جامعة الشرق الاوسط تبرم مذكرة تفاهم مع "الأمريكي للبحوث الأكاديمية" لعقد مؤتمر دولي
جو 24 : أبرمت جامعة الشرق الأوسط اليوم السبت مذكرة تفاهم مع المركز الأمريكي للبحوث الأكاديمية والعلمية تحت عنوان "المؤتمر الدولي المتعدد التخصصات IMC 2013" وقعها عن الجامعة الأستاذ الدكتور ماهر سليم رئيس الجامعة وعن المركز الأمريكي الدكتور خالد بني حمدان، والذي تنظمه شركة ائتلاف الأعمال للقيادة والتنمية الدولية (BUILD) .
ويهدف المؤتمر الذي يعقد للمرة الأولى في العالم العربي في آذار القادم توفير منصة فكرية دولية للعلماء. لتعزيز الدراسات متعددة التخصصات في العلوم الإنسانية، والأعمال التجارية، والعلوم، والهندسة، وتكنولوجيا التعليم، والتعليم، والصحة، والمعلومات.
وسيناقش المشاركون في المؤتمر على مدار يومين عدة محاور منها المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات ، الإنترنت وتكنولوجيا المواقع الإلكترونية ، الصحة والعلوم الطبية التدريس والتعليم، الأعمال والاقتصاد، العلوم الهندسية، العلوم الاجتماعية والإنسانية، والتكنولوجيا والعلوم.
وقال رئيس الجامعة الدكتور ماهر سليم إن المؤتمر يوفر منصة للأكاديميين والمهنيين لمناقشة وحل المشاكل الأكثر تحديا التي تواجه هذه الصناعة اليوم، و عرض مواهبهم على مستوى عالمي مشيراً الى أن بحوث الخريجين المدربين بجميع المستويات تعتبر بالغة الأهمية لتطوير ونقل ونشر وتطبيق المعرفة الجديدة والتكنولوجيا في الصناعة. كما أن التفاعل بين بحوث الأفراد المدربين في الأوساط الأكاديمية والصناعية هي أمر أساسي من أجل تبادل المعرفة والتكنولوجيا ونظام الابتكار في الدول.
وأضاف الدكتور سليم أن البحوث الأكاديمية التطبيقية أدت الى تطورات تدريجية تراكمية كانت ذات أهمية كبيرة للصناعات سواءً الصناعات ذات التكنولوجيا العالية مثل نظم الشبكات والاتصالات أو الصناعات الأخرى التي تحتاج للقليل من الأبحاث والتطوير مثل الخدمات المالية ، فالتحديات الصناعية يمكن أن تكون محفزات هامة للبحوث الأساسية والتطبيقية على حد سواء.
و سيرافق المؤتمر "مؤتمر المحلي لطلاب الماجستير والدكتوراة" لمناقشة الأطروحات المختلفة ومشاريع المؤتمر لتوحيد الجهود، ولدعم الاحتياجات الصناعية الداخلية والخارجية.
ويهدف المؤتمر الذي يعقد للمرة الأولى في العالم العربي في آذار القادم توفير منصة فكرية دولية للعلماء. لتعزيز الدراسات متعددة التخصصات في العلوم الإنسانية، والأعمال التجارية، والعلوم، والهندسة، وتكنولوجيا التعليم، والتعليم، والصحة، والمعلومات.
وسيناقش المشاركون في المؤتمر على مدار يومين عدة محاور منها المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات ، الإنترنت وتكنولوجيا المواقع الإلكترونية ، الصحة والعلوم الطبية التدريس والتعليم، الأعمال والاقتصاد، العلوم الهندسية، العلوم الاجتماعية والإنسانية، والتكنولوجيا والعلوم.
وقال رئيس الجامعة الدكتور ماهر سليم إن المؤتمر يوفر منصة للأكاديميين والمهنيين لمناقشة وحل المشاكل الأكثر تحديا التي تواجه هذه الصناعة اليوم، و عرض مواهبهم على مستوى عالمي مشيراً الى أن بحوث الخريجين المدربين بجميع المستويات تعتبر بالغة الأهمية لتطوير ونقل ونشر وتطبيق المعرفة الجديدة والتكنولوجيا في الصناعة. كما أن التفاعل بين بحوث الأفراد المدربين في الأوساط الأكاديمية والصناعية هي أمر أساسي من أجل تبادل المعرفة والتكنولوجيا ونظام الابتكار في الدول.
وأضاف الدكتور سليم أن البحوث الأكاديمية التطبيقية أدت الى تطورات تدريجية تراكمية كانت ذات أهمية كبيرة للصناعات سواءً الصناعات ذات التكنولوجيا العالية مثل نظم الشبكات والاتصالات أو الصناعات الأخرى التي تحتاج للقليل من الأبحاث والتطوير مثل الخدمات المالية ، فالتحديات الصناعية يمكن أن تكون محفزات هامة للبحوث الأساسية والتطبيقية على حد سواء.
و سيرافق المؤتمر "مؤتمر المحلي لطلاب الماجستير والدكتوراة" لمناقشة الأطروحات المختلفة ومشاريع المؤتمر لتوحيد الجهود، ولدعم الاحتياجات الصناعية الداخلية والخارجية.