كانت مثل الفاكهة المحرمة .. تعرف على الحياة السرية للنجمة المقتولة قنديل بالوتش
جو 24 : أصبحت قنديل البلوشيQandeel Baloch، عارضة الأزياء السابقة، البالغة من العمر 26 عاما ونجمة "السوشيال ميديا” اسما مألوفا في باكستان بجرأتها، واحتفائها بحياتها الجنسية، وبالتالي، كشف كراهية النساء المتأصلة بعمق في باكستان.
باكستان هذا البلد الذي يقال إنه واحد من أعلى البلدان في البحث عن المواد الإباحية في العالم، حيث أصبحت البلوشي هدف للشباب الذكور الذين يشاهدون كليباتها من وراء الأبواب المغلقة علي الشبكة العنكبوتية.
وكما قال رجل باكستاني وفقاً لمحررة بصحيفة theglobeandmail الكندية ووفقا لترجمة جولولي: "كانت مثل الفاكهة المحرمة، مغرية، وحلوى.”
السيدة البلوشي طرحت مؤخراً صور شخصية مع رجل دين. وتحدثت إلى الكاميرا موضحة أنها قد اقترضت قبعته لأنها لم يكن لديها حجاب لتغطية رأسها، وهو الأمر الذي أهاج عليها اللوبي الديني فأصبحت وجها لوجه في منازلة غير متكافئة.
قنديل تم تخديرها في نهاية هذا الاسبوع، وخُنقت حتى الموت باسم "الشرف”. شقيقها وسيم (25 عاما) حاليا في عهدة الشرطة بعد أن تمكن من الهرب، حيث اعترف بقتل شقيقته ، وقال، ” إنه غير نادم على قتلها، وأن الفيديو مع رجل الدين كان "القشة التي قصمت ظهر البعير”.
وفقا لأخيها، قال انه قتلها في منزل العائلة في مولتان، البنجاب، أكبر أقاليم باكستان، حيث يثبت مرة أخرى أن المرأة في باكستان ليست آمنة حتي في بيتها.
في نفس المنزل الذي شهد نهاية حياتها، قد أجبرت على الزواج من رجل كبير السن وهي لا تزال في ال 17 من عمرها السابق. وقد أنجبت ولدا ثم هربت بعد ذلك ببضع سنوات لحياتها الخاصة.
البلوشي التي قتلت على يد أحد أفراد العائلة في ما يسمى ب "جرائم الشرف” في باكستان تعتبر واحدة من النساء اللاتي تعرضن للضرب والحرق حتى الموت.
تقارير لجنة حقوق الإنسان في باكستان تشير لمقتل أكثر من 1000 امرأة تحت لافتة "الشرف” في باكستان في عام 2015. ولا تزال النيابة العامة منفتحة بشأن هذه الجرائم وفي كثير من الأحيان يتم مسامحة القتلة.
باكستان هذا البلد الذي يقال إنه واحد من أعلى البلدان في البحث عن المواد الإباحية في العالم، حيث أصبحت البلوشي هدف للشباب الذكور الذين يشاهدون كليباتها من وراء الأبواب المغلقة علي الشبكة العنكبوتية.
وكما قال رجل باكستاني وفقاً لمحررة بصحيفة theglobeandmail الكندية ووفقا لترجمة جولولي: "كانت مثل الفاكهة المحرمة، مغرية، وحلوى.”
السيدة البلوشي طرحت مؤخراً صور شخصية مع رجل دين. وتحدثت إلى الكاميرا موضحة أنها قد اقترضت قبعته لأنها لم يكن لديها حجاب لتغطية رأسها، وهو الأمر الذي أهاج عليها اللوبي الديني فأصبحت وجها لوجه في منازلة غير متكافئة.
قنديل تم تخديرها في نهاية هذا الاسبوع، وخُنقت حتى الموت باسم "الشرف”. شقيقها وسيم (25 عاما) حاليا في عهدة الشرطة بعد أن تمكن من الهرب، حيث اعترف بقتل شقيقته ، وقال، ” إنه غير نادم على قتلها، وأن الفيديو مع رجل الدين كان "القشة التي قصمت ظهر البعير”.
وفقا لأخيها، قال انه قتلها في منزل العائلة في مولتان، البنجاب، أكبر أقاليم باكستان، حيث يثبت مرة أخرى أن المرأة في باكستان ليست آمنة حتي في بيتها.
في نفس المنزل الذي شهد نهاية حياتها، قد أجبرت على الزواج من رجل كبير السن وهي لا تزال في ال 17 من عمرها السابق. وقد أنجبت ولدا ثم هربت بعد ذلك ببضع سنوات لحياتها الخاصة.
البلوشي التي قتلت على يد أحد أفراد العائلة في ما يسمى ب "جرائم الشرف” في باكستان تعتبر واحدة من النساء اللاتي تعرضن للضرب والحرق حتى الموت.
تقارير لجنة حقوق الإنسان في باكستان تشير لمقتل أكثر من 1000 امرأة تحت لافتة "الشرف” في باكستان في عام 2015. ولا تزال النيابة العامة منفتحة بشأن هذه الجرائم وفي كثير من الأحيان يتم مسامحة القتلة.