ألفيش يفتح النار: من أجل كريستيانو .. أصبح ميسي يكره فيا !
جو 24 : نفى مدافع برشلونة داني ألفيش اليوم توتر العلاقة بين نجمي الفريق ليونيل ميسي وديفيد فيا، مشيرا إلى أن افتعال مواجهة بين اللاعبين "هو ما يلقى رواجا" في وسائل الاعلام.
وشهدت مباراة برشلونة وسيلتك في دوري أبطال أوروبا مشادة بين ميسي وفيا، هي الثانية من نوعها بين اللاعبين، دفعت البعض للتكهن بتوتر العلاقات بينهما.
وقال الفيش في مؤتمر صحفي "لم يعد أداء ميسي الكبير يلقى رواجا، على عكس افتعال مواجهة بينه وبين فيا"، معربا عن أسفه زاء محاولات بعض وسائل الاعلام تشويه صورة ميسي قبل أسابيع من تسليم الكرة الذهبية، لترجيح كفة منافسه ومهاجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو.
وأشار "نعرف مصدر كل هذا. في الماضي كان الحديث حول الطريقة السيئة التي يتصرف بها كريستيانو، والان يريدون فعل الأمر ذاته مع ميسي. فليعطوا الكرة الذهبية لمن يريدون، ولكن الأمر محسوم. فلا معنى لهذا الحوار في ظل وجود ميسي".
ويرى ألفيش أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" لابد عليه أن يميز بين اللاعبين وفق مراكزهم "وحينها سيكافأ لاعبون أمثال تشافي (هيرناندز) وأندريس (انييستا)، ومن المحزن ألا يحصلا على الكرة الذهبية في ظل أدائهما الكبير".
وتعقيبا على الاصابات التي أثرت سلبا على أدائه، أقر بأن مستواه لم يكن على النحو المطلوب، ما دفع فريقه للهجوم من الجانب الأيسر بقيادة جوردي ألبا، وليس من الجناح الأيمن كما اعتاد الفريق خلال المواسم الماضية.
وتابع "عندما أصل لأفضل مستوى بدني، سنستعيد التوازن وسنهاجم عن طريق جانبي الملعب".
ودافع ألفيش عن أسلوب لعب الفريق بعد الانتقادات التي وجهت له على خلفية الهزيمة التي مني بها أمام سلتيك في دوري أبطال أوروبا.
وردا على المطالبين بخطة بديلة عندما لا يجدي الاستحواذ نفعا، قال "ما هي الخطة البديلة منذ عام ونصف كانت لدينا واحدة. تعاقدنا مع لاعب جيد يتميز بطول القامة (زلاتان ابراهيموفيتش) ولم يعد موجودا، لأن الخطط البديلة لا تجدي نفعا في برشلونة. ما يجدي نفعا هو تحسين الخطة الأساسية، التي عشقها العالم حتى وقت قريب للغاية، والان يبدو أنهم يرغبون في تغييرها".
وشهدت مباراة برشلونة وسيلتك في دوري أبطال أوروبا مشادة بين ميسي وفيا، هي الثانية من نوعها بين اللاعبين، دفعت البعض للتكهن بتوتر العلاقات بينهما.
وقال الفيش في مؤتمر صحفي "لم يعد أداء ميسي الكبير يلقى رواجا، على عكس افتعال مواجهة بينه وبين فيا"، معربا عن أسفه زاء محاولات بعض وسائل الاعلام تشويه صورة ميسي قبل أسابيع من تسليم الكرة الذهبية، لترجيح كفة منافسه ومهاجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو.
وأشار "نعرف مصدر كل هذا. في الماضي كان الحديث حول الطريقة السيئة التي يتصرف بها كريستيانو، والان يريدون فعل الأمر ذاته مع ميسي. فليعطوا الكرة الذهبية لمن يريدون، ولكن الأمر محسوم. فلا معنى لهذا الحوار في ظل وجود ميسي".
ويرى ألفيش أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" لابد عليه أن يميز بين اللاعبين وفق مراكزهم "وحينها سيكافأ لاعبون أمثال تشافي (هيرناندز) وأندريس (انييستا)، ومن المحزن ألا يحصلا على الكرة الذهبية في ظل أدائهما الكبير".
وتعقيبا على الاصابات التي أثرت سلبا على أدائه، أقر بأن مستواه لم يكن على النحو المطلوب، ما دفع فريقه للهجوم من الجانب الأيسر بقيادة جوردي ألبا، وليس من الجناح الأيمن كما اعتاد الفريق خلال المواسم الماضية.
وتابع "عندما أصل لأفضل مستوى بدني، سنستعيد التوازن وسنهاجم عن طريق جانبي الملعب".
ودافع ألفيش عن أسلوب لعب الفريق بعد الانتقادات التي وجهت له على خلفية الهزيمة التي مني بها أمام سلتيك في دوري أبطال أوروبا.
وردا على المطالبين بخطة بديلة عندما لا يجدي الاستحواذ نفعا، قال "ما هي الخطة البديلة منذ عام ونصف كانت لدينا واحدة. تعاقدنا مع لاعب جيد يتميز بطول القامة (زلاتان ابراهيموفيتش) ولم يعد موجودا، لأن الخطط البديلة لا تجدي نفعا في برشلونة. ما يجدي نفعا هو تحسين الخطة الأساسية، التي عشقها العالم حتى وقت قريب للغاية، والان يبدو أنهم يرغبون في تغييرها".