محمد منير يفضح فنانة في المغني خانت زوجها معه !!
وكالات- ينتظر العالم العربي بأسره وبفارغ الصبر حلول شهر رمضان المبارك لأنّ فيه سيُكشف النقاب عن مسلسل "المغني" العائد إلى النجم الأسمر الكبير محمد منير، هو الذي لا تقتصر شهرته ونجوميّته على الطرب والأغاني الجميلة والصوت الجبّار، ولا حتّى على قاعدته الجماهيرية الكبيرة التي يتميّز بها في مصر وخارجها فقط، إنّما أيضاً على علاقاته العاطفية والغرامية التي لا تُحصى والتي رسمت له حياته بطريقة مختلفة واستثنائية عن غيره من زملائه.
فهو وعلى الرغم من أنّه لم يتزوّج سوى مرّة واحدة لفترة لم تتجاوز الشهرين وذلك بعد أن تخطّى عمر الـ60 سنة، اختبر محمد معنى العشق والغرام والشوق والأسى لأكثر من مرّة ومع أكثر من شابة وفتاة، وهذه كلّها تجارب حيّة ومن أرض الواقع سينقلنا البطل إلى كواليسها وخفاياها وأسرارها مع مسلسله الشيّق والقيّم هذا الذي يضع آماله كلّها فيه.
لكن يبدو أنّ تلك القصص التي سنشاهدها وسنتعرّف من خلالها عن السبب الذي جعله أعزباً طِوال حياته من دون إمرأة وافقت على العيش معه في السرّاء والضرّاء، وعن الدوافع التي كانت تدفعه إلى الإرتباط بهذه أو بتلك ومن ثم الإنفصال عنها، لن تمر مرور الكرام ولن تُقدّم على طبق من فضّة من دون تداعياتٍ مثيرة لها، لأنّ الأمور الشخصية التي وافق في نهاية المطاف منير على تشاركها مع معجبيه ومتتبعيه كانت في الماضي البعيد أسراراً لم يدرِ أحد بها وكان يعيشها في الخفاء ولم يعلم بها إلّا الله وحده.
مسألةٌ لا شك في أنّها ستؤثّر نوعاً ما على صورته هو تحديداً وحتّى سترتد سلباً على كل الفتيات اللواتي ذقن لوعة الحب معه، نساء مشهورات ومعروفات في الوسط الفني ستضحو أخبارهنّ منشورة إلى العلن رغماً عن إرادتهنّ ولربّما من دون معرفتهنّ بذلك، نعم، مسألةٌ من الممكن أن تسبّب مشاكل كثيرة لتلك الفتيات اللواتي سيتم فضح أمرهنّ بطريقة مثيرة للجدل.
وفي هذا السياق، يذكر أنّ من بين القصص التي سيتعرّف عليها الجمهور هي تلك التي تطال فنانة مشهورة ارتبط بها بطل فيلم "المصير" في نهاية الثمانينات وبداية التسعينات، لم تسرِ الأمور بشكلٍ جيّد بينهما فقرّرت الزواج من رجل أعمالٍ معروفٍ جداً، إلّا أنّ المشاعر والأحاسيس التي كانت تخالجهما ويتبادلانها جعلتهما يستمرّان باللقاء في الخفاء وبالسر عن زوجها.
علاقةٌ كان يعلم بها هذا الزوج قبل أن يطلب يد حبيبته ولكنّه اعتقد أنّ الأمر برمّته سينتهي فور ارتباطه بها رسمياً، إلى أن يكتشف مرّة العكس تماماً وأنّ زوجته المنشودة لا تزال على صلة بالنجم المصري وحتّى أنّها تراه في منزله بشكلٍ متكرّر حين تُتاح لها الفرصة بذلك، فيقرّر عندئذٍ مطاردته والإنتقام منه، فتضطر حينها الزوجة "الوفيّة" إلى تحذيره ليغادر بعدها إلى مسقط رأسه أسوان فيمكث هناك لفترة من الوقت إلى حين أن تهدأ الأمور كلّها.