زيدان يكشف نقطة قوة ريال مدريد قبل موقعة ميلانو
جو 24 :
أكد الفرنسي زين الدين زيدان، المدير الفني لريال مدريد الإسباني، جاهزية فريقه الذي سيلعب في ميلانو نهائي التشامبيونزليج يوم 28 من الشهر الجاري أمام جاره أتلتيكو مدريد، قائلاً "الفريق في حالة جيدة بدنيا وذهنيا".
واسترجع زيدان في مقابلة مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) الأشهر الخمسة التي تولى فيها مهمة تدريب النادي الملكي حتى وصل لنهائي البطولة ليلعب أمام أتلتيكو الذي قال عنه إنه فريق "لا يدافع جيدا فقط" بل "يلعب كرة قدم بشكل جيد جدا" أيضا.
وأوضح زيدان أنه عندما تولى المهمة منذ 5 أشهر، كان هذا "شيئا جديدا" بالنسبة له، وفي نفس الوقت "كان يجب أن يكون الفريق جاهزا في الحال وأن يفوز بالمباريات".
وقال: "لقد اجتهدنا وقمنا بعمل شاق منذ البداية كي نكون جاهزين، وخصوصا بدنيا.. عندما تكون في هذا الفريق يجب أن تبذل قصارى جهدك دائما.. هذا ما قمنا به.. وها نحن على أعتاب نهاية الموسم، ولم يتبق لنا إلا المباراة الأكثر أهمية هذا العام".
وعن حالة فريقه قبل نهائي دوري الأبطال قال زيدان: "ندرك جميعا أنها ستكون مباراة صعبة، ولكننا سنخوضها ونحن في حالة جيدة بدنيا وذهنيا".
وأضاف: "حظوظ الفريقين متكافئة في المباراة منذ بدايتها وحتى صافرة النهاية".
وحول أهمية الفوز في ميلانو قال: "كلنا يعرف أنه من الصعب التتويج بدوري الأبطال.. هي رحلة ليست سهلة أبدا.. ولذلك أعتبر أننا قد حققنا الهدف الأول، إلا أنه يجب علينا أن نبذل كل ما في وسعنا كي نفوز باللقب".
وأكد أن المباراة أمام أتلتيكو مدريد ستكون معقدة، فهم "كالمعتاد، سيدافعون بشكل جيد جدا، إلا أنهم لن يدافعوا فقط، فهم يلعبون كرة قدم بشكل جيد ويجعلون الأمر صعبا على منافسيهم".
وأضاف "نحن على دراية بأسلوبهم، ونستعد بشكل جيد حتى لا نندم على شيء في النهاية".
ومن ناحية أخرى، أبرز زيدان أن لاعبيه متميزون على المستوى الفردي ويستطيع كل منهم إحداث الفارق، إلا أن "الأهم هو الفريق ونقطة قوتنا هي المجموعة، فالكل يشعر أن له أهميته ومكانه داخل الفريق، ولكن لن نستطيع الفرز إلا كفريق" يتعاون فيه الجميع ويسخر كل منهم جهوده لباقي زملائه.
وأوضح أن الفريق يحاول تقديم كرة قدم جيدة، حيث أنه "كي تفوز، يجب أن تلعب بشكل جيد".
وبسؤاله عما يعنيه ريال مدريد لزيدان شخصيا أجاب أن "اللعب لريال مدريد هو أفضل شئ بالنسبة لي.. لقد كنت أحلم باللعب لهذا النادي وارتداء القميص الأبيض، وهو ما تحقق بفضل رئيس النادي.. ثم ها أنا ذا أدرب أفضل فريق في العالم، لذلك أنا رجل سعيد".
وحول لقب التشامبيونزليج عام 2002 الذي حصل عليه مع ريال مدريد كلاعب، أوضح زيدان أنه كان "اللقب الوحيد الذي لم أكن قد حصلت عليه بعد مع الفريق"، ولذلك فإن الفوز به وقتها كان "أفضل شئ حدث بالنسبة لي".
وأضاف "زيزو" أنه حصل على اللقب مرة أخرى كمساعد مدرب تحت قيادة الإيطالي كارلو أنشيلوتي (موسم 2013-2014) والآن "أنا لدي الفرصة لخوض النهائي مرة أخرى كمدرب"، وقال "أقدر كل لحظة قضيتها هنا، ودائما ما أقول لنفسي إنني محظوظ للغاية بمسيرتي الكبيرة في هذا النادي".
وعن الهدف الطائر الذي سجله في نهائي دوري الأبطال عام 2002 ، قال زيدان إنه لا يعلم كيف سجله قائلا "تسجل هدفا طائرا واحدا خلال مسيرتك. حاولت أن أكرره ولكن هذا حدث تلك الليلة فقط وكان خلال نهائي التشامبيونزليج. لا يوجد تفسير له. فقط عليك أن تكون سعيدا وتستمتع بتسجيل هدف مثل ذلك".
وتابع: "كان ينقصني الفوز بالتشامبيونزليج مع الريال، وقد فزت باللقب بهدف مثل ذلك..أنا محظوظ للغاية لأني عشت مثل تلك اللحظات في ريال مدريد".
واسترجع زيدان في مقابلة مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) الأشهر الخمسة التي تولى فيها مهمة تدريب النادي الملكي حتى وصل لنهائي البطولة ليلعب أمام أتلتيكو الذي قال عنه إنه فريق "لا يدافع جيدا فقط" بل "يلعب كرة قدم بشكل جيد جدا" أيضا.
وأوضح زيدان أنه عندما تولى المهمة منذ 5 أشهر، كان هذا "شيئا جديدا" بالنسبة له، وفي نفس الوقت "كان يجب أن يكون الفريق جاهزا في الحال وأن يفوز بالمباريات".
وقال: "لقد اجتهدنا وقمنا بعمل شاق منذ البداية كي نكون جاهزين، وخصوصا بدنيا.. عندما تكون في هذا الفريق يجب أن تبذل قصارى جهدك دائما.. هذا ما قمنا به.. وها نحن على أعتاب نهاية الموسم، ولم يتبق لنا إلا المباراة الأكثر أهمية هذا العام".
وعن حالة فريقه قبل نهائي دوري الأبطال قال زيدان: "ندرك جميعا أنها ستكون مباراة صعبة، ولكننا سنخوضها ونحن في حالة جيدة بدنيا وذهنيا".
وأضاف: "حظوظ الفريقين متكافئة في المباراة منذ بدايتها وحتى صافرة النهاية".
وحول أهمية الفوز في ميلانو قال: "كلنا يعرف أنه من الصعب التتويج بدوري الأبطال.. هي رحلة ليست سهلة أبدا.. ولذلك أعتبر أننا قد حققنا الهدف الأول، إلا أنه يجب علينا أن نبذل كل ما في وسعنا كي نفوز باللقب".
وأكد أن المباراة أمام أتلتيكو مدريد ستكون معقدة، فهم "كالمعتاد، سيدافعون بشكل جيد جدا، إلا أنهم لن يدافعوا فقط، فهم يلعبون كرة قدم بشكل جيد ويجعلون الأمر صعبا على منافسيهم".
وأضاف "نحن على دراية بأسلوبهم، ونستعد بشكل جيد حتى لا نندم على شيء في النهاية".
ومن ناحية أخرى، أبرز زيدان أن لاعبيه متميزون على المستوى الفردي ويستطيع كل منهم إحداث الفارق، إلا أن "الأهم هو الفريق ونقطة قوتنا هي المجموعة، فالكل يشعر أن له أهميته ومكانه داخل الفريق، ولكن لن نستطيع الفرز إلا كفريق" يتعاون فيه الجميع ويسخر كل منهم جهوده لباقي زملائه.
وأوضح أن الفريق يحاول تقديم كرة قدم جيدة، حيث أنه "كي تفوز، يجب أن تلعب بشكل جيد".
وبسؤاله عما يعنيه ريال مدريد لزيدان شخصيا أجاب أن "اللعب لريال مدريد هو أفضل شئ بالنسبة لي.. لقد كنت أحلم باللعب لهذا النادي وارتداء القميص الأبيض، وهو ما تحقق بفضل رئيس النادي.. ثم ها أنا ذا أدرب أفضل فريق في العالم، لذلك أنا رجل سعيد".
وحول لقب التشامبيونزليج عام 2002 الذي حصل عليه مع ريال مدريد كلاعب، أوضح زيدان أنه كان "اللقب الوحيد الذي لم أكن قد حصلت عليه بعد مع الفريق"، ولذلك فإن الفوز به وقتها كان "أفضل شئ حدث بالنسبة لي".
وأضاف "زيزو" أنه حصل على اللقب مرة أخرى كمساعد مدرب تحت قيادة الإيطالي كارلو أنشيلوتي (موسم 2013-2014) والآن "أنا لدي الفرصة لخوض النهائي مرة أخرى كمدرب"، وقال "أقدر كل لحظة قضيتها هنا، ودائما ما أقول لنفسي إنني محظوظ للغاية بمسيرتي الكبيرة في هذا النادي".
وعن الهدف الطائر الذي سجله في نهائي دوري الأبطال عام 2002 ، قال زيدان إنه لا يعلم كيف سجله قائلا "تسجل هدفا طائرا واحدا خلال مسيرتك. حاولت أن أكرره ولكن هذا حدث تلك الليلة فقط وكان خلال نهائي التشامبيونزليج. لا يوجد تفسير له. فقط عليك أن تكون سعيدا وتستمتع بتسجيل هدف مثل ذلك".
وتابع: "كان ينقصني الفوز بالتشامبيونزليج مع الريال، وقد فزت باللقب بهدف مثل ذلك..أنا محظوظ للغاية لأني عشت مثل تلك اللحظات في ريال مدريد".
تابعو الأردن 24 على 
