السفارة الأسترالية وجامعة الشرق الاوسط ترعيان معرض الأردن الأول للتعليم العالي - صور
جو 24 : افتتح اليوم السبت معرض الاردن الدولي الاول للتعليم العالي بمشاركة جامعات أردنية وعربية وعالمية.
ورعت السفيرة الاسترالية هايدي فينامور، ورئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الاوسط الدكتور يعقوب ناصر الدين حفل افتتاح المعرض الذي تشارك فيه بالاضافة للجامعة نحو 21 جامعة ومركز للدارسات من دول استراليا وكندا واميركا والمملكة المتحدة وايرلندا وجزر الكاريبي بالاضافة للأردن وفلسطين.
ويتيح المعرض، الذي نظمته شركة الأولى للدراسة في الخارج، للطلبة على مقاعد الدراسة او من يرغبون باكمال دراساتهم العليا فرصة الاطلاع واستكشاف ما تتيحه هذه الجامعات من برامج أكاديمية وتدريبية، حيث يتوقع أن يستفيد من هذه الفرصة نحو 3 آلاف طالب وطالبة.
وفي هذا الصدد قالت السفيرة الاسترالية هايدي فينامور خلال الافتتاح إن هذا المعرض يجسد فكرة الاستثمار في المستقبل عبر الاستثمار في الشباب الذي يتطلع لتعزيز فرصه التعليمية ومعارفه، بما يحقق الازدهار والنمو مستقبلا لمجتمعاتهم.
وأضافت أن العلاقات بين الجامعات الاردنية والاسترالية راسخة ومتطورة عبر البرامج المشتركة التي ترتبط بها هذه الجامعات فيما بينها، معربة عن تطلعها في أن يستفيد الطلبة من رواد المعرض من هذه الفرصة التي تمكنهم من استكشاف الفرص التعليمية التي توفرها الجامعات الاجنبية فالتعليم الذاتي لم يعد محصورا في الغرف الصفية.
من جهته قال رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الاوسط الدكتور يعقوب ناصر الدين إن المعرض يجسد الرؤية الاردنية في التعليم العالي عبر تمكين الشباب من الاطلاع على تجارب الاخرين وهذا هو الاستثمار المقصود في التعليم العالي، لذلك لا تتردد الجامعات الاردنية في التشبيك مع الجامعات العالمية لاتاحة فرص جديدة للطلبة وصقل مهاراتهم المعرفية وتوسيع مداركهم.
وأضاف إن جامعة الشرق الاوسط ومن منطلق رؤيتها باعتبارها جامعة جادة وملتزمة وساعية للتلعم سباقة في التشبيك مع الجامعات العالمية ومنها- على سبيل المثال-تنفيذ مشروع الحصول على شهادة بريطانية من جامعات بريطانية من خلال الدراسة في برنامج مشترك في جامعة الشرق الاوسط بكلف أقل ومستوى اكاديمي معتمد من هيئات الاعتماد الاردنية والبريطانية.
وسبق أن أطلقت جامعة الشرق الاوسط وجامعات بريطانية برامج شراكة في تخصصات على مستويات البكالوريوس والماجستير والدكتوراة، ومن هذه الجامعات،جامعة غرب اسكتلندا إذ يتيح البرنامج للطلبة الاردنيين والعرب نيل الشهادة البريطانية، وفق المعايير الأكاديمية في البلدين، كما يتيح فرصة تبادل الخبرات بين أعضاء هيئة التدريس من الجانبين ، ونشر البحوث المشتركة ، وتطوير المهارات والبرامج الإبداعية. و صادق مجلس التعليم العالي على هذه الأتفاقية، حيث تسمح الإتفاقية للجامعتين بقبول الطلبة في البرامج الأكاديمية في تخصص إدارة الأعمال ، بحيث يتم إصدار الشهادات من قبل الطرفين معا وينطبق عليها شروط منح الدرجة العلمية في البلدين.
كذلك أبرمت جامعة الشرق الاوسط مذكرة تفاهم مع كلية لفبره البريطانية ، لتعزيز التعاون المشترك بين الجامعتين. إذ سيصار بموجب مذكرة التفاهم، إلى تصميم وتنفيذ مبادرات بين الطرفين في مجالات التعليم والبحوث ونقل المعارف عبر تصميم برامج مشتركة تحوز على مصادقات هيئات الاعتماد في البلدين، لتنفيذ برامج مشتركة في مجال التعليم التطبيقي و التدريب المهني التطبيقي حسب احتياجات السوق المحلي و العربي.
وجالت السفيرة الاسترالية هايدي فينامور والدكتور ناصر الدين على أقسام المعرض الذي عرضت خلاله الجامعات برامجها الاكاديمية ومميزات الدراسة والبرامج المشتركة والفرص الاكاديمية التي تتيحها هذه الجامعات مع الجامعات العالمية.
وشهد المعرض، الذي يستمر يوما واحدا، توافدا كبيرا من الطلبة وذويهم للاطلاع على الفرص الأكاديمية
ورعت السفيرة الاسترالية هايدي فينامور، ورئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الاوسط الدكتور يعقوب ناصر الدين حفل افتتاح المعرض الذي تشارك فيه بالاضافة للجامعة نحو 21 جامعة ومركز للدارسات من دول استراليا وكندا واميركا والمملكة المتحدة وايرلندا وجزر الكاريبي بالاضافة للأردن وفلسطين.
ويتيح المعرض، الذي نظمته شركة الأولى للدراسة في الخارج، للطلبة على مقاعد الدراسة او من يرغبون باكمال دراساتهم العليا فرصة الاطلاع واستكشاف ما تتيحه هذه الجامعات من برامج أكاديمية وتدريبية، حيث يتوقع أن يستفيد من هذه الفرصة نحو 3 آلاف طالب وطالبة.
وفي هذا الصدد قالت السفيرة الاسترالية هايدي فينامور خلال الافتتاح إن هذا المعرض يجسد فكرة الاستثمار في المستقبل عبر الاستثمار في الشباب الذي يتطلع لتعزيز فرصه التعليمية ومعارفه، بما يحقق الازدهار والنمو مستقبلا لمجتمعاتهم.
وأضافت أن العلاقات بين الجامعات الاردنية والاسترالية راسخة ومتطورة عبر البرامج المشتركة التي ترتبط بها هذه الجامعات فيما بينها، معربة عن تطلعها في أن يستفيد الطلبة من رواد المعرض من هذه الفرصة التي تمكنهم من استكشاف الفرص التعليمية التي توفرها الجامعات الاجنبية فالتعليم الذاتي لم يعد محصورا في الغرف الصفية.
من جهته قال رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الاوسط الدكتور يعقوب ناصر الدين إن المعرض يجسد الرؤية الاردنية في التعليم العالي عبر تمكين الشباب من الاطلاع على تجارب الاخرين وهذا هو الاستثمار المقصود في التعليم العالي، لذلك لا تتردد الجامعات الاردنية في التشبيك مع الجامعات العالمية لاتاحة فرص جديدة للطلبة وصقل مهاراتهم المعرفية وتوسيع مداركهم.
وأضاف إن جامعة الشرق الاوسط ومن منطلق رؤيتها باعتبارها جامعة جادة وملتزمة وساعية للتلعم سباقة في التشبيك مع الجامعات العالمية ومنها- على سبيل المثال-تنفيذ مشروع الحصول على شهادة بريطانية من جامعات بريطانية من خلال الدراسة في برنامج مشترك في جامعة الشرق الاوسط بكلف أقل ومستوى اكاديمي معتمد من هيئات الاعتماد الاردنية والبريطانية.
وسبق أن أطلقت جامعة الشرق الاوسط وجامعات بريطانية برامج شراكة في تخصصات على مستويات البكالوريوس والماجستير والدكتوراة، ومن هذه الجامعات،جامعة غرب اسكتلندا إذ يتيح البرنامج للطلبة الاردنيين والعرب نيل الشهادة البريطانية، وفق المعايير الأكاديمية في البلدين، كما يتيح فرصة تبادل الخبرات بين أعضاء هيئة التدريس من الجانبين ، ونشر البحوث المشتركة ، وتطوير المهارات والبرامج الإبداعية. و صادق مجلس التعليم العالي على هذه الأتفاقية، حيث تسمح الإتفاقية للجامعتين بقبول الطلبة في البرامج الأكاديمية في تخصص إدارة الأعمال ، بحيث يتم إصدار الشهادات من قبل الطرفين معا وينطبق عليها شروط منح الدرجة العلمية في البلدين.
كذلك أبرمت جامعة الشرق الاوسط مذكرة تفاهم مع كلية لفبره البريطانية ، لتعزيز التعاون المشترك بين الجامعتين. إذ سيصار بموجب مذكرة التفاهم، إلى تصميم وتنفيذ مبادرات بين الطرفين في مجالات التعليم والبحوث ونقل المعارف عبر تصميم برامج مشتركة تحوز على مصادقات هيئات الاعتماد في البلدين، لتنفيذ برامج مشتركة في مجال التعليم التطبيقي و التدريب المهني التطبيقي حسب احتياجات السوق المحلي و العربي.
وجالت السفيرة الاسترالية هايدي فينامور والدكتور ناصر الدين على أقسام المعرض الذي عرضت خلاله الجامعات برامجها الاكاديمية ومميزات الدراسة والبرامج المشتركة والفرص الاكاديمية التي تتيحها هذه الجامعات مع الجامعات العالمية.
وشهد المعرض، الذي يستمر يوما واحدا، توافدا كبيرا من الطلبة وذويهم للاطلاع على الفرص الأكاديمية