ديل بوسكي: المواطن الكتالوني جوارديولا الاجدر بتدريب إسبانيا
جو 24 :
اعتبر المدير الفني السابق لمنتخب إسبانيا لكرة القدم فيسنتي ديل بوسكي، بيب جوارديولا أفضل مدرب على الساحة في الوقت الحالي، مضيفا أنه لا يرى في كونه كتالونيا عقبة أمام توليه تدريب الفريق الوطني، بحسب ما أوردته صحيفة (زود دويتشه تسايتونج) الألمانية.
وقال ديل بوسكي "إنه أفضل مدير فني في العالم بلا شك. سواء لنجاحاته أو لقيمته التي أثبتها حين ذهب لتدريب بايرن ميونخ دون أن يتحدث الألمانية"، في إشارة للمواسم الثلاثة التي تولى خلالها جوارديولا الإدارة الفنية للنادي البافاري، قبل أن ينتقل منه إلى مانشستر سيتي.
وأوضح المدير الفني السابق لمنتخب إسبانيا أنه في ظل موهبة جوارديولا كمدرب والتقدم الذي حققه، لا يمكن أن توضع إمكانية توليه تدريب "لا روخا" في خانة "المستحيل".
وتساءل "لماذا لا يمكن أن يتولى مدير فني كتالوني تدريب منتخب إسبانيا؟ سيكون أمرا رائعا إذا تمكنا من خلال هذا التقريب مرة أخرى بين كتالونيا وباقي إسبانيا" في إشارة إلى النزاعات الانفصالية التي يشهدها هذا الإقليم بشمال شرق البلاد.
وعلى الرغم من ذلك، أكد ديل بوسكي الذي قاد إسبانيا للفوز بمونديال 2010 ثم كأس أمم أوروبا في 2012 ، أن العامل المادي له دور أيضا في هذه المسألة، مع الأخذ في الاعتبار أن مدربي المنتخبات يتقاضون أجورا أقل من المدراء الفنيين للأندية، مشيرا إلى أن هذا العامل يمثل "أهمية بالنسبة للأشخاص الذي اعتادوا على كسب الكثير من المال".
وبجانب الحديث عن خليفته المحتمل على رأس الإدارة الفنية للمنتخب، تناولت هذه المقابلة التي نشرتها الصحيفة الألمانية، أبرز اللحظات في مسيرة ديل بوسكي الطويلة كمدرب، ومستقبله في عالم كرة القدم، حيث أكد ساخرا "سوف أسترخي".
وقال ديل بوسكي "إنه أفضل مدير فني في العالم بلا شك. سواء لنجاحاته أو لقيمته التي أثبتها حين ذهب لتدريب بايرن ميونخ دون أن يتحدث الألمانية"، في إشارة للمواسم الثلاثة التي تولى خلالها جوارديولا الإدارة الفنية للنادي البافاري، قبل أن ينتقل منه إلى مانشستر سيتي.
وأوضح المدير الفني السابق لمنتخب إسبانيا أنه في ظل موهبة جوارديولا كمدرب والتقدم الذي حققه، لا يمكن أن توضع إمكانية توليه تدريب "لا روخا" في خانة "المستحيل".
وتساءل "لماذا لا يمكن أن يتولى مدير فني كتالوني تدريب منتخب إسبانيا؟ سيكون أمرا رائعا إذا تمكنا من خلال هذا التقريب مرة أخرى بين كتالونيا وباقي إسبانيا" في إشارة إلى النزاعات الانفصالية التي يشهدها هذا الإقليم بشمال شرق البلاد.
وعلى الرغم من ذلك، أكد ديل بوسكي الذي قاد إسبانيا للفوز بمونديال 2010 ثم كأس أمم أوروبا في 2012 ، أن العامل المادي له دور أيضا في هذه المسألة، مع الأخذ في الاعتبار أن مدربي المنتخبات يتقاضون أجورا أقل من المدراء الفنيين للأندية، مشيرا إلى أن هذا العامل يمثل "أهمية بالنسبة للأشخاص الذي اعتادوا على كسب الكثير من المال".
وبجانب الحديث عن خليفته المحتمل على رأس الإدارة الفنية للمنتخب، تناولت هذه المقابلة التي نشرتها الصحيفة الألمانية، أبرز اللحظات في مسيرة ديل بوسكي الطويلة كمدرب، ومستقبله في عالم كرة القدم، حيث أكد ساخرا "سوف أسترخي".