ملابس رياضية مضادة للبعوض قبل انطلاق أولمبياد ريو
جو 24 : الملابس الرياضية في الملاعب المكشوفة متعددة الاستخدامات على نحو كبير، فهي تحمي مرتديها من الرياح والمطر.
لكن شركات صناعة الملابس الآن جعلت منتجاتها مضادة للبعوض وأنيقة في نفس الوقت، وذلك في تجاوب آخر مع مطالب المستهلكين بمزيد من الحماية من الآفة المزعجة.
يأتي ظهور هذه الملابس، في وقت يتصدر فيه فيروس زيكا عناوين الأخبار، والمخاطر التي يمكن أن يشكلها "زيكا" خلال أولمبياد ريو دي جانيرو أغسطس/آب المقبل.
ويقول خبير الاتجاهات رالف شتيفان بيبلر "إنه قطاع يتنامى سريعًا".
ولا تحمي هذه الملابس من البعوض فحسب، ولكن أيضًا القراد لأنها مصبوغة بمبيد بيرمثرين الكيميائي.
ويعد بيرمثرين مبيدًا حشريًا قويًا، لكن يتم تخفيف تعرض المرتدي له، نظرًا لأنه يتم دمجه في الملابس وليس رشه مباشرة على الجلد.
وهناك طبقة أخرى من الحماية تقدمها الملابس الرياضية المستخدمة في الملاعب المكشوفة تقي من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس. ويتم تحقيق هذا بدون رفع درجة حرارة الجسم. ويتساءل بيبلر " كيف يمكنني الحصول على ما يكفي من الحماية من الشمس بدون ارتداء طبقات سميكة من الملابس ".
ويمتص البوليمر المضاف إلى الخامات الأشعة فوق البنفسجية، غير أن قلة من من المتسوقين تكون على دراية بهذا عند شراء الملابس.
ويقول بيبلر "المستهلكون ببساطة لا يرون البوليمر وما لا يستطيع المتسوق أن يراه من غير المحتمل أن يدفع ثمنه".
ويعمل المصنعون أيضًا على جعل ملابسهم أخف وزنًا، فلقد أصبحت السترات الأقل من 100 جرام أكثر شيوعًا.
لكن شركات صناعة الملابس الآن جعلت منتجاتها مضادة للبعوض وأنيقة في نفس الوقت، وذلك في تجاوب آخر مع مطالب المستهلكين بمزيد من الحماية من الآفة المزعجة.
يأتي ظهور هذه الملابس، في وقت يتصدر فيه فيروس زيكا عناوين الأخبار، والمخاطر التي يمكن أن يشكلها "زيكا" خلال أولمبياد ريو دي جانيرو أغسطس/آب المقبل.
ويقول خبير الاتجاهات رالف شتيفان بيبلر "إنه قطاع يتنامى سريعًا".
ولا تحمي هذه الملابس من البعوض فحسب، ولكن أيضًا القراد لأنها مصبوغة بمبيد بيرمثرين الكيميائي.
ويعد بيرمثرين مبيدًا حشريًا قويًا، لكن يتم تخفيف تعرض المرتدي له، نظرًا لأنه يتم دمجه في الملابس وليس رشه مباشرة على الجلد.
وهناك طبقة أخرى من الحماية تقدمها الملابس الرياضية المستخدمة في الملاعب المكشوفة تقي من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس. ويتم تحقيق هذا بدون رفع درجة حرارة الجسم. ويتساءل بيبلر " كيف يمكنني الحصول على ما يكفي من الحماية من الشمس بدون ارتداء طبقات سميكة من الملابس ".
ويمتص البوليمر المضاف إلى الخامات الأشعة فوق البنفسجية، غير أن قلة من من المتسوقين تكون على دراية بهذا عند شراء الملابس.
ويقول بيبلر "المستهلكون ببساطة لا يرون البوليمر وما لا يستطيع المتسوق أن يراه من غير المحتمل أن يدفع ثمنه".
ويعمل المصنعون أيضًا على جعل ملابسهم أخف وزنًا، فلقد أصبحت السترات الأقل من 100 جرام أكثر شيوعًا.