مجموعة المناصير.. مؤسسة ريادية يعجز الكل عن منافستها
في أيّام العيد، تتوقّف كثير من القطاعات عن تقديم خدماتها، وتواصل قطاعات أخرى عملها بسبب ضرورة الاستمرار حتّى في أيّام العطل، ولكن هل تكون الخدمة المقدّمة خلال العطلة بنفس جودة تلك التي يمكنك الحصول عليها في أيّام الدوام الرسمي؟
بالطبع عدد العاملين في معظم المنشآت سيكون أقلّ، بسبب العمل وفققا لمبدأ المناوبات، ما سيؤثر على إنتاجيّة المنشأة وجودة الخدمة التي تقدّمها. بيد أن بعض المنشآت المميّزة، تحافظ على درجة الجودة نفسها في كافّة أيّام السنة، ويكد العاملون في لرفع الجودة وتحسينها باستمرار.
ومن هذه المؤسّسات المتميّزة: شركة المناصير والشركات الأخرى الحليفة لها، فالخدمة التي يتلقّاها المواطن لا تتوقف بل ولا تقلّ جودتها بصرف النظر عن الظرف، خدمة نوعيّة منقطعة النظير.
مثلا، عندما تكون ذاهبا في رحلة للاستمتاع بجمال البحر الميت أو وادي رم أو العقبة، وتتوقف بمحطة المناصير للتزود بالوقود، تظن نفسك في احدى الدول المتقدمة، فتدرك حجم التقدم الذي وصلت إليه هذه الشركة، ولا يقتصر الأمر على السرعة في العمل، ولا على توفر الوقود بكل الظروف، بل يتجاوزه إلى توفر كل ما قد تحتاجه من سلع. لست مضطرا الى شراء حاجياتك قبل موعد الرحلة، فعلى الطريق يتوفر كل ما تشاء.
مجموعة المناصير.. هذه الشركة الوطنية -التي تعجز كبرى الشركات الأجنبية عن منافستها- نقلت الأردن إلى مسافات متقدمة، ولايزال العمل فيها يجري على قدم وساق، من أجل المزيد من التطوير والتحديث، والاستفادة من كل جديد.
تابعو الأردن 24 على 
