قصة فريد المأساوية هي التي دفعت شيرين للتعاطف معه
جو 24 : تعرف على حياة فريد غنام المأساوية التي دفعت شيرين للتعاطف معه 17 نوفمبر 2012 - 5:40 م - (281)
القاهرة - مروة نبيل
بالرغم من أن الضحكة لا تُفارق وجهه، إلا أن حياة المغربي فريد غنام، المتسابق ببرنامج «The Voice»، كانت مأساوية إلى أقصى درجة.
فريد غنام أو فريد ميارا كما يُناديه أصدقائه، من مواليد 5 مارس، عشق الموسيقى منذ أن كان في السادسة من عمره، رغم الظروف الأسرية الصعبة التي مر بها، بعدما انفصل والداه وتركوه مع جدته.
وبعد أن أصبح شاباً واضطرته الظروف للعيش في الشوارع المغربية لمدة ثلاث سنوات، قرر فريد أو فراولة كما لقبته الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، لتكوين فرقة موسيقية بدلاً من الانحراف، وأطلق عليها اسم «ميارا» أي السلام.
صاحب الـ24 عام، مثله الأعلى في الفن هو مغنى الجاز الأمريكي Al Jarreau، كما أنه عاشق للشاب خالد، وغنى له في البرنامج حوالي أغنيتين من أصل الثلاثة أغاني التي أداها في «The Voice» حتى الآن.
ويعتبر فريد غنام الذي حققت أغانيه ملايين المشاهدات على اليوتيوب، من أقرب المتسابقين إلى شيرين، التي طالبته في بداية البرنامج بالانضمام إلى فريقها، للبكاء سوياً لأنه يملك إحساساً عالياً مثلها.
فهل تكون قصة فراولة المأساوية هي التي دفعت شيرين للتعاطف معه والتعلق الشديد به الذي لاحظه الجميع من خلال فرحتها الشديدة بعودته في حلقة العروض المباشرة بتصويت الجمهور أم أنها أحبت صوته وكاريزمته العالية على المسرح؟.
القاهرة - مروة نبيل
بالرغم من أن الضحكة لا تُفارق وجهه، إلا أن حياة المغربي فريد غنام، المتسابق ببرنامج «The Voice»، كانت مأساوية إلى أقصى درجة.
فريد غنام أو فريد ميارا كما يُناديه أصدقائه، من مواليد 5 مارس، عشق الموسيقى منذ أن كان في السادسة من عمره، رغم الظروف الأسرية الصعبة التي مر بها، بعدما انفصل والداه وتركوه مع جدته.
وبعد أن أصبح شاباً واضطرته الظروف للعيش في الشوارع المغربية لمدة ثلاث سنوات، قرر فريد أو فراولة كما لقبته الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، لتكوين فرقة موسيقية بدلاً من الانحراف، وأطلق عليها اسم «ميارا» أي السلام.
صاحب الـ24 عام، مثله الأعلى في الفن هو مغنى الجاز الأمريكي Al Jarreau، كما أنه عاشق للشاب خالد، وغنى له في البرنامج حوالي أغنيتين من أصل الثلاثة أغاني التي أداها في «The Voice» حتى الآن.
ويعتبر فريد غنام الذي حققت أغانيه ملايين المشاهدات على اليوتيوب، من أقرب المتسابقين إلى شيرين، التي طالبته في بداية البرنامج بالانضمام إلى فريقها، للبكاء سوياً لأنه يملك إحساساً عالياً مثلها.
فهل تكون قصة فراولة المأساوية هي التي دفعت شيرين للتعاطف معه والتعلق الشديد به الذي لاحظه الجميع من خلال فرحتها الشديدة بعودته في حلقة العروض المباشرة بتصويت الجمهور أم أنها أحبت صوته وكاريزمته العالية على المسرح؟.