محتجون يعترضون طريق شعلة الأولمبياد في ريو
جو 24 :
حمل البرازيلي المخضرم ريكو دي سوزا، المتخصص في منافسات ركوب الأمواج، الشعلة الأولمبية بعد عودتها إلى ريودي جانيرو، استعدادًا لحفل افتتاح الأولمبياد، غدًا الجمعة، في ظل احتجاجات غاضبة من سكان المدينة في الأيام الأخيرة.
واستخدمت قوات مكافحة الشغب، قنابل صوت والغاز المسيل للدموع، لتفريق المحتجين، الذين اعترضوا مسار الشعلة في ضاحية فقيرة بالمدينة، مساء اليوم الأربعاء.
وتنظم أول أولمبياد في أمريكا الجنوبية، في خضم أسوأ فترة ركود، تعاني منها البلاد منذ ثلاثينات القرن الماضي، بينما سلطت الاحتجاجات الضوء على حالة التوتر الاجتماعي المتصاعدة في البلاد.
لكن الأجواء على شاطئ ماكومبا أظهرت الجانب المرح والمبهج في ريو، حيث احتفى المئات من المشجعين بالشعلة التي أمسكها سوزا.
وقال ميلتون روبرتو، أحد هواة ركوب الأمواج المحليين بعد يوم واحد من إدراج اللجنة الأولمبية الدولية لرياضته المفضلة كواحدة ضمن خمس رياضات جديدة بجدول منافسات أولمبياد 2020 "كان قرارا رائعا بالنسبة لنا."
وأضاف: "كنا ننتظر ضم ركوب الأمواج إلى الأولمبياد منذ فترة طويلة".
وسيتوافد نحو نصف مليون زائر أجنبي إلى المدينة الساحلية الشهيرة وسط حماية 85 ألف شرطي وجندي وهو أكثر من ضعف عدد أفراد الأمن خلال أولمبياد لندن 2012.
وانتشر جنود مدججون بالأسلحة الثقيلة اليوم الأربعاء لتأمين استاد ماراكانا الذي استضاف نهائي كأس العالم لكرة القدم 2014 خلال تجربة لمراسم حفل افتتاح الأولمبياد حيث أضاءت السماء بالألعاب النارية.
واستخدمت قوات مكافحة الشغب، قنابل صوت والغاز المسيل للدموع، لتفريق المحتجين، الذين اعترضوا مسار الشعلة في ضاحية فقيرة بالمدينة، مساء اليوم الأربعاء.
وتنظم أول أولمبياد في أمريكا الجنوبية، في خضم أسوأ فترة ركود، تعاني منها البلاد منذ ثلاثينات القرن الماضي، بينما سلطت الاحتجاجات الضوء على حالة التوتر الاجتماعي المتصاعدة في البلاد.
لكن الأجواء على شاطئ ماكومبا أظهرت الجانب المرح والمبهج في ريو، حيث احتفى المئات من المشجعين بالشعلة التي أمسكها سوزا.
وقال ميلتون روبرتو، أحد هواة ركوب الأمواج المحليين بعد يوم واحد من إدراج اللجنة الأولمبية الدولية لرياضته المفضلة كواحدة ضمن خمس رياضات جديدة بجدول منافسات أولمبياد 2020 "كان قرارا رائعا بالنسبة لنا."
وأضاف: "كنا ننتظر ضم ركوب الأمواج إلى الأولمبياد منذ فترة طويلة".
وسيتوافد نحو نصف مليون زائر أجنبي إلى المدينة الساحلية الشهيرة وسط حماية 85 ألف شرطي وجندي وهو أكثر من ضعف عدد أفراد الأمن خلال أولمبياد لندن 2012.
وانتشر جنود مدججون بالأسلحة الثقيلة اليوم الأربعاء لتأمين استاد ماراكانا الذي استضاف نهائي كأس العالم لكرة القدم 2014 خلال تجربة لمراسم حفل افتتاح الأولمبياد حيث أضاءت السماء بالألعاب النارية.