تفاصيل محاولة اغتيال فنان لبناني . أرادوا حرقه
جو 24 :
بعد حكاية حب عاصفة ومقاطعة دامت لاكثر من 5 أشهر وبعد طول غياب جمع حب البحر مجدداً الفنان اللبناني جورج الراسي وطليقته جويل حاتم وابنهما جو في لقاء عائلي هادئ ليكتب لهذا اللقاء نهاية لم تكن في الحسبان فحسب بل كادت أن تودي بحياة الراسي بعد أن استودع عائلته وتوجه الى المكان الذي يقطن فيه ليوقع ضحية عصابة ملثمة منظمة تهدف قتله وتصفيته.
الراسي، كشف بحسب موقع "ليبانون ديبايت" ان اشرطة الفيديو المسحوبة من كاميرات المراقبة الموضوعة في مكان وقوع الحادث ومحيطه أظهرت عصابة ملثمة منظمة بحوزتها سيارة مركونة في موقف المجمع السياحي كانت تعمل على مراقبة المكان وتسهيل عملية مرور عدد من الدراجات النارية التي أقدم من كان على متنها على احراق السيارة التابعة للراسي معتقدين انه في داخلها.
وبحسب الراسي، ان العصابة المذكورة استخدمت مادة البنزين لحرق السيارة وقد تركت في مكان الحادث اثاراً من عبوات مياه و"بانسة" وغيرها من الادات التي استخدموها والتي باتت الان بحوزة الادلة الجنائية والمباحث.
وأكد الراسي ان الهدف كان هو لا سيارته اذ ان ما تعرض له هو بمثابة محاولة قتل علنية يُراد من خلالها تصفيته بالرغم من ان لا اعداء له او خلافات مع اي كان، ورفض الراسي تحميل اي طرف او جهة مسؤولية ما حصل تاركاً للقضاء مسؤولية كشف وتبيان الحقائق وهوية مفتعلي هذا الحادث.
ورداً على السؤال، اكد ان جويل لا تؤذي نملة وبالتالي لا علاقة لها بالامر لا من قريب ولا من بعيد فهنالك طفل يجمعهما سوياً، ولكنه استغرب في سياق حديثه الصدفة الحاصلة، اذ انها المرة الاولى التي يخرج فيها مع جويل بعد مقاطعة دامت 5 اشهر بينهما وفي اليوم نفسه يتعرض لمحاولة قتل.
الى ذلك، علم الموقع ذاته ان الراسي تم استدعائه الى مخفر الذوق للادلاء بأقواله والاستماع الى افادته في حين يعمل على استدعاء كل من تظهره كاميرات المراقبة متواجداً في المكان او محيطه.
الراسي، كشف بحسب موقع "ليبانون ديبايت" ان اشرطة الفيديو المسحوبة من كاميرات المراقبة الموضوعة في مكان وقوع الحادث ومحيطه أظهرت عصابة ملثمة منظمة بحوزتها سيارة مركونة في موقف المجمع السياحي كانت تعمل على مراقبة المكان وتسهيل عملية مرور عدد من الدراجات النارية التي أقدم من كان على متنها على احراق السيارة التابعة للراسي معتقدين انه في داخلها.
وبحسب الراسي، ان العصابة المذكورة استخدمت مادة البنزين لحرق السيارة وقد تركت في مكان الحادث اثاراً من عبوات مياه و"بانسة" وغيرها من الادات التي استخدموها والتي باتت الان بحوزة الادلة الجنائية والمباحث.
وأكد الراسي ان الهدف كان هو لا سيارته اذ ان ما تعرض له هو بمثابة محاولة قتل علنية يُراد من خلالها تصفيته بالرغم من ان لا اعداء له او خلافات مع اي كان، ورفض الراسي تحميل اي طرف او جهة مسؤولية ما حصل تاركاً للقضاء مسؤولية كشف وتبيان الحقائق وهوية مفتعلي هذا الحادث.
ورداً على السؤال، اكد ان جويل لا تؤذي نملة وبالتالي لا علاقة لها بالامر لا من قريب ولا من بعيد فهنالك طفل يجمعهما سوياً، ولكنه استغرب في سياق حديثه الصدفة الحاصلة، اذ انها المرة الاولى التي يخرج فيها مع جويل بعد مقاطعة دامت 5 اشهر بينهما وفي اليوم نفسه يتعرض لمحاولة قتل.
الى ذلك، علم الموقع ذاته ان الراسي تم استدعائه الى مخفر الذوق للادلاء بأقواله والاستماع الى افادته في حين يعمل على استدعاء كل من تظهره كاميرات المراقبة متواجداً في المكان او محيطه.