مويس يشرح خبراته الفنية أمام مدربي المنتخبات الأردنية
جو 24 :
قدم الأسكتلندي ديفيد مويس المدير الفني السابق لفرق إيفرتون ومانشستر يونايتد وريال سوسيداد، شيئًا من خبراته وتجاربه الفنية الطويلة ونصائحه في مجال كرة القدم، أمام الأجهزة التدريبية للمنتخبات الأردنية لكرة القدم، وذلك خلال اللقاء الذي عقد اليوم - الاثنين - في مقر الاتحاد الأردني.
وتحدث مويس أمام الأجهزة الفنية للمنتخبات عن بدايته مع كرة القدم كلاعب ثم كمدرب، وكذلك كيفية التعامل مع الفرق الكبيرة التي قادها وطريقة تعامله مع النجوم الكبار في هذه الفرق، حيث أشار إلى أن الفريق الذي يملك نجومًا كبار هو الأسهل والأنسب للمدرب من حيث المعاملة لأن اللاعب الكبير يملك عقلية احترافية تساعد أي مدرب داخل الملعب وخارجه.
وشرح كذلك طريقة تجهيز الفريق قبل بداية الموسم وقبل أي مباراة نفسيًا وبدنيًا وتكتيكيًا، و طريقة تعامل المدرب في غرف اللاعبين عند خسارة الفريق، وكيفية تأقلم المدرب عند انتقاله من بلد إلى بلد، مشيرًا إلى تجربته التدريبية الكبيرة مع فريق ريال سوسيداد والذي انتقل فيها من التدريب من إنجلتر إلى إسبانيا.
وأشار مويس إلى أن تطوير المدرب هو الأساس من أجل النهوض بكرة القدم الأردنية التي شهدت قفزة كبيرة خلال المرحلة الماضية وخاصة وصول المنتخب الأردني إلى الملحق العالمي، وكان قاب قوسين أو أدنى من بلوغ المونديال، موضحًا أنه بدأ بمتابعة أخبار كرة القدم الأردنية بعد تألق المنتخب في تصفيات كأس العالم 2014.
بعد ذلك فُتح الحوار، حيث ناقش مويس مع الحضور أفضل طرق اللعب التي كان ينتهجها عندما كان مدربًا مع إيفرتون ومانشستر يونايتد وتطرق إلى إمكانية تغيير مراكز بعض اللاعبين إذا اقتضت الحاجة وفي ظل إمكانات أي لاعب من أجل تحقيق الفوز.
وكان ستيورات المدير الفني للاتحاد الأردني، رحب في بداية الجلسة بالمدرب القدير مويس ووجه له الشكر لقبوله الدعوة رغم ارتباطاته العديدة، مشيرًا إلى أن مويس سيضع جانبًا من خبراته التي اكتسبها خلال تواجده في ملاعب كرة القدم أمام الأجهزة الفنية، ومنها 19 عامًا كلاعب خاض خلالها 550 مباراة و16 عامًا كمدرب مع فرق عالمية قادها في 850 مباراة وهو يحمل أعلى شهادات التدريب الأوروبية.
وأوضح ستيورات أن هدف الدائرة الفنية في الوقت الحالي وضع استراتيجية جديدة واضحة المعالم لتطوير منظومة كرة القدم الأردنية خلال السنوات المقبلة.
ويلتقي مويس ظهر غد الثلاثاء مع المديرين الفنيين لفرق الأندية التي تشارك ببطولات المحترفين والدرجة الأولى بمقر الاتحاد أيضا.
وتحدث مويس أمام الأجهزة الفنية للمنتخبات عن بدايته مع كرة القدم كلاعب ثم كمدرب، وكذلك كيفية التعامل مع الفرق الكبيرة التي قادها وطريقة تعامله مع النجوم الكبار في هذه الفرق، حيث أشار إلى أن الفريق الذي يملك نجومًا كبار هو الأسهل والأنسب للمدرب من حيث المعاملة لأن اللاعب الكبير يملك عقلية احترافية تساعد أي مدرب داخل الملعب وخارجه.
وشرح كذلك طريقة تجهيز الفريق قبل بداية الموسم وقبل أي مباراة نفسيًا وبدنيًا وتكتيكيًا، و طريقة تعامل المدرب في غرف اللاعبين عند خسارة الفريق، وكيفية تأقلم المدرب عند انتقاله من بلد إلى بلد، مشيرًا إلى تجربته التدريبية الكبيرة مع فريق ريال سوسيداد والذي انتقل فيها من التدريب من إنجلتر إلى إسبانيا.
وأشار مويس إلى أن تطوير المدرب هو الأساس من أجل النهوض بكرة القدم الأردنية التي شهدت قفزة كبيرة خلال المرحلة الماضية وخاصة وصول المنتخب الأردني إلى الملحق العالمي، وكان قاب قوسين أو أدنى من بلوغ المونديال، موضحًا أنه بدأ بمتابعة أخبار كرة القدم الأردنية بعد تألق المنتخب في تصفيات كأس العالم 2014.
بعد ذلك فُتح الحوار، حيث ناقش مويس مع الحضور أفضل طرق اللعب التي كان ينتهجها عندما كان مدربًا مع إيفرتون ومانشستر يونايتد وتطرق إلى إمكانية تغيير مراكز بعض اللاعبين إذا اقتضت الحاجة وفي ظل إمكانات أي لاعب من أجل تحقيق الفوز.
وكان ستيورات المدير الفني للاتحاد الأردني، رحب في بداية الجلسة بالمدرب القدير مويس ووجه له الشكر لقبوله الدعوة رغم ارتباطاته العديدة، مشيرًا إلى أن مويس سيضع جانبًا من خبراته التي اكتسبها خلال تواجده في ملاعب كرة القدم أمام الأجهزة الفنية، ومنها 19 عامًا كلاعب خاض خلالها 550 مباراة و16 عامًا كمدرب مع فرق عالمية قادها في 850 مباراة وهو يحمل أعلى شهادات التدريب الأوروبية.
وأوضح ستيورات أن هدف الدائرة الفنية في الوقت الحالي وضع استراتيجية جديدة واضحة المعالم لتطوير منظومة كرة القدم الأردنية خلال السنوات المقبلة.
ويلتقي مويس ظهر غد الثلاثاء مع المديرين الفنيين لفرق الأندية التي تشارك ببطولات المحترفين والدرجة الأولى بمقر الاتحاد أيضا.