مديرة اليونيسكو تندد بتلاعب يستهدف اعاقة ترشحها لخلافة بان كي مون
جو 24 : قالت المديرة العامة لليونسكو ايرينا بوكوفا، أحد المرشحين لخلافة بان كي مون ان اتهامات الفساد داخل اليونسكو تهدف الى نسف ترشحها، مؤكدة في تصريحات لوكالة الانباء الفرنسية ان هذه الاتهامات "مغلوطة تماما" وتمثل "تلاعبا".
وكانت اشاعات افادت ان بوكوفا عينت في منصب مهم في اليونسكو برازيليا غير مؤهل للمنصب بهدف تامين دعم البرازيل لترشحها.وفي هذا الصدد، أشارت بوكوفا الى انه خلال السنوات السبع التي امضتها على راس اليونسكو اجري 42 تحقيقا في حالات تضارب مصالح محتمل ادت الى اقالة 17 شخصا.
وقالت "اتصور ان ترشحي وترشحيات اخرى تثير اهتماما كبيرا وربما هناك من ليس راض عن ذلك" مضيفة "لا يمكنني ان اعجب الجميع وهذا عادي في اطار الديمقراطية".
ورفضت بوكوفا (63 عاما) التي تتحدث الروسية بطلاقة فكرة كونها مرشحة موسكو في سباق خلافة بان كي مون الذي سيغادر منصبه نهاية 2016 مضيفة "لست اقرب الى روسيا من دول اخرى".
وتلقت بوكوفا تعليمها في موسكو، حال الكثير من الاشخاص في اوروبا الشرقية الذين درسوا في تلك الحقبة في الاتحاد السوفياتي وهي خريجة معهد العلاقات الدولية الشهير بموسكو وتجيد ايضا اللغات الانجليزية والاسبانية والفرنسية.
ويتنافس على منصب الامين العام، 9 مرشحين من بينهم 7 من اوروبا الشرقية وأخر من البرتغال واخرى من نيوزلندا.
وكانت اشاعات افادت ان بوكوفا عينت في منصب مهم في اليونسكو برازيليا غير مؤهل للمنصب بهدف تامين دعم البرازيل لترشحها.وفي هذا الصدد، أشارت بوكوفا الى انه خلال السنوات السبع التي امضتها على راس اليونسكو اجري 42 تحقيقا في حالات تضارب مصالح محتمل ادت الى اقالة 17 شخصا.
وقالت "اتصور ان ترشحي وترشحيات اخرى تثير اهتماما كبيرا وربما هناك من ليس راض عن ذلك" مضيفة "لا يمكنني ان اعجب الجميع وهذا عادي في اطار الديمقراطية".
ورفضت بوكوفا (63 عاما) التي تتحدث الروسية بطلاقة فكرة كونها مرشحة موسكو في سباق خلافة بان كي مون الذي سيغادر منصبه نهاية 2016 مضيفة "لست اقرب الى روسيا من دول اخرى".
وتلقت بوكوفا تعليمها في موسكو، حال الكثير من الاشخاص في اوروبا الشرقية الذين درسوا في تلك الحقبة في الاتحاد السوفياتي وهي خريجة معهد العلاقات الدولية الشهير بموسكو وتجيد ايضا اللغات الانجليزية والاسبانية والفرنسية.
ويتنافس على منصب الامين العام، 9 مرشحين من بينهم 7 من اوروبا الشرقية وأخر من البرتغال واخرى من نيوزلندا.