بيان مشترك لمجلس الأمة التركي يدين الانقلاب ويقف مع الحكومة المنتخبة
جو 24 :
وقال البيان إن "شعبنا تصدى لمحاولة الانقلاب الفاشلة والدموية بشكل اصبح مثل يقتدى به في كافة دول العالم. ويستحق الشعب التركي الذي بذل الغالي والنفيس من اجل الحفاظ على ديمومة الجمهورية التركية كل المديح والثناء. ولن ننسى ابدا الشهداء الذين ضحوا بدمائهم من اجل هذا الوطن العزيز".
وتابع البيان: "مجلس الامة التركي الذي فوض من قبل الشعب قام بواجبه على اكمل وجه تحت نيران القصف والصواريخ. وقد اثبت مجلس الامة مرة اخرى انه يليق بالواجب الذي اوكيل اليه من قبل الشعب التركي".
وأضاف: "يجب ان لا ننسى ان مجلس الامة التركي هو من قاد حرب الاستقلال وحقق العبور الى الديمقراطية وانه وخلال السنوات وسع النظام الديمقراطي وانه من وقف بوجه حالة الفقر ونقل الشعب الى حالة اليسر الذي يتمتع به حاليا".
وأكمل البيان: "مجلس الامة كجسد وقلب واحد وقف بكل غرور وعزم وصمود بوجه هذا الانقلاب الفاشل. وأعطى الرد المناسب للذين نفذوا محاولة الانقلاب الفاشلة وكذلك اعطى الرسالة المناسبة للعالم اجمع".
البيان قال إن "ما عرضه مجلس الامة التركي من عزم وإصرار بوجه الانقلاب الفاشل المشؤوم له قيمة كبيرة في تعميق وتوسيع الديمقراطية التركية"
وتابع: "وليعلم الجميع ان مجلس الامة التركي اليوم وغدا سيتصدى بيد من حديد لكل من تسول له نفسه النيل من ارادة الشعب التركي،ان مجلس الامة التركي سيستمر في ايمانه المطلق بالديمقراطية".
وأضاف البيان: "جميع الاحزاب في مجلس التركي بوقفيهم بوجه هذا الانقلاب الفاشل بلسان وموقف واحد يمثل حدث تاريخي ومهم في نفس الوقت، فليطمئنشعبنا".
وأدان البيان مرة أخرى "الانقلاب الفاشل والذي اراد النيل من ارادة شعبنا. ونرجوا من شعبنا الابتعاد عن ردود الفعل والافعال غير الديمقراطية والتي لا تليق ببلدنا".
كما حيّى البيان "جميع الدول الصديقة والشقيقة والدين بعثوا برسائل الدعم والدين وقفوا الى جانب شعبنا في هذه الاوقات الصعبة ".
ووقع على البيان كل من:
رئيس مجلس الامة التركي اسماعيل قهرمان
رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم
زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال قليجدار أوغلو
زعيم حزب الحركة القومية دولت باخجلي
نائب رئيس حزب الشعوب الديمقراطية ادريس بالوكأن
أصدر ممثلون في مجلسة الأمة التركي عن حزب العدالة والتنمية والحزب الشعب الجمهوري وحزب الشعوب الديمقراطية و حزب الحركة القومية بيانا أدانوا فيه بشدة محاولة الانقلاب الفاشلة وقصف مجلس الامة التركي التي بدأت يوم 15 يوليو والتي افشلت يوم 16 يوليو.
وقال البيان إن "شعبنا تصدى لمحاولة الانقلاب الفاشلة والدموية بشكل اصبح مثل يقتدى به في كافة دول العالم. ويستحق الشعب التركي الذي بذل الغالي والنفيس من اجل الحفاظ على ديمومة الجمهورية التركية كل المديح والثناء. ولن ننسى ابدا الشهداء الذين ضحوا بدمائهم من اجل هذا الوطن العزيز".
وتابع البيان: "مجلس الامة التركي الذي فوض من قبل الشعب قام بواجبه على اكمل وجه تحت نيران القصف والصواريخ. وقد اثبت مجلس الامة مرة اخرى انه يليق بالواجب الذي اوكيل اليه من قبل الشعب التركي".
وأضاف: "يجب ان لا ننسى ان مجلس الامة التركي هو من قاد حرب الاستقلال وحقق العبور الى الديمقراطية وانه وخلال السنوات وسع النظام الديمقراطي وانه من وقف بوجه حالة الفقر ونقل الشعب الى حالة اليسر الذي يتمتع به حاليا".
وأكمل البيان: "مجلس الامة كجسد وقلب واحد وقف بكل غرور وعزم وصمود بوجه هذا الانقلاب الفاشل. وأعطى الرد المناسب للذين نفذوا محاولة الانقلاب الفاشلة وكذلك اعطى الرسالة المناسبة للعالم اجمع".
البيان قال إن "ما عرضه مجلس الامة التركي من عزم وإصرار بوجه الانقلاب الفاشل المشؤوم له قيمة كبيرة في تعميق وتوسيع الديمقراطية التركية"
وتابع: "وليعلم الجميع ان مجلس الامة التركي اليوم وغدا سيتصدى بيد من حديد لكل من تسول له نفسه النيل من ارادة الشعب التركي،ان مجلس الامة التركي سيستمر في ايمانه المطلق بالديمقراطية".
وأضاف البيان: "جميع الاحزاب في مجلس التركي بوقفيهم بوجه هذا الانقلاب الفاشل بلسان وموقف واحد يمثل حدث تاريخي ومهم في نفس الوقت، فليطمئنشعبنا".
وأدان البيان مرة أخرى "الانقلاب الفاشل والذي اراد النيل من ارادة شعبنا. ونرجوا من شعبنا الابتعاد عن ردود الفعل والافعال غير الديمقراطية والتي لا تليق ببلدنا".
كما حيّى البيان "جميع الدول الصديقة والشقيقة والدين بعثوا برسائل الدعم والدين وقفوا الى جانب شعبنا في هذه الاوقات الصعبة ".
ووقع على البيان كل من:
رئيس مجلس الامة التركي اسماعيل قهرمان
رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم
زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال قليجدار أوغلو
زعيم حزب الحركة القومية دولت باخجلي
نائب رئيس حزب الشعوب الديمقراطية ادريس بالوكأن