راصد: نقص كبير في تجهيزات مراكز "الاعتراض"
جو 24 : أوصى فريق التحالف المدني لمراقبة الانتخابات النيابية (راصد) الهيئة المستقلة للانتخاب ضرورة تدريب أعضاء لجان الانتخاب والموظفين المنتدبين بأسرع وقت ممكن، وتزويدهم بدليل تدريبي تطبيقي عملي من أجل تسهيل مهام عملهم.
وأكد راصد في بيان أصدره تضمن جملة ملاحظاته وتوصياته في اليوم الأول لعملية استقبال الاعتراضات، ضرورة تزويد مراكز الاستقبال بالتجهيزات اللجوستية اللازمة بأسرع وقت وضرورة توفير وسائل المواصلات للعاملين في اللجان بما يمكن من تسهيل حركتهم وتنقلهم، وإجراء تغيرات في أماكن بعض المراكز بما يسهل وصول المواطنين إليها، والتأكد من جاهزية المراكز لاستقبال المواطنين في ساعات الداوم المقررة لعمل اللجان، وأهمية جعل مراكز عرض الجداول في ذات مراكز استقبال الاعتراضات لأجل تسهيل المهمة على المواطنين بدلاً من تكبدهم عناء التنقل بين مراكز عرض الجداول والاعتراض عليها.
وشدد منسق التحالف الدكتور عامر بني عامر على أهمية إيجاد وصف وظيفي وتوفير الحماية القانونية لموظفي اللجان وتوعيتهم بصلاحياتهم، من أجل تنظيم العلاقة ما بين رئيس اللجنة وأعضائها من جهة وتحديد صلاحيات لجنة الانتخاب وصلاحيات الهيئة المستقلة للانتخاب في مسألة البت بالاعتراضات من جهة أخرى.
وتمثلت أبرز الملاحظات التي دونها راصد بوجود نقص كبير في التجهيزات اللجوستية في مراكز الاستقبال بخاصة (أجهزة الكمبيوتر، ووسائل المواصلات)، والتي تبرز الحاجة إليها لمتابعة أعضاء اللجان لعملهم بيسر، وأن معظم أعضاء اللجان والموظفين المنتدبين العاملين معهم، أفادوا بأنهم لم يتلقوا أي تدريب على عملية استقبال الاعتراضات، وتم الاكتفاء بإرسال التعليمات الخاصة بعملية الاعتراض إليهم، كما أبدى بعض أعضاء اللجان ملاحظاتهم وتحفظهم على عدم وجود أي بند يخص الحماية القانونية لأعضائها خلال تأدية العمل.
وتبين لفريق راصد عدم وجود وصف وظيفي ينظم العلاقة والصلاحيات ما بين رئيس اللجنة وأعضائها، ولوحظ وجود تأخير في فتح مراكز استقبال الاعتراضات حتى ساعات الظهيرة في عدد من المراكز، مثل مركز استقبال البلقاء، وبعض المراكز لم يكن يعلم الموظفين فيها أنها مخصصة لاستقبال الاعتراضات ومنها ما حصل في الدائرة الأولى بمحافظة الزرقاء (مركز استقبال جامعة البلقاء/كلية الزرقاء)، كما أن بعض مراكز الاستقبال لم تقم بفتح أبوابها للراغبين بتقديم الاعتراضات وأفادت أنها ستباشر العمل في اليوم التالي، كما حدث في الدائرتين الأولى والثانية في محافظة الكرك، فيما لوحظ أن بعض المراكز كانت بعيدة عن مراكز التجمعات السكانية مثل مركز استقبال السلط في المدرسة الشرعية والتي تبعد كثيرا عن وسط المدينة، كما لوحظ أن رئيس لجنة الاعتراض في الدائرة الأولى بمحافظة البلقاء متواجد خارج البلاد حيث أدى فريضة الحج.
نص التقرير.
تقرير حول عملية استقبال الاعتراضات على جداول الناخبين/اليوم الأول.
رصد فريق التحالف المدني لمراقبة الانتخابات النيابية راصد اليوم الأول من عملية استقبال الاعتراضات على جداول الناخبين والتي وزعت على 45 لجنة انتخاب، وتمحورت ملاحظات الفريق بوجود جملة اختلالات رافقت سير العملية.
وانحصرت أهم ملاحظات فريق التحالف بوجود حالات تأخير بفتح مراكز استقبال الاعتراضات التي أعلنت الهيئة المستقلة للانتخاب جاهزيتها لاستقبال الاعتراضات ولمدة عشرة أيام، مثلما لوحظ نقص في تدريب كوادر اللجان وتزويدها بالتجهيزات اللازمة، فضلاً عن عدم تلقي معظم أعضاء اللجان والموظفين المنتدبين العاملين معهم أي تدريب على عملية استقبال الاعتراضات.
ويؤكد التحالف ضرورة تصويب الأخطاء بما يمكن من تسهيل مهمة الهيئة المستقلة للانتخاب فيما تبقى من مراحل العملية الانتخابية، وصولاً لانتخابات تكون سمتها النزاهة والشفافية والحياد.
وتالياً أبرز الملاحظات التي دونها فريق الرصد.
1- معظم أعضاء اللجان الانتخابية لم يصلها كتاب تكليف من قبل الهيئة المستقلة للانتخاب، بمباشرة العمل بوضوح يبين مهامهم ومستحقاتهم.
2- لوحظ وجود نقص كبير في التجهيزات اللجوستية في مراكز الاستقبال بخاصة (أجهزة الكمبيوتر، ووسائل المواصلات)، والتي تبرز الحاجة إليها لمتابعة أعضاء اللجان لعملهم بيسر.
3- لوحظ أن معظم أعضاء اللجان والموظفين المنتدبين العاملين معهم، أفادوا بأنهم لم يتلقوا أي تدريب على عملية استقبال الاعتراضات، وتم الاكتفاء بإرسال التعليمات الخاصة بعملية الاعتراض إليهم.
4- عدد كبير من أعضاء اللجان أكدوا أنهم لا يعرفون حدود صلاحيات عمل اللجان، وطبيعة علاقتها بالدوائر والمؤسسات المختلفة في المحافظة.
5- أبدى بعض أعضاء اللجان ملاحظاتهم وتحفظهم على عدم وجود أي بند يخص الحماية القانونية لأعضائها خلال تأدية العمل.
6- تبين لفريق راصد عدم وجود وصف وظيفي ينظم العلاقة والصلاحيات ما بين رئيس اللجنة وأعضائها.
7- لوحظ وجود خلط بين صلاحيات لجنة الانتخاب وصلاحيات الهيئة المستقلة للانتخاب في مسألة البت بالاعتراضات، حيث تبين أن الآلية التي اتخذتها الهيئة بأنها (الجهة الوحيدة) المسؤولة عن عملية البت، الأمر الذي يؤدي إلى خلق حالة من المركزية تقلل من كفاءة تلك اللجان.
8- لايوجد صلاحيات واضحة لدى لجان الانتخاب بانتداب موظفين من المؤسسات الحكومية وقت الحاجة.
9- لوحظ وجود تأخير في فتح مراكز استقبال الاعتراضات حتى ساعات الظهيرة في عدد من المراكز، مثل مركز استقبال البلقاء، وبعض المراكز لم يكن يعلم الموظفين فيها أنها مخصصة لاستقبال الاعتراضات ومنها ما حصل في الدائرة الأولى بمحافظة الزرقاء (مركز استقبال جامعة البلقاء/كلية الزرقاء).
10- بعض مراكز الاستقبال لم تقم بفتح أبوابها للراغبين بتقديم الاعتراضات وأفادت أنها ستباشر العمل في اليوم التالي، كما حدث في الدائرتين الأولى والثانية في محافظة الكرك، فيما لوحظ أن بعض المراكز كانت بعيدة عن مراكز التجمعات السكانية مثل مركز استقبال السلط في المدرسة الشرعية والتي تبعد كثيرا عن وسط المدينة.
11- رصدت حالات لمواطنين عانوا مشقة التنقل بين مراكز عرض الجداول ومراكز استقبال الاعتراضات.
12- لوحظ أن رئيس لجنة الاعتراض في الدائرة الأولى بمحافظة البلقاء متواجد خارج البلاد حيث أدى فريضة الحج.
ومع جملة الملاحظات السابقة فإن التحالف يوصي باتخاذ جملة الإجراءات التالية.
1- ضرورة تدريب أعضاء لجان الانتخاب والموظفين المنتدبين بأسرع وقت ممكن، وتزويدهم بدليل تدريبي تطبيقي عملي من أجل تسهيل مهام عملهم.
2- ضرورة تزويد مراكز الاستقبال بالتجهيزات اللجوستية اللازمة بأسرع وقت وضرورة توفير وسائل المواصلات للعاملين في اللجان بما يمكن من تسهيل حركتهم وتنقلهم.
3- إجراء تغيرات في أماكن بعض المراكز بما يسهل وصول المواطنين إليها، والتأكد من جاهزية المراكز لاستقبال المواطنين في ساعات الداوم المقررة لعمل اللجان.
4- أهمية إيجاد وصف وظيفي وتوفير الحماية القانونية لموظفي اللجان وتوعيتهم بصلاحياتهم من أجل تنظيم العلاقة ما بين رئيس اللجنة وأعضائها من جهة وتحديد صلاحيات لجنة الانتخاب وصلاحيات الهيئة المستقلة للانتخاب في مسألة البت بالاعتراضات من جهة أخرى.
5- أهمية جعل مراكز عرض الجداول في ذات مراكز استقبال الاعتراضات لأجل تسهيل المهمة على المواطنين بدلاً من تكبدهم عناء التنقل بين مراكز عرض الجداول والاعتراض عليها.
وأكد راصد في بيان أصدره تضمن جملة ملاحظاته وتوصياته في اليوم الأول لعملية استقبال الاعتراضات، ضرورة تزويد مراكز الاستقبال بالتجهيزات اللجوستية اللازمة بأسرع وقت وضرورة توفير وسائل المواصلات للعاملين في اللجان بما يمكن من تسهيل حركتهم وتنقلهم، وإجراء تغيرات في أماكن بعض المراكز بما يسهل وصول المواطنين إليها، والتأكد من جاهزية المراكز لاستقبال المواطنين في ساعات الداوم المقررة لعمل اللجان، وأهمية جعل مراكز عرض الجداول في ذات مراكز استقبال الاعتراضات لأجل تسهيل المهمة على المواطنين بدلاً من تكبدهم عناء التنقل بين مراكز عرض الجداول والاعتراض عليها.
وشدد منسق التحالف الدكتور عامر بني عامر على أهمية إيجاد وصف وظيفي وتوفير الحماية القانونية لموظفي اللجان وتوعيتهم بصلاحياتهم، من أجل تنظيم العلاقة ما بين رئيس اللجنة وأعضائها من جهة وتحديد صلاحيات لجنة الانتخاب وصلاحيات الهيئة المستقلة للانتخاب في مسألة البت بالاعتراضات من جهة أخرى.
وتمثلت أبرز الملاحظات التي دونها راصد بوجود نقص كبير في التجهيزات اللجوستية في مراكز الاستقبال بخاصة (أجهزة الكمبيوتر، ووسائل المواصلات)، والتي تبرز الحاجة إليها لمتابعة أعضاء اللجان لعملهم بيسر، وأن معظم أعضاء اللجان والموظفين المنتدبين العاملين معهم، أفادوا بأنهم لم يتلقوا أي تدريب على عملية استقبال الاعتراضات، وتم الاكتفاء بإرسال التعليمات الخاصة بعملية الاعتراض إليهم، كما أبدى بعض أعضاء اللجان ملاحظاتهم وتحفظهم على عدم وجود أي بند يخص الحماية القانونية لأعضائها خلال تأدية العمل.
وتبين لفريق راصد عدم وجود وصف وظيفي ينظم العلاقة والصلاحيات ما بين رئيس اللجنة وأعضائها، ولوحظ وجود تأخير في فتح مراكز استقبال الاعتراضات حتى ساعات الظهيرة في عدد من المراكز، مثل مركز استقبال البلقاء، وبعض المراكز لم يكن يعلم الموظفين فيها أنها مخصصة لاستقبال الاعتراضات ومنها ما حصل في الدائرة الأولى بمحافظة الزرقاء (مركز استقبال جامعة البلقاء/كلية الزرقاء)، كما أن بعض مراكز الاستقبال لم تقم بفتح أبوابها للراغبين بتقديم الاعتراضات وأفادت أنها ستباشر العمل في اليوم التالي، كما حدث في الدائرتين الأولى والثانية في محافظة الكرك، فيما لوحظ أن بعض المراكز كانت بعيدة عن مراكز التجمعات السكانية مثل مركز استقبال السلط في المدرسة الشرعية والتي تبعد كثيرا عن وسط المدينة، كما لوحظ أن رئيس لجنة الاعتراض في الدائرة الأولى بمحافظة البلقاء متواجد خارج البلاد حيث أدى فريضة الحج.
نص التقرير.
تقرير حول عملية استقبال الاعتراضات على جداول الناخبين/اليوم الأول.
رصد فريق التحالف المدني لمراقبة الانتخابات النيابية راصد اليوم الأول من عملية استقبال الاعتراضات على جداول الناخبين والتي وزعت على 45 لجنة انتخاب، وتمحورت ملاحظات الفريق بوجود جملة اختلالات رافقت سير العملية.
وانحصرت أهم ملاحظات فريق التحالف بوجود حالات تأخير بفتح مراكز استقبال الاعتراضات التي أعلنت الهيئة المستقلة للانتخاب جاهزيتها لاستقبال الاعتراضات ولمدة عشرة أيام، مثلما لوحظ نقص في تدريب كوادر اللجان وتزويدها بالتجهيزات اللازمة، فضلاً عن عدم تلقي معظم أعضاء اللجان والموظفين المنتدبين العاملين معهم أي تدريب على عملية استقبال الاعتراضات.
ويؤكد التحالف ضرورة تصويب الأخطاء بما يمكن من تسهيل مهمة الهيئة المستقلة للانتخاب فيما تبقى من مراحل العملية الانتخابية، وصولاً لانتخابات تكون سمتها النزاهة والشفافية والحياد.
وتالياً أبرز الملاحظات التي دونها فريق الرصد.
1- معظم أعضاء اللجان الانتخابية لم يصلها كتاب تكليف من قبل الهيئة المستقلة للانتخاب، بمباشرة العمل بوضوح يبين مهامهم ومستحقاتهم.
2- لوحظ وجود نقص كبير في التجهيزات اللجوستية في مراكز الاستقبال بخاصة (أجهزة الكمبيوتر، ووسائل المواصلات)، والتي تبرز الحاجة إليها لمتابعة أعضاء اللجان لعملهم بيسر.
3- لوحظ أن معظم أعضاء اللجان والموظفين المنتدبين العاملين معهم، أفادوا بأنهم لم يتلقوا أي تدريب على عملية استقبال الاعتراضات، وتم الاكتفاء بإرسال التعليمات الخاصة بعملية الاعتراض إليهم.
4- عدد كبير من أعضاء اللجان أكدوا أنهم لا يعرفون حدود صلاحيات عمل اللجان، وطبيعة علاقتها بالدوائر والمؤسسات المختلفة في المحافظة.
5- أبدى بعض أعضاء اللجان ملاحظاتهم وتحفظهم على عدم وجود أي بند يخص الحماية القانونية لأعضائها خلال تأدية العمل.
6- تبين لفريق راصد عدم وجود وصف وظيفي ينظم العلاقة والصلاحيات ما بين رئيس اللجنة وأعضائها.
7- لوحظ وجود خلط بين صلاحيات لجنة الانتخاب وصلاحيات الهيئة المستقلة للانتخاب في مسألة البت بالاعتراضات، حيث تبين أن الآلية التي اتخذتها الهيئة بأنها (الجهة الوحيدة) المسؤولة عن عملية البت، الأمر الذي يؤدي إلى خلق حالة من المركزية تقلل من كفاءة تلك اللجان.
8- لايوجد صلاحيات واضحة لدى لجان الانتخاب بانتداب موظفين من المؤسسات الحكومية وقت الحاجة.
9- لوحظ وجود تأخير في فتح مراكز استقبال الاعتراضات حتى ساعات الظهيرة في عدد من المراكز، مثل مركز استقبال البلقاء، وبعض المراكز لم يكن يعلم الموظفين فيها أنها مخصصة لاستقبال الاعتراضات ومنها ما حصل في الدائرة الأولى بمحافظة الزرقاء (مركز استقبال جامعة البلقاء/كلية الزرقاء).
10- بعض مراكز الاستقبال لم تقم بفتح أبوابها للراغبين بتقديم الاعتراضات وأفادت أنها ستباشر العمل في اليوم التالي، كما حدث في الدائرتين الأولى والثانية في محافظة الكرك، فيما لوحظ أن بعض المراكز كانت بعيدة عن مراكز التجمعات السكانية مثل مركز استقبال السلط في المدرسة الشرعية والتي تبعد كثيرا عن وسط المدينة.
11- رصدت حالات لمواطنين عانوا مشقة التنقل بين مراكز عرض الجداول ومراكز استقبال الاعتراضات.
12- لوحظ أن رئيس لجنة الاعتراض في الدائرة الأولى بمحافظة البلقاء متواجد خارج البلاد حيث أدى فريضة الحج.
ومع جملة الملاحظات السابقة فإن التحالف يوصي باتخاذ جملة الإجراءات التالية.
1- ضرورة تدريب أعضاء لجان الانتخاب والموظفين المنتدبين بأسرع وقت ممكن، وتزويدهم بدليل تدريبي تطبيقي عملي من أجل تسهيل مهام عملهم.
2- ضرورة تزويد مراكز الاستقبال بالتجهيزات اللجوستية اللازمة بأسرع وقت وضرورة توفير وسائل المواصلات للعاملين في اللجان بما يمكن من تسهيل حركتهم وتنقلهم.
3- إجراء تغيرات في أماكن بعض المراكز بما يسهل وصول المواطنين إليها، والتأكد من جاهزية المراكز لاستقبال المواطنين في ساعات الداوم المقررة لعمل اللجان.
4- أهمية إيجاد وصف وظيفي وتوفير الحماية القانونية لموظفي اللجان وتوعيتهم بصلاحياتهم من أجل تنظيم العلاقة ما بين رئيس اللجنة وأعضائها من جهة وتحديد صلاحيات لجنة الانتخاب وصلاحيات الهيئة المستقلة للانتخاب في مسألة البت بالاعتراضات من جهة أخرى.
5- أهمية جعل مراكز عرض الجداول في ذات مراكز استقبال الاعتراضات لأجل تسهيل المهمة على المواطنين بدلاً من تكبدهم عناء التنقل بين مراكز عرض الجداول والاعتراض عليها.