الجلوس الملكي.. فرحة إنجاز وثقة بالمستقبل
جو 24 : يحتفل الاردنيون اليوم بالعيد السابع عشر لجلوس جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين على العرش.
فمنذ اعتلاء جلالته العرش في التاسع من حزيران عام 1999 نهض بمسؤولياته تجاه أمته العربية والإسلامية وخدمة قضاياها العادلة، من اجل رفعتها ومنعتها وتحقيق الأفضل لشعوبها في حياة حرة كريمة مستندا إلى ارث هاشمي نبيل ومحبة شعب أبي كريم وتقدير عربي وعالمي لدور الأردن الريادي في مختلف الميادين.
ويستحضر الاردنيون في هذه المناسبة «انجازات وطن» تحققت في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني في مختلف المجالات، رغم التحديات الداخلية والخارجية وما تفرضه المنطقة من مخاطر.
وفي غمرة الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية، يزدان الوطن بإنجازات عديدة ومتنوعة تحققت، ، بإرادة تعززها قيادة هاشمية، تضع بين نصب عينيها مصلحة الوطن والمواطن، ضمن مسيرة اصلاح شاملة.
وتتزامن فرحة الاردنيين بعيدالجلوس الملكي، بمناسبات وطنية، فكان عيد الاستقلال، ومئوية الثورة العربية الكبرى وعيد النهضة، والتي تجسد كل منها «محطة انجاز» في مراحل بناء الوطن.
فرحة الأردنيين بمناسبة عيد الجلوس الملكي .. فرحة إنجاز وأمل وثقة وإيمان بمستقبل أفضل.. فرحة اعتزاز وثقة بقيادة هاشمية تمكنت ، رغم التحديات والصعاب.. السير بالوطن نحو بر الأمان، بإرادة قائد وشعب، مفاخرين بقيادتهم الهاشمية الحكيمة، وبما تحقق من إنجازات خلال مسيرة الخير، التي يقودها الملك عبدالله الثاني، والأمل والثقة والأيمان، عناوين تحدو بهم الى المستقبل الذي رسم ملامحه جلالة الملك منذ اليوم الاول لتسلمه سلطاته الدستورية.الراي
فمنذ اعتلاء جلالته العرش في التاسع من حزيران عام 1999 نهض بمسؤولياته تجاه أمته العربية والإسلامية وخدمة قضاياها العادلة، من اجل رفعتها ومنعتها وتحقيق الأفضل لشعوبها في حياة حرة كريمة مستندا إلى ارث هاشمي نبيل ومحبة شعب أبي كريم وتقدير عربي وعالمي لدور الأردن الريادي في مختلف الميادين.
ويستحضر الاردنيون في هذه المناسبة «انجازات وطن» تحققت في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني في مختلف المجالات، رغم التحديات الداخلية والخارجية وما تفرضه المنطقة من مخاطر.
وفي غمرة الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية، يزدان الوطن بإنجازات عديدة ومتنوعة تحققت، ، بإرادة تعززها قيادة هاشمية، تضع بين نصب عينيها مصلحة الوطن والمواطن، ضمن مسيرة اصلاح شاملة.
وتتزامن فرحة الاردنيين بعيدالجلوس الملكي، بمناسبات وطنية، فكان عيد الاستقلال، ومئوية الثورة العربية الكبرى وعيد النهضة، والتي تجسد كل منها «محطة انجاز» في مراحل بناء الوطن.
فرحة الأردنيين بمناسبة عيد الجلوس الملكي .. فرحة إنجاز وأمل وثقة وإيمان بمستقبل أفضل.. فرحة اعتزاز وثقة بقيادة هاشمية تمكنت ، رغم التحديات والصعاب.. السير بالوطن نحو بر الأمان، بإرادة قائد وشعب، مفاخرين بقيادتهم الهاشمية الحكيمة، وبما تحقق من إنجازات خلال مسيرة الخير، التي يقودها الملك عبدالله الثاني، والأمل والثقة والأيمان، عناوين تحدو بهم الى المستقبل الذي رسم ملامحه جلالة الملك منذ اليوم الاول لتسلمه سلطاته الدستورية.الراي