معايير جديدة لعمليات السمنة
جو 24 : انهت نقابة الاطباء وضع المعايير الواجب اتباعها في عمليات جراحة السمنة والتي اعدت من قبل جمعية الجراحين.
وقال نقيب الاطباء العين الدكتور هاشم ابوحسان ان النقابة رفعت تلك المعايير الى وزارة الصحة لاعتمادها كمرجع رئيس في معالجات جراحة السمنة، وتعميمها على كافة المستشفيات والجهات ذات الاختصاص لتطبيقها من قبل الاطباء المعالجين في عمليات جراحة السمنة.
واضاف ابو حسان في تصريح صحفي اليوم الاربعاء، ان من شأن تلك التعليمات الحفاظ على السمعة الطبية التي تتمتع بها المملكة، خاصة وان العديد من المرضى العرب يقصدون المملكة لاجراء تلك العمليات.
واشار الى ان المعايير لها علاقة بالمريض والطبيب والعملية وطريقتها والمستشفى الذي تجرى فيه وعدد من الجوانب الفنية المتخصصة.
وبين ان معايير جراحة السمنة يشارك فيها طبيب جراح عام خبير بجراحة المناظير المتقدمة وعمليات السمنة، وطبيب نفسي وطبيب امراض غدد صماء وخبير تغذية وطبيب تخدير متمرس قادر على التعامل مع مرضى السمنة خلال العملية وما بعدها في غرفة الانعاش.
واكد ان المعايير المتعلقة بالمريض بحيث يكون بوضع صحي لائق يناسب التخدير والجراحة، وان يلتزم بالمتابعة طويلة الامد مع فريق علاج السمنة، وان يلتحق ببرنامج غير سريري لخسارة الوزن.
وفيما يتعلق بالطبيب، اشارت التعليمات الى ضرورة ان يكون متخصصا في الجراحة ومتمرس وخبير بجراحة المنظار المتقدمة وبجراحة عمليات السمنة وخاضعا لبرنامج تدريبي مبرمج بمجال السمنة حسب المتطلبات القياسية، وقادر على تدبر كل مريض على حده في فترة ما قبل العملية، ومتابعة المريض في المستشفى لمدة ثلاثة ايام، وان يكون قادرا على تشخيص وعلاج مضاعفات هذا النوع من الجراحات بالوقت والكيفية المناسبتين، ومتابعة طويلة الامد للمريض.
اما فيما يخص المعايير المتعلقة بالمستشفى فاكدت على ضرورة ان يكون المستشفى قادرا على اجراء كل عمليات انقاص الوزن لمرضى زيادة الوزن المرضية عند البالغين، وان تتوفر فيه كل الادوات الضرورية لاجراء جراحة السمنة.
وقال نقيب الاطباء العين الدكتور هاشم ابوحسان ان النقابة رفعت تلك المعايير الى وزارة الصحة لاعتمادها كمرجع رئيس في معالجات جراحة السمنة، وتعميمها على كافة المستشفيات والجهات ذات الاختصاص لتطبيقها من قبل الاطباء المعالجين في عمليات جراحة السمنة.
واضاف ابو حسان في تصريح صحفي اليوم الاربعاء، ان من شأن تلك التعليمات الحفاظ على السمعة الطبية التي تتمتع بها المملكة، خاصة وان العديد من المرضى العرب يقصدون المملكة لاجراء تلك العمليات.
واشار الى ان المعايير لها علاقة بالمريض والطبيب والعملية وطريقتها والمستشفى الذي تجرى فيه وعدد من الجوانب الفنية المتخصصة.
وبين ان معايير جراحة السمنة يشارك فيها طبيب جراح عام خبير بجراحة المناظير المتقدمة وعمليات السمنة، وطبيب نفسي وطبيب امراض غدد صماء وخبير تغذية وطبيب تخدير متمرس قادر على التعامل مع مرضى السمنة خلال العملية وما بعدها في غرفة الانعاش.
واكد ان المعايير المتعلقة بالمريض بحيث يكون بوضع صحي لائق يناسب التخدير والجراحة، وان يلتزم بالمتابعة طويلة الامد مع فريق علاج السمنة، وان يلتحق ببرنامج غير سريري لخسارة الوزن.
وفيما يتعلق بالطبيب، اشارت التعليمات الى ضرورة ان يكون متخصصا في الجراحة ومتمرس وخبير بجراحة المنظار المتقدمة وبجراحة عمليات السمنة وخاضعا لبرنامج تدريبي مبرمج بمجال السمنة حسب المتطلبات القياسية، وقادر على تدبر كل مريض على حده في فترة ما قبل العملية، ومتابعة المريض في المستشفى لمدة ثلاثة ايام، وان يكون قادرا على تشخيص وعلاج مضاعفات هذا النوع من الجراحات بالوقت والكيفية المناسبتين، ومتابعة طويلة الامد للمريض.
اما فيما يخص المعايير المتعلقة بالمستشفى فاكدت على ضرورة ان يكون المستشفى قادرا على اجراء كل عمليات انقاص الوزن لمرضى زيادة الوزن المرضية عند البالغين، وان تتوفر فيه كل الادوات الضرورية لاجراء جراحة السمنة.