حسين الجسمي يوجه رسالة لمزروي تغريداته وربطه بـ النحس
جو 24 :
وقال الجسمي في تغريدة على "تويتر": "نرجوا من كل من زوّر تغريدات بإسمنا أن لا يفعلها مره أخرى ومسموح ولك كل الإحترام، نرجوامراعاة مشاعرنا ومشاعر من يهتم بنا..إن تَحتَرم تُحتَرم".
وفي الآونة الأخيرة، وبعد كل حدث مآساوي، ينشر ناشطون تغريدات مفبركة للجسمي يثني بها على دول حصلت بها أحداث مؤسفة، مثل الانقلاب التركي الفاشل مؤخرا، وتفجيرات بروكسل، وغيرها.
ناشطون قالوا إن الصدفة السيئة بدأت مع حسين الجسمي إلى العام 2008، حين غنّى لوالدته "يا أمي" قبل أن تتوفى في العام نفسه.
تغنى الجسمي لوالدته بأغنية "يا امي" في عام 2008، لتتوفى والدته في نفس السنة.
ولم يتوقف الأمر عند ذلك بل يظل "النحس" يطارده ليطرح أغنية "ليبيا يا جنة" لتدخل ليبيا بعدها مباشرة في صرعات وتدهور أمني كبير وأيضًا مصر.
بينما تغنى لفريق "برشلونه" لكرة القدم، بأغنية "حبيبي برشلوني" ليخسر الفريق جميع القابه في نفس العام، ويهبط مستواه بصورة كبيرة بعد تحقيق بطولات كثيرة في السنوات الماضية.
وفي هذا العام أطلق الجسمي أغنيته "لما بقينا في الحرم" قبل اقتراب مناسك الحج، والتي استشهد فيها الكثير من الحجاج في وقائع لم تحدث من قبل، ومنها سقوط الرافعه وحادثة تدافع الحجاج.
حتى نصل الى تفجيرات "باريس" والذي اشعل مواقع التواصل الاجتماعي وجعلهم أكثر يقينًا مما سبق ب"نحس" حسين الجسمي والذي اطلق مؤخرًا أغنية "نفحات باريس" والتي طرحها في الأسواق منذ أسبوعين قبل انفجارات "باريس" بأيام.
وجه المطرب الإماراتي حسين الجسمي رسالة إلى الناشطين الذين يقومون بفبركة وتزوير تغريدات تحمل اسمه، وربطه بـ"النحس" بعد أي حدث كارثي يحصل في دول عربية أو غيرها.
وقال الجسمي في تغريدة على "تويتر": "نرجوا من كل من زوّر تغريدات بإسمنا أن لا يفعلها مره أخرى ومسموح ولك كل الإحترام، نرجوامراعاة مشاعرنا ومشاعر من يهتم بنا..إن تَحتَرم تُحتَرم".
وفي الآونة الأخيرة، وبعد كل حدث مآساوي، ينشر ناشطون تغريدات مفبركة للجسمي يثني بها على دول حصلت بها أحداث مؤسفة، مثل الانقلاب التركي الفاشل مؤخرا، وتفجيرات بروكسل، وغيرها.
ناشطون قالوا إن الصدفة السيئة بدأت مع حسين الجسمي إلى العام 2008، حين غنّى لوالدته "يا أمي" قبل أن تتوفى في العام نفسه.
تغنى الجسمي لوالدته بأغنية "يا امي" في عام 2008، لتتوفى والدته في نفس السنة.
ولم يتوقف الأمر عند ذلك بل يظل "النحس" يطارده ليطرح أغنية "ليبيا يا جنة" لتدخل ليبيا بعدها مباشرة في صرعات وتدهور أمني كبير وأيضًا مصر.
بينما تغنى لفريق "برشلونه" لكرة القدم، بأغنية "حبيبي برشلوني" ليخسر الفريق جميع القابه في نفس العام، ويهبط مستواه بصورة كبيرة بعد تحقيق بطولات كثيرة في السنوات الماضية.
وفي هذا العام أطلق الجسمي أغنيته "لما بقينا في الحرم" قبل اقتراب مناسك الحج، والتي استشهد فيها الكثير من الحجاج في وقائع لم تحدث من قبل، ومنها سقوط الرافعه وحادثة تدافع الحجاج.
حتى نصل الى تفجيرات "باريس" والذي اشعل مواقع التواصل الاجتماعي وجعلهم أكثر يقينًا مما سبق ب"نحس" حسين الجسمي والذي اطلق مؤخرًا أغنية "نفحات باريس" والتي طرحها في الأسواق منذ أسبوعين قبل انفجارات "باريس" بأيام.