18 صحفياً فلسطينيا يقبعون في سجون الاحتلال الاسرائيلي
جو 24 : أكد نادي الأسير الفلسطيني، ان 18 صحفياً فلسطينيا يقبعون في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وقال نادي الأسير الفلسطيني في بيان له اليوم الأربعاء، ان قوات الاحتلال اعتقلت الصحفية دويك والتي تعمل مراسلة لشبكة قدس الإخبارية، في العاشر من نيسان الجاري.
وأوضح أن أقدم الأسرى الصحفيين وأعلاهم حكماً هو الأسير محمود موسى عيسى، من بلدة عناتا شمال شرقي القدس، والمحكوم بالسجن لثلاثة مؤبدات و46 عاماً، وهو أحد الأسرى القدامى الذين اعتقلوا قبل توقيع اتفاقية أوسلو، ونكثت سلطات الاحتلال بالإفراج عنه عام 2014 ضمن مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، وهو كاتب لمجموعة من المؤلفات والروايات وكان أمضى 13 عاماً في العزل الانفرادي.
وبيّن نادي الأسير الفلسطيني أن من ضمن الأسرى الصحفيين أربعة أسرى قيد الاعتقال الإداري التعسّفي (بلا تهمة)، وهم محمد قدومي، وعلي العويوي، ومصعب قفيشة، ومحمد القيق، فيما يقضي مدير الدائرة الإعلامية في نادي الأسير صلاح عواد، حكماً بالسجن لسبع سنوات، أمضى منها خمس سنوات، أما الصحفي وليد خالد علي فهو يقضي حكماً بالسجن لأربع سنوات، أمضى منها ثلاث.
وأضاف النادي الفلسطيني أن من ضمن الأسرى الصحفيين أربعة طلاب جامعيين كانوا يدرسون الإعلام قبل اعتقالهم، أقدمهم الأسير أحمد الصيفي، من رام الله، والمحكوم بالسّجن الفعلي لـ17 عاماً، أمضى منها ستة، إلى جانب الطلبة أمجد سمحان، ومحمد عطا، وهمّام عتيلي، كما لا يزال الأسرى سامر أبو عيشة، وأحمد خضير البيتاوي، ومجاهد السعدي، وقتيبة قاسم، وسامي الساعي وحازم ناصر، موقوفين في سجون الاحتلال.
وقال نادي الأسير الفلسطيني في بيان له اليوم الأربعاء، ان قوات الاحتلال اعتقلت الصحفية دويك والتي تعمل مراسلة لشبكة قدس الإخبارية، في العاشر من نيسان الجاري.
وأوضح أن أقدم الأسرى الصحفيين وأعلاهم حكماً هو الأسير محمود موسى عيسى، من بلدة عناتا شمال شرقي القدس، والمحكوم بالسجن لثلاثة مؤبدات و46 عاماً، وهو أحد الأسرى القدامى الذين اعتقلوا قبل توقيع اتفاقية أوسلو، ونكثت سلطات الاحتلال بالإفراج عنه عام 2014 ضمن مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، وهو كاتب لمجموعة من المؤلفات والروايات وكان أمضى 13 عاماً في العزل الانفرادي.
وبيّن نادي الأسير الفلسطيني أن من ضمن الأسرى الصحفيين أربعة أسرى قيد الاعتقال الإداري التعسّفي (بلا تهمة)، وهم محمد قدومي، وعلي العويوي، ومصعب قفيشة، ومحمد القيق، فيما يقضي مدير الدائرة الإعلامية في نادي الأسير صلاح عواد، حكماً بالسجن لسبع سنوات، أمضى منها خمس سنوات، أما الصحفي وليد خالد علي فهو يقضي حكماً بالسجن لأربع سنوات، أمضى منها ثلاث.
وأضاف النادي الفلسطيني أن من ضمن الأسرى الصحفيين أربعة طلاب جامعيين كانوا يدرسون الإعلام قبل اعتقالهم، أقدمهم الأسير أحمد الصيفي، من رام الله، والمحكوم بالسّجن الفعلي لـ17 عاماً، أمضى منها ستة، إلى جانب الطلبة أمجد سمحان، ومحمد عطا، وهمّام عتيلي، كما لا يزال الأسرى سامر أبو عيشة، وأحمد خضير البيتاوي، ومجاهد السعدي، وقتيبة قاسم، وسامي الساعي وحازم ناصر، موقوفين في سجون الاحتلال.