الصحة تحذر من مخاطر العاصفة الترابية
جو 24 :
حذرت وزارة الصحة من الآثار الصحية السلبية على صحة المواطنين جراء العاصفة الترابية التي تهب على مناطق متفرقة من المملكة .
وقال مدير مديرية التوعية والاعلام الصحي الدكتور مالك حباشنة ان هناك خطورة من الخروج في مثل هذه الاجواء وخاصة على كبار السن والأطفال منوها الى ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية لتجنب الإصابة بالأمراض وخاصة التحسسية والتنفسية، مشيرا الى انه يلاحظ زيادة في اعراض الحساسية لدى مرضى الربو، كما ان بعض الاشخاص يصابون بحساسية موسمية تحدث في وقت العواصف الترابية من كل عام تؤدي إلى اضطراب التنفس، وتزايد حالات الانقباض بالقصبات الهوائية وضيق النفس ونقص الأكسجين والسعال.
وبين انه قد يترتب على ذلك حدوث التهابات رئوية او ما ينتج عنها من مضاعفات بسبب احتواء ذرات الغبار على البكتيريا والفيروسات والتي يزيد نشاطها خلال هذه الفترة.
وشدد على اهمية الوقاية واخذ الادوية وخاصة لمرضي القلب والمسنين والأطفال فهم أكثر عرضة للإصابة، ناصحا المصابين بالربو أو أمراض الرئة بعدم البقاء في الاجواء المغبرة لفترات طويلة، والتوجه إلى أقرب مستشفى أو مركز صحي حال ظهور أعراض طارئة.
وعرض لأهم اساليب الوقاية في ظل الاجواء المغبرة اذ يفضل البقاء في المنازل خاصة لمرضى الربو والحساسية أو الأمراض الرئوية وارتداء الكمامات الواقية من الغبار عند الضرورة والانتظام على علاج الحساسية والربو حسب تعليمات الطبيب والتواصل مع الطبيب المعالج لتعديل الجرعة اذا تطلب الامر وتجنب ارتداء العدسات اللاصقة في المناطق المعرضة للعواصف الرملية، إذ قد تسبب العدسات اللاصقة مع حبيبات الرمل تهيجاً في العيون ومشاكل في البصر.
وقال مدير مديرية التوعية والاعلام الصحي الدكتور مالك حباشنة ان هناك خطورة من الخروج في مثل هذه الاجواء وخاصة على كبار السن والأطفال منوها الى ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية لتجنب الإصابة بالأمراض وخاصة التحسسية والتنفسية، مشيرا الى انه يلاحظ زيادة في اعراض الحساسية لدى مرضى الربو، كما ان بعض الاشخاص يصابون بحساسية موسمية تحدث في وقت العواصف الترابية من كل عام تؤدي إلى اضطراب التنفس، وتزايد حالات الانقباض بالقصبات الهوائية وضيق النفس ونقص الأكسجين والسعال.
وبين انه قد يترتب على ذلك حدوث التهابات رئوية او ما ينتج عنها من مضاعفات بسبب احتواء ذرات الغبار على البكتيريا والفيروسات والتي يزيد نشاطها خلال هذه الفترة.
وشدد على اهمية الوقاية واخذ الادوية وخاصة لمرضي القلب والمسنين والأطفال فهم أكثر عرضة للإصابة، ناصحا المصابين بالربو أو أمراض الرئة بعدم البقاء في الاجواء المغبرة لفترات طويلة، والتوجه إلى أقرب مستشفى أو مركز صحي حال ظهور أعراض طارئة.
وعرض لأهم اساليب الوقاية في ظل الاجواء المغبرة اذ يفضل البقاء في المنازل خاصة لمرضى الربو والحساسية أو الأمراض الرئوية وارتداء الكمامات الواقية من الغبار عند الضرورة والانتظام على علاج الحساسية والربو حسب تعليمات الطبيب والتواصل مع الطبيب المعالج لتعديل الجرعة اذا تطلب الامر وتجنب ارتداء العدسات اللاصقة في المناطق المعرضة للعواصف الرملية، إذ قد تسبب العدسات اللاصقة مع حبيبات الرمل تهيجاً في العيون ومشاكل في البصر.