
وكشفت مسؤولة الوكالة اليهودية التي قادت عملية تهريب اليهود اليمنيين إلى إسرائيل، أرئيلا دي فورتو، أن «الخطة استهدفت ترحيل جميع اليهود الباقين في اليمن والعراق وسوريا ولبنان»، وأنه خلال الأشهر الأربعة الأخيرة نجحت في ترحيل 49 يهوديًا من أصول عربية. لكن نحو 100 يهودي آخرين رفضوا التجاوب مع الحملة وفضلوا البقاء في دولهم العربية».
وقالت المصادر الى " الراي" إن "جوازات السفر تعطى بناء على جنسيات الاشخاص وليس اديانهم". اي ان الاردن تعامل مع المسافرين كمواطنين يمنيين دون النظر الى دياناتهم.
وكانت وسائل اعلام مختلفة افادت ان عملية ترحيل المجموعة اليهودية من اليمن الى اسرائيل تمت على متن رحلة جوية من صنعاء الى عمان، ومنها غادرت الى تل ابيب.
كما ذكرت صحيفة الشرق الأوسط أن أموالاً طائلة دُفعت كرشوة لجماعة الحوثيين مقابل تسهيل خروج 17 يمنياً يهودياً إلى إسرائيل عبر مطار صنعاء.
وذكرت الصحيفة في عددها الصادر الأربعاء 23 آذار 2016، أن اليهود هاجروا عبر رحلة جوية من مطار صنعاء إلى مطار الملكة علياء، ومن هناك انتقلوا، في رحلة أخرى إلى داخل إسرائيل.
وبحسب معلومات الصحيفة، فإن اليهود اليمنيين الذين هاجروا إلى إسرائيل،هم أسرة الحاخام سليمان يعقوب النهاري من منطقة خارف في محافظة عمران (من سكان حي الكرسعة بالسوق الجديدة في مركز المديرية)، بشمال صنعاء.
وتتكون من 7 أشخاص، فيما بقية أعضاء الفوج هم ممن باتوا يعرفون بيهود المدينة السكنية (السياحية) في صنعاء، وهم في الأصل من يهود آل سالم، في محافظة صعدة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من يهود اليمن،قوله إن اليهود اليمنيين المهجرين من صعدة الموجودين في المدينة السكنية في صنعاء لا يتجاوز عددهم 53 شخًصا، من النساء والرجال.
وكشفت مسؤولة الوكالة اليهودية التي قادت عملية تهريب اليهود اليمنيين إلى إسرائيل، أرئيلا دي فورتو، أن «الخطة استهدفت ترحيل جميع اليهود الباقين في اليمن والعراق وسوريا ولبنان»، وأنه خلال الأشهر الأربعة الأخيرة نجحت في ترحيل 49 يهوديًا من أصول عربية. لكن نحو 100 يهودي آخرين رفضوا التجاوب مع الحملة وفضلوا البقاء في دولهم العربية».