لجنة الإنقاذ الدولية تختار الملكة رانيا بمجلس إدارتها
جو 24 : أعلنت لجنة الإنقاذ الدولية في نيويورك اليوم الاثنين، اختيار جلالة الملكة رانيا العبدالله في مجلس إدارتها إلى جانب عدد من قادة الرأي والناشطين في مجال حقوق الإنسان والتعليم.
وتعد اللجنة واحدة من أعرق وأكبر المنظمات غير الحكومية التي تقدم المساعدات الإنسانية في 40 دولة.
وقال الرئيس والمدير التنفيذي للجنة ديفيد ميليباند: "نتشرف بموافقة جلالة الملكة رانيا على الانضمام لمجلس إدارة اللجنة الى جانب عدد من المتميزين الناشطين والفاعلين فيها".
وأضاف "لدى جلالتها رغبة كبيرة لإحداث التغيير في المجتمعات ذات الفئات الأكثر ضعفاً، وستضيف تجارب وآراء مميزة لمجلس إدارة اللجنة، خصوصاً حول قضية تزداد أهمية وهي تعليم اللاجئين والمهجرين".
واعربت جلالة الملكة رانيا عن سعادتها للانضمام لمجلس إدارة لجنة الإنقاذ الدولية ودعم عملهما في تخفيف اثار النزوح العالمي والفقر والمعاناة، خاصة مع وجود اكثر من 65 مليون مهجر حول العالم.
وقالت "تستجيب اللجنة دائما لأسوأ الأزمات الإنسانية في العالم وتعطي الأمل للملايين ممن دمرت حياتهم بسبب النزاعات والكوارث، وفي هذا الصدد يسعدني دعم رسالتها لضمان أن الأكثر ضعفاً في العالم يحصلون على المعاملة الإنسانية التي يستحقونها".
وتسلمت جلالتها الدعوة للانضمام لمجلس إدارة اللجنة بعد زيارتها لمخيم كارا تيبي للاجئين في جزيرة ليسبوس اليونانيةالتي تاتي ضمن جهود جلالتها المستمرة في نشر رسائل الانسانية عبر عدد من أكبر المنصات العالمية من بينها البنك الدولي ومنتدى المرأة العالمي والمنتدى الاقتصادي العالمي.
وجاء اختيار جلالتها في عضوية مجلس ادارة اللجنة تقديرا لدورها وما تقوم به عالمياً لتحسين حياة النساء والأطفال النازحين والمهجرين، وتركز في جهودها على التعليم حيث تؤمن بوجوب حصول كل طفل في العالم على تعليم نوعي.
وكانت جلالتها ناصرت عام 2009، حملة "هدف 1" للتعليم، وهي عضو في مجلس إدارة مؤسسة الأمم المتحدة وأول مناصرة بارزة اختارتها اليونيسف، وهي رئيس فخري لمبادرات الأمم المتحدة لتعليم الفتيات ودافعت عن حق الحصول على التعليم في المنتديات والتجمعات في أنحاء العالم.
وتعد اللجنة واحدة من أعرق وأكبر المنظمات غير الحكومية التي تقدم المساعدات الإنسانية في 40 دولة.
وقال الرئيس والمدير التنفيذي للجنة ديفيد ميليباند: "نتشرف بموافقة جلالة الملكة رانيا على الانضمام لمجلس إدارة اللجنة الى جانب عدد من المتميزين الناشطين والفاعلين فيها".
وأضاف "لدى جلالتها رغبة كبيرة لإحداث التغيير في المجتمعات ذات الفئات الأكثر ضعفاً، وستضيف تجارب وآراء مميزة لمجلس إدارة اللجنة، خصوصاً حول قضية تزداد أهمية وهي تعليم اللاجئين والمهجرين".
واعربت جلالة الملكة رانيا عن سعادتها للانضمام لمجلس إدارة لجنة الإنقاذ الدولية ودعم عملهما في تخفيف اثار النزوح العالمي والفقر والمعاناة، خاصة مع وجود اكثر من 65 مليون مهجر حول العالم.
وقالت "تستجيب اللجنة دائما لأسوأ الأزمات الإنسانية في العالم وتعطي الأمل للملايين ممن دمرت حياتهم بسبب النزاعات والكوارث، وفي هذا الصدد يسعدني دعم رسالتها لضمان أن الأكثر ضعفاً في العالم يحصلون على المعاملة الإنسانية التي يستحقونها".
وتسلمت جلالتها الدعوة للانضمام لمجلس إدارة اللجنة بعد زيارتها لمخيم كارا تيبي للاجئين في جزيرة ليسبوس اليونانيةالتي تاتي ضمن جهود جلالتها المستمرة في نشر رسائل الانسانية عبر عدد من أكبر المنصات العالمية من بينها البنك الدولي ومنتدى المرأة العالمي والمنتدى الاقتصادي العالمي.
وجاء اختيار جلالتها في عضوية مجلس ادارة اللجنة تقديرا لدورها وما تقوم به عالمياً لتحسين حياة النساء والأطفال النازحين والمهجرين، وتركز في جهودها على التعليم حيث تؤمن بوجوب حصول كل طفل في العالم على تعليم نوعي.
وكانت جلالتها ناصرت عام 2009، حملة "هدف 1" للتعليم، وهي عضو في مجلس إدارة مؤسسة الأمم المتحدة وأول مناصرة بارزة اختارتها اليونيسف، وهي رئيس فخري لمبادرات الأمم المتحدة لتعليم الفتيات ودافعت عن حق الحصول على التعليم في المنتديات والتجمعات في أنحاء العالم.