الذنيبات: تحكم آلي في وزارة التربية قريبا
جو 24 :
كرم نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات، اللجان العاملة في معايير جائزة الملك عبدالله الثاني لتميز الأداء الحكومي والشفافية – الدورة السابعة 2015/2014 من موظفي الوزارة بمناسبة حصولها على المركز الأول / المرحلة البرونزية في الجائزة.
وأعرب الدكتور الذنيبات في كلمة ألقاها في حفل التكريم، بحضور المدير التنفيذي للجائزة، ياسرة غوشة عن الشكر والعرفان لجلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله لدعمهما المتواصل لقطاع التعليم وللوزارة تحديداً.
وقال ان التكريم الذي نالته الوزارة من سيد البلاد هو تكريم لكل فرد في الأسرة التربوية ولكل عطاء ايجابي، وتكريم لكل من قدر المصلحة العامة على الخاصة، مبينا أن عطاء أفراد الأسرة التربوية وإخلاصها أوصلها إلى ما وصلت إليه الآن.
واكد وزير التربية والتعليم، أن الأسرة التربوية ستبقى عند حسن ظن قيادتنا الهاشمية بها والسير نحو التميز أكثر فأكثر، وأن الوزارة ستقدم مشاريع جديدة وعلى رأسها مشروع التحكم الألي (الحماية الالكترونية) لوزارة التربية والتعليم.
واعرب عن الفخر بهذه الجائزة باعتبارها إحدى المبادرات الملكية السامية التي بنيت على أسس موضوعية دقيقة ومصداقية عالية في التحكيم والتقييم.
واستحقت وزارة التربية والتعليم هذا التقدير والتكريم بحسب الوزير الذنيبات، نتيجة لإرسائها قواعد العمل المؤسسي ومفاهيم الأداء المتميز والجودة والشفافية.
وأشار إلى ارتفاع أداء التعليم العام في المدارس الحكومية 15 درجة على منحنى الأداء حسب التقارير التي أصدرها المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية، لافتاً إلى النتائج الايجابية التي حققها طلبتنا في الامتحانات الدولية (تيمز وبيزا).
ودعا الدكتور الذنيبات العاملين في التربية والتعليم، إلى المزيد من البذل والعطاء ونشر وتجذير ثقافة التميز ورفع وتيرة الاستعداد للحصول على مراكز متقدمة في الدورات المقبلة للجائزة والتي تأتي فرصة لرفع مستوى الأداء نحو التميز.
كما اعرب عن اعتزازه بأداء مدارس القطاع الخاص، مشيراً إلى أنها رديف للوزارة وإن كان هناك بعض التجاوزات في بعض المدارس فذلك لا ينال شيئاً من مكانة التعليم الخاص التي تستحق كل الدعم والتأييد شريطة الالتزام بالتعليمات، فيما أعرب عن شكر الوزارة لجائزة الملك عبدالله الثاني لتميز الأداء الحكومي والشفافية والقائمين عليها.
كما تقدم الدكتور الذنيبات بالتهنئة لمدارس الرضوان ممثلة بمديرتها الدكتورة مهدية الزميلي والمسؤول العام للمدارس منذر الزميلي بفوزهم بجائزة ختم التميز من جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز هذا العام، وكذلك تقدم بالتهنئة لمرشح الوزارة معاوية أبو صافي من تربية القصر عن فئة الوظائف المساندة.
واعربت رئيس قسم الأداء المؤسسي في الوزارة / ضابط ارتباط الجائزة الدكتورة بلسم المعايطة، في كلمة القتها في الحفل عن الشكر لوزير التربية والتعليم لدعمه المتواصل للجان العاملة في معايير الجائزة.
وأشادت بجهود أعضاء كل المعايير من موظفي الوزارة والتي أدت إلى فوز الوزارة بالمركز الأول / المرحلة البرونزية ، فئة الوزارة الحكومية.
وتضمنت فعاليات الحفل عرضا لفيلم عن مسيرة الجائزة في وزارة التربية والتعليم منذ بداية الجائزة.
وفي ختام الحفل الذي حضره الأمينان العامان للوزارة وعدد كبير من أبناء الأسرة التربوية وزع الدكتور الذنيبات الدروع والشهادات التقديرية على المستحقين.
وأعرب الدكتور الذنيبات في كلمة ألقاها في حفل التكريم، بحضور المدير التنفيذي للجائزة، ياسرة غوشة عن الشكر والعرفان لجلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله لدعمهما المتواصل لقطاع التعليم وللوزارة تحديداً.
وقال ان التكريم الذي نالته الوزارة من سيد البلاد هو تكريم لكل فرد في الأسرة التربوية ولكل عطاء ايجابي، وتكريم لكل من قدر المصلحة العامة على الخاصة، مبينا أن عطاء أفراد الأسرة التربوية وإخلاصها أوصلها إلى ما وصلت إليه الآن.
واكد وزير التربية والتعليم، أن الأسرة التربوية ستبقى عند حسن ظن قيادتنا الهاشمية بها والسير نحو التميز أكثر فأكثر، وأن الوزارة ستقدم مشاريع جديدة وعلى رأسها مشروع التحكم الألي (الحماية الالكترونية) لوزارة التربية والتعليم.
واعرب عن الفخر بهذه الجائزة باعتبارها إحدى المبادرات الملكية السامية التي بنيت على أسس موضوعية دقيقة ومصداقية عالية في التحكيم والتقييم.
واستحقت وزارة التربية والتعليم هذا التقدير والتكريم بحسب الوزير الذنيبات، نتيجة لإرسائها قواعد العمل المؤسسي ومفاهيم الأداء المتميز والجودة والشفافية.
وأشار إلى ارتفاع أداء التعليم العام في المدارس الحكومية 15 درجة على منحنى الأداء حسب التقارير التي أصدرها المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية، لافتاً إلى النتائج الايجابية التي حققها طلبتنا في الامتحانات الدولية (تيمز وبيزا).
ودعا الدكتور الذنيبات العاملين في التربية والتعليم، إلى المزيد من البذل والعطاء ونشر وتجذير ثقافة التميز ورفع وتيرة الاستعداد للحصول على مراكز متقدمة في الدورات المقبلة للجائزة والتي تأتي فرصة لرفع مستوى الأداء نحو التميز.
كما اعرب عن اعتزازه بأداء مدارس القطاع الخاص، مشيراً إلى أنها رديف للوزارة وإن كان هناك بعض التجاوزات في بعض المدارس فذلك لا ينال شيئاً من مكانة التعليم الخاص التي تستحق كل الدعم والتأييد شريطة الالتزام بالتعليمات، فيما أعرب عن شكر الوزارة لجائزة الملك عبدالله الثاني لتميز الأداء الحكومي والشفافية والقائمين عليها.
كما تقدم الدكتور الذنيبات بالتهنئة لمدارس الرضوان ممثلة بمديرتها الدكتورة مهدية الزميلي والمسؤول العام للمدارس منذر الزميلي بفوزهم بجائزة ختم التميز من جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز هذا العام، وكذلك تقدم بالتهنئة لمرشح الوزارة معاوية أبو صافي من تربية القصر عن فئة الوظائف المساندة.
واعربت رئيس قسم الأداء المؤسسي في الوزارة / ضابط ارتباط الجائزة الدكتورة بلسم المعايطة، في كلمة القتها في الحفل عن الشكر لوزير التربية والتعليم لدعمه المتواصل للجان العاملة في معايير الجائزة.
وأشادت بجهود أعضاء كل المعايير من موظفي الوزارة والتي أدت إلى فوز الوزارة بالمركز الأول / المرحلة البرونزية ، فئة الوزارة الحكومية.
وتضمنت فعاليات الحفل عرضا لفيلم عن مسيرة الجائزة في وزارة التربية والتعليم منذ بداية الجائزة.
وفي ختام الحفل الذي حضره الأمينان العامان للوزارة وعدد كبير من أبناء الأسرة التربوية وزع الدكتور الذنيبات الدروع والشهادات التقديرية على المستحقين.