انقاذ 33 أسدا من فرق سيرك أميركية جنوبية
جو 24 :
ويقلع شينبا وشاكريا ورولكس و30 أسدا آخر على متن طائرة شحن تصل السبت إلى جوهانسبرغ حيث ستعاد الحيوانات إلى موطنها الطبيعي في تشرين الأول في محمية إيمويا.
وقالت يان كريمير رئيسة الجمعية الدولية للدفاع عن الحيوانات "إيه دي آي" التي كلفت بعملية النقل هذه المعروفة بـ "روح الحرية" إنه "لأمر رائع بالفعل أن تعود هذه الأسود إلى موطنها الافريقي بعد معاناة شديدة في السيرك".
ويأتي 24 أسدا من البيرو و9 من كولومبيا مع العلم أن البلدين اعتمدا سنة 2011 و2013 على التوالي قوانين تحظر استخدام هذا النوع من الحيوانات البرية ضمن هذه الممارسات الترفيهية.
وقدمت فرقة سيرك يوكارامانغا (شمال شرق كولومبيا) هذه الأسود طوعا للمنظمة غير الحكومية، غير أن هذه الاخيرة اضطرت إلى التدخل بمؤازرة من قوى الأمن لفرض تطبيق القانون في البيرو.
وكانت هذه الأسود التي فقد البعض منها احدى عينيه أو مخالبه تعاني سوء التغذية والمعاملة.
وبحسب جمعية "إيه دي آي"، إنها أكبر عملية في التاريخ لنقل فهود كانت تعيش في الأسر. وكلفت هذه العملية "10 آلاف دولار للأسد الواحد، أي السعر عينه الذي يدفعه المسافر في درجة الأعمال خلال رحلة عابرة للمحيط الأطلسي".
في إطار عميلة تعد من الأكبر في التاريخ لنقل الفهود، ينقل 33 أسدا أنقذ من فرق سيرك أميركية جنوبية الجمعة من البيرو إلى جنوب افريقيا لإطلاق هذه الحيوانات في محمية طبيعية.
ويقلع شينبا وشاكريا ورولكس و30 أسدا آخر على متن طائرة شحن تصل السبت إلى جوهانسبرغ حيث ستعاد الحيوانات إلى موطنها الطبيعي في تشرين الأول في محمية إيمويا.
وقالت يان كريمير رئيسة الجمعية الدولية للدفاع عن الحيوانات "إيه دي آي" التي كلفت بعملية النقل هذه المعروفة بـ "روح الحرية" إنه "لأمر رائع بالفعل أن تعود هذه الأسود إلى موطنها الافريقي بعد معاناة شديدة في السيرك".
ويأتي 24 أسدا من البيرو و9 من كولومبيا مع العلم أن البلدين اعتمدا سنة 2011 و2013 على التوالي قوانين تحظر استخدام هذا النوع من الحيوانات البرية ضمن هذه الممارسات الترفيهية.
وقدمت فرقة سيرك يوكارامانغا (شمال شرق كولومبيا) هذه الأسود طوعا للمنظمة غير الحكومية، غير أن هذه الاخيرة اضطرت إلى التدخل بمؤازرة من قوى الأمن لفرض تطبيق القانون في البيرو.
وكانت هذه الأسود التي فقد البعض منها احدى عينيه أو مخالبه تعاني سوء التغذية والمعاملة.
وبحسب جمعية "إيه دي آي"، إنها أكبر عملية في التاريخ لنقل فهود كانت تعيش في الأسر. وكلفت هذه العملية "10 آلاف دولار للأسد الواحد، أي السعر عينه الذي يدفعه المسافر في درجة الأعمال خلال رحلة عابرة للمحيط الأطلسي".