برلماني اميركي: الاردن يعد حليفا مهما للولايات المتحدة
جو 24 :
اكد رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الأميركي اد رويس ان الاردن يعد حليفا مهما للولايات المتحدة ويمثل الامن والاستقرار في هذه المنطقة المضطربة من العالم.
واشار رويس خلال زيارة لمركز "مكاني" في منطقة ماركا الجنوبية اليوم الأحد، الى ان هذا المركز يظهر ما يقوم به الاردن في محاولة لتأهيل الأطفال سواء اكانوا من سورية او العراق او لاجئين من مناطق اخرى من العالم من خلال دورات تدريبية بالتعاون مع اليونيسف وجمعية شرق عمان الخيرية التنموية ضمن مشروع لرعايتهم والعناية بهم.
وبين ان زيارته للأردن ستستمر ليومين تعد مهمة؛ لكي يستطيعوا كنواب سماع القصص الفردية من السوريين، وعن تجربتهم في "مكاني" وعن المهارات الحياتية التي يتعلمونها، والخدمات المقدمة لهم مثل الاستشارات والفرص التي تؤهلهم لبرامج تعليمية في المستقبل.
وحول اعادة التوطين للاجئين السوريين في اميركا والذي من المقرر ان يشمل عشرة الاف لاجئ حتى نهاية العام الحالي، اشار الى ان بلاده لا تزال راغبة باستقبالهم بالرغم من التطورات الاخيرة، موضحا في الوقت نفسه الى أن الحل طويل الأمد هو محاولة الوصول الى نوع من المصالحة، تبدأ بالتطبيق الفعلي لوقف اطلاق النار الذي رأينا وصولا الى سورية اكثر سلمية.
واكدت عضو اللجنة النائب لويس فرانكل عمق العلاقات التي تربط البلدين الصديقين، الولايات المتحدة والاردن، معربة عن سعادتها بزيارة المملكة التي تمثل الاستقرار الذي نرغب ان نراه في هذا العالم.
وقالت انها استمعت الى بعض التجارب والانطباعات الشخصية لبعض الاطفال الشخصية وعن امالهم واحلامهم فيما يتعلق بمفهوم العيش بسلام والامل في مستقبل افضل.
واشار رويس خلال زيارة لمركز "مكاني" في منطقة ماركا الجنوبية اليوم الأحد، الى ان هذا المركز يظهر ما يقوم به الاردن في محاولة لتأهيل الأطفال سواء اكانوا من سورية او العراق او لاجئين من مناطق اخرى من العالم من خلال دورات تدريبية بالتعاون مع اليونيسف وجمعية شرق عمان الخيرية التنموية ضمن مشروع لرعايتهم والعناية بهم.
وبين ان زيارته للأردن ستستمر ليومين تعد مهمة؛ لكي يستطيعوا كنواب سماع القصص الفردية من السوريين، وعن تجربتهم في "مكاني" وعن المهارات الحياتية التي يتعلمونها، والخدمات المقدمة لهم مثل الاستشارات والفرص التي تؤهلهم لبرامج تعليمية في المستقبل.
وحول اعادة التوطين للاجئين السوريين في اميركا والذي من المقرر ان يشمل عشرة الاف لاجئ حتى نهاية العام الحالي، اشار الى ان بلاده لا تزال راغبة باستقبالهم بالرغم من التطورات الاخيرة، موضحا في الوقت نفسه الى أن الحل طويل الأمد هو محاولة الوصول الى نوع من المصالحة، تبدأ بالتطبيق الفعلي لوقف اطلاق النار الذي رأينا وصولا الى سورية اكثر سلمية.
واكدت عضو اللجنة النائب لويس فرانكل عمق العلاقات التي تربط البلدين الصديقين، الولايات المتحدة والاردن، معربة عن سعادتها بزيارة المملكة التي تمثل الاستقرار الذي نرغب ان نراه في هذا العالم.
وقالت انها استمعت الى بعض التجارب والانطباعات الشخصية لبعض الاطفال الشخصية وعن امالهم واحلامهم فيما يتعلق بمفهوم العيش بسلام والامل في مستقبل افضل.