تعرّف على آخر ما فعلته النائبة البريطانية كوكس قبل مقتلها
جو 24 : آخر الأنشطة والأعمال التي قامت بها النائبة البريطانية الراحلة جو كوكس (41 عاما)، التي وافتها المنية الخميس في هجوم بالرصاص نفذه متطرف بريطاني، ليتبين أن النائبة كانت في قمة نشاطها وجولاتها المكوكية في أيامها الأخيرة بهذا العالم.
وتوفيت النائبة كوكس بعد هجوم استهدفها في أحد شوارع "يورك شاير" شمال إنجلترا، حيث كانت في طريقها إلى لقاء عدد من عموم الناس في قاعة عامة بمنطقة "بريستال" القريبة من مدينة ليدز، فيما تبين أن منفذ الهجوم إرهابي متطرف وجدت الشرطة في منزله رموزا نازية، كما أنه نفذ الهجوم وهو يهتف: "بريطانيا أولاً.. بريطانيا أولاً"، بحسب ما أفاد به شهود العيان الذين كانوا في الشارع لحظة وقوع جريمة الاغتيال.
وبحسب ما فإن آخر ظهور عام، وآخر نشاط في دائرتها الانتخابية كان قبل أقل من 24 ساعة على مقتلها برصاص المتطرف، وكان عبارة عن لقاء مع طلبة إحدى المدارس في دائرتها الانتخابية، وكانت تشرح لهم عن أهمية بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، وذلك قبل أيام قليلة من الاستفتاء المقرر إجراؤه بشأن بقاء بريطانيا أو خروجها من الاتحاد.
ونشرت كوكس صورتها وهي تحاضر أمام طلبة المدرسة عبر حسابها على "تويتر" يوم الأربعاء الماضي، قبل ساعات من مقتلها، وكتبت في تغريدتها على "تويتر" مع الصورة المنشورة، إنه "لا يزال هناك الكثير من الأشياء المهمة والكثير من الأسئلة"، في إشارة الى وجود الكثير من الأسئلة في أذهان الطلبة والناس بشأن الاستفتاء على البقاء في الاتحاد الأوروبي أو الخروج منه.
ووصفت النائبة الراحلة كوكس في آخر تغريداتها على "تويتر" اللقاء مع الطلبة في المدرسة بأنه كان "حوارا ممتازا".
يشار الى أن النائبة كوكس كانت من أبرز الناشطين في الحملة الداعية للبقاء في الاتحاد الأوروبي، كما أنها واحدة من أبرز مؤيدي القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وكانت عضوا في لجنة أصدقاء فلسطين بحزب العمال البريطاني، كما أنها كانت من المقربين للجالية المسلمة في بريطانيا والداعين للتفريق بين الإسلام والإرهاب.
وتوفيت النائبة كوكس بعد هجوم استهدفها في أحد شوارع "يورك شاير" شمال إنجلترا، حيث كانت في طريقها إلى لقاء عدد من عموم الناس في قاعة عامة بمنطقة "بريستال" القريبة من مدينة ليدز، فيما تبين أن منفذ الهجوم إرهابي متطرف وجدت الشرطة في منزله رموزا نازية، كما أنه نفذ الهجوم وهو يهتف: "بريطانيا أولاً.. بريطانيا أولاً"، بحسب ما أفاد به شهود العيان الذين كانوا في الشارع لحظة وقوع جريمة الاغتيال.
وبحسب ما فإن آخر ظهور عام، وآخر نشاط في دائرتها الانتخابية كان قبل أقل من 24 ساعة على مقتلها برصاص المتطرف، وكان عبارة عن لقاء مع طلبة إحدى المدارس في دائرتها الانتخابية، وكانت تشرح لهم عن أهمية بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، وذلك قبل أيام قليلة من الاستفتاء المقرر إجراؤه بشأن بقاء بريطانيا أو خروجها من الاتحاد.
ونشرت كوكس صورتها وهي تحاضر أمام طلبة المدرسة عبر حسابها على "تويتر" يوم الأربعاء الماضي، قبل ساعات من مقتلها، وكتبت في تغريدتها على "تويتر" مع الصورة المنشورة، إنه "لا يزال هناك الكثير من الأشياء المهمة والكثير من الأسئلة"، في إشارة الى وجود الكثير من الأسئلة في أذهان الطلبة والناس بشأن الاستفتاء على البقاء في الاتحاد الأوروبي أو الخروج منه.
ووصفت النائبة الراحلة كوكس في آخر تغريداتها على "تويتر" اللقاء مع الطلبة في المدرسة بأنه كان "حوارا ممتازا".
يشار الى أن النائبة كوكس كانت من أبرز الناشطين في الحملة الداعية للبقاء في الاتحاد الأوروبي، كما أنها واحدة من أبرز مؤيدي القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وكانت عضوا في لجنة أصدقاء فلسطين بحزب العمال البريطاني، كما أنها كانت من المقربين للجالية المسلمة في بريطانيا والداعين للتفريق بين الإسلام والإرهاب.