نوير وشفاينشتايجر متهمان بالتسبب في الخروج الأوروبي
جو 24 : حمّلت وسائل الإعلام الألمانية اليوم الجمعة مسؤولية خسارة المنتخب الألماني من نظيره الفرنسي صفر / 2 أمس الخميس في الدور قبل النهائي من بطولة أمم أوروبا لكرة القدم (يورو 2016) المقامة خاليا بفرنسا للثنائي باستيان شفاينشتايجرقائد المنتخب والحارس مانويل نوير، بينما أثارت القلق حول مستقبل يواخيم لوف في تدريب الفريق.
ولمس شفاينشتايجرالكرة قبل نهاية الشوط الاول داخل منطقة الجزاء ليحتسب الحكم ركلة جزاء حولها أنطوان جريزمان بنجاح لهدف فيما أبعد نوير كرة عرضية لتتهيأ أمام جريزمان الذي سددها بسهولة إلى داخل المرمى ليحرز الهدف الثاني في الشوط الثاني.
وجاء عنوان صحيفة "بيلد" واسعة الانتشار في الصفحة الأولى "فايني" في إشارة للاسم المستعار لشفاينشتايجر"شفايني" وهي كلمة ألمانية تعني بكاء.
ووصفت لمسة اليد بأنها "غير ضرورية" وذكرت أنها غيرت من المباراة بالنسبة لأبطال العالم الذين كانوا يسيطرون على مجريات اللعب وقتها.
وذكر أكبر موقع لكرة القدم الألمانية على الانترنت "كيكر" إن شفاينشتايجر، الذي كان مصابًا في تصفيات اليورو بدأ البطولة منذ مباراة فرنسا، تحول من بطل بعد الفوز بكأس العالم بريو دي جانيرو منذ عامين إلى "شخصية مأساوية".
وتلقى مانويل نوير، الذي ينظر اليه الجميع على أنه أفضل حارس مرمى في العالم، انتقادات كبيرة على الرغم من ان جوشوا كيميتش أعطى الكرة للاعبي فرنسا داخل منطقة الجزاء وهو ما أدّى إلى الهدف الثاني.
وذكرت "بيلد" على موقعها الرسمي على الانترنت في انتقادها الرئيسي من الهزيمة امام منتخب البلد المضيف للبطولة "حتى تصدية مانويل نوير ذهبت بالخطأ" ولم يكن الثنائي شفاينشتايجرونوير هما فقط من انتقدوا. حيث تحدثت صحيفة "سيدوتشه زيوتنج" عن "عدوى توماس مولر".
وفشل مهاجم بايرن ميونيخ في تسجيل أي اهداف طوال البطولة ولكنه لعب أمام المنتخب الفرنسي كرأس حربة وحيد بدلا من ماريو جوميز المصاب.وقدم أداء لا طعم له وقالت الصحيفة "معاناته أثرت على الفريق ككل".
وتم متابعة المباراة عبر شاشات التليفزيون في ألمانيا برقم قياسي لمتابعي يورو 2016، حيث شاهده 82ر29 مليون مشاهد على زد دي اف. وهذا يعني حصة في السوق بلغت 6ر80 بالمئة.
وتوجه ما يقرب من 500 ألف مشجع لأماكن تجمع المشاهدين ولكن نسبة كبيرة تركت المباراة قبل نهايتها وهم يبكون.
وقالت بيلد إن لوف 56 عامًا، والذي يشغل منصب المدير الفني للمنتخب الألماني منذ عام 2006 ، ترك الباب مفتوحا حول مستقبله وربما يفكر جديا في الاستقالة.
وعلى عكس الإعلام الألماني الكئيب، جاء عنوان الصحيفة الرياضية اليومية الفرنسية "ليكيب" على صفحتها الاولى "النشوة".
ولمس شفاينشتايجرالكرة قبل نهاية الشوط الاول داخل منطقة الجزاء ليحتسب الحكم ركلة جزاء حولها أنطوان جريزمان بنجاح لهدف فيما أبعد نوير كرة عرضية لتتهيأ أمام جريزمان الذي سددها بسهولة إلى داخل المرمى ليحرز الهدف الثاني في الشوط الثاني.
وجاء عنوان صحيفة "بيلد" واسعة الانتشار في الصفحة الأولى "فايني" في إشارة للاسم المستعار لشفاينشتايجر"شفايني" وهي كلمة ألمانية تعني بكاء.
ووصفت لمسة اليد بأنها "غير ضرورية" وذكرت أنها غيرت من المباراة بالنسبة لأبطال العالم الذين كانوا يسيطرون على مجريات اللعب وقتها.
وذكر أكبر موقع لكرة القدم الألمانية على الانترنت "كيكر" إن شفاينشتايجر، الذي كان مصابًا في تصفيات اليورو بدأ البطولة منذ مباراة فرنسا، تحول من بطل بعد الفوز بكأس العالم بريو دي جانيرو منذ عامين إلى "شخصية مأساوية".
وتلقى مانويل نوير، الذي ينظر اليه الجميع على أنه أفضل حارس مرمى في العالم، انتقادات كبيرة على الرغم من ان جوشوا كيميتش أعطى الكرة للاعبي فرنسا داخل منطقة الجزاء وهو ما أدّى إلى الهدف الثاني.
وذكرت "بيلد" على موقعها الرسمي على الانترنت في انتقادها الرئيسي من الهزيمة امام منتخب البلد المضيف للبطولة "حتى تصدية مانويل نوير ذهبت بالخطأ" ولم يكن الثنائي شفاينشتايجرونوير هما فقط من انتقدوا. حيث تحدثت صحيفة "سيدوتشه زيوتنج" عن "عدوى توماس مولر".
وفشل مهاجم بايرن ميونيخ في تسجيل أي اهداف طوال البطولة ولكنه لعب أمام المنتخب الفرنسي كرأس حربة وحيد بدلا من ماريو جوميز المصاب.وقدم أداء لا طعم له وقالت الصحيفة "معاناته أثرت على الفريق ككل".
وتم متابعة المباراة عبر شاشات التليفزيون في ألمانيا برقم قياسي لمتابعي يورو 2016، حيث شاهده 82ر29 مليون مشاهد على زد دي اف. وهذا يعني حصة في السوق بلغت 6ر80 بالمئة.
وتوجه ما يقرب من 500 ألف مشجع لأماكن تجمع المشاهدين ولكن نسبة كبيرة تركت المباراة قبل نهايتها وهم يبكون.
وقالت بيلد إن لوف 56 عامًا، والذي يشغل منصب المدير الفني للمنتخب الألماني منذ عام 2006 ، ترك الباب مفتوحا حول مستقبله وربما يفكر جديا في الاستقالة.
وعلى عكس الإعلام الألماني الكئيب، جاء عنوان الصحيفة الرياضية اليومية الفرنسية "ليكيب" على صفحتها الاولى "النشوة".