طالبتان فلسطينيتان تحولان عصا المكفوفين إلى ناطقة
جو 24 : تمكنت طالبتان فلسطينيتان، من تطوير العصا الخاصة بالمكفوفين إلى عصا ناطقة عبر شرائح خاصة.
وتنبه الشرائح من خلال صوت موصول بسماعات يستخدمها الشخص الكفيف، إلى نوع العائق أو الخطر المحيط به، مع إمكانية استخدام لغات مختلفة لهذه العصا الناطقة ، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية اليوم الثلاثاء .
وتقول الطالبتان فاطمة زغب وأمل الفهود، اللتان ما زالتا على مقاعد الدراسة في الصف الأول ثانوي العلمي في مختبر "الالكترونيات" بمدرسة أريحا الثانوية، ان العصا لم تعد الصديق الصامت للكفيف بل استطعنا تحويلها إلى صديق ناطق تستطيع تنبيه الكفيف إلى مخاطر الطريق وما يعترضه بلغة وعبارات واضحة، مثل: أمامك سيارة أو بركة مياه أو سور أو حاجز.
وستكون العصا جاهزة قبل العرض في الثامن من أيار المقبل.
وتشير الاحصائيات الفلسطينية إلى أن 1% من المجتمع الفلسطيني أكفّاء، وتبلغ نسبتهم 14.6% من نسبة المعاقين حركيا .
وتنبه الشرائح من خلال صوت موصول بسماعات يستخدمها الشخص الكفيف، إلى نوع العائق أو الخطر المحيط به، مع إمكانية استخدام لغات مختلفة لهذه العصا الناطقة ، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية اليوم الثلاثاء .
وتقول الطالبتان فاطمة زغب وأمل الفهود، اللتان ما زالتا على مقاعد الدراسة في الصف الأول ثانوي العلمي في مختبر "الالكترونيات" بمدرسة أريحا الثانوية، ان العصا لم تعد الصديق الصامت للكفيف بل استطعنا تحويلها إلى صديق ناطق تستطيع تنبيه الكفيف إلى مخاطر الطريق وما يعترضه بلغة وعبارات واضحة، مثل: أمامك سيارة أو بركة مياه أو سور أو حاجز.
وستكون العصا جاهزة قبل العرض في الثامن من أيار المقبل.
وتشير الاحصائيات الفلسطينية إلى أن 1% من المجتمع الفلسطيني أكفّاء، وتبلغ نسبتهم 14.6% من نسبة المعاقين حركيا .