شاشات رمضان باب الحارة 8
جو 24 :
لمسلسلات على مَدِّ العين والنظر، ولا نستطيع الجزم من الآن أيّها القيِّم وأيها فاقد الأثر. الرهان على رمضان 2015 درامياً يفوق رهانات الموسم السابق. لنقل إنّ هذا الرمضان موسم "تكسير الرؤوس". التعويل ليس على السيناريوات في ذاتها، ولا على التباهي بالانتاج الضخم فحسب. هنا وجوهٌ تتنافس، وأسماء تتزاحم على جذب الناس. لنا- في مقال الغد- عودة تحليلة الى أجواء الشهر الرمضاني والقضايا المزمَع أن تطرحها المسسلسلات. نعرض اليوم أعمالاً سنشاهدها وسط الكمّ الهائل على الشاشات. لا بدّ أنّ ثمة أعمالاً أخرى سنعود اليها لاحقاً متى وجدناها ذات أثر.