يسرا مارديني: لدي 3 أوطان.. ولن أكون مثل فيلبس
جو 24 :
جذبت يسرا مارديني، سباحة فريق اللاجئين الكثير من الانتباه في أولمبياد ريو دي جانيرو، لكنها لن تقارن نفسها بأسطورة السباحة الأمريكي مايكل فيلبس.
وتخوض مارديني فعاليات الأولمبياد الحالي تحت لواء اللجنة الأولمبية الدولية، وذلك ضمن فريق اللاجئين الذي يضم عشرة رياضيين.
وكانت مارديني لفتت إليها الأنظار بشدة بعد قصة فرارها من العاصمة السورية دمشق في آب/ أغسطس 2015 برفقة شقيقتها، حيث حالفها الحظ لتنجو من الغرق بعدما أصرت وشقيقتها على الذهاب بحرًا إلى ألمانيا بعدما كان قاربهما في طريقه إلى الغرق.
وشاركت مارديني (18 عامًا) في سباق 100 متر فراشة، قبل أيام ثم تعود غدًا الأربعاء للمشاركة في تصفيات سباق 100 متر حرة.
ووصفت مارديني مايكل فيلبس بأنه أيقونة، لكنها أبدا لن تقارن نفسها بأنجح رياضي أولمبي على مر العصور.
وقالت: "هناك الكثير من القصص بشأني والكثير من الناس يريدون أن يلتقطوا الصور معي، هذا أمر جيد لأنه يساعدنا على توصيل رسالتنا للعالم، وأن نظهر للجميع أن المهاجرين قادرون على تحقيق إنجاز".
وتابعت: "ولكني لن أكون أبدا مثل فيلبس سواء على صعيد إنجازاته أو شهرته، لم أحقق الكثير حتى الآن، إذا تمكنت من تحقيق إنجاز ربما أكون مثله".
ولا تعرف مارديني بعد تحت أي علم ستشارك في أولمبياد طوكيو 2020، وأشارت: "لا أعرف إذا ما كنت سأنافس لصالح سوريا أو ألمانيا، اللجنة الأولمبية الدولية تساعدنا كلاجئين، سوريا وألمانيا بمثابة الوطن بالنسبة لي، واللجنة الأولمبية الدولية أصبحت وطني أيضا، لدي ثلاثة أوطان".
وتخوض مارديني فعاليات الأولمبياد الحالي تحت لواء اللجنة الأولمبية الدولية، وذلك ضمن فريق اللاجئين الذي يضم عشرة رياضيين.
وكانت مارديني لفتت إليها الأنظار بشدة بعد قصة فرارها من العاصمة السورية دمشق في آب/ أغسطس 2015 برفقة شقيقتها، حيث حالفها الحظ لتنجو من الغرق بعدما أصرت وشقيقتها على الذهاب بحرًا إلى ألمانيا بعدما كان قاربهما في طريقه إلى الغرق.
وشاركت مارديني (18 عامًا) في سباق 100 متر فراشة، قبل أيام ثم تعود غدًا الأربعاء للمشاركة في تصفيات سباق 100 متر حرة.
ووصفت مارديني مايكل فيلبس بأنه أيقونة، لكنها أبدا لن تقارن نفسها بأنجح رياضي أولمبي على مر العصور.
وقالت: "هناك الكثير من القصص بشأني والكثير من الناس يريدون أن يلتقطوا الصور معي، هذا أمر جيد لأنه يساعدنا على توصيل رسالتنا للعالم، وأن نظهر للجميع أن المهاجرين قادرون على تحقيق إنجاز".
وتابعت: "ولكني لن أكون أبدا مثل فيلبس سواء على صعيد إنجازاته أو شهرته، لم أحقق الكثير حتى الآن، إذا تمكنت من تحقيق إنجاز ربما أكون مثله".
ولا تعرف مارديني بعد تحت أي علم ستشارك في أولمبياد طوكيو 2020، وأشارت: "لا أعرف إذا ما كنت سأنافس لصالح سوريا أو ألمانيا، اللجنة الأولمبية الدولية تساعدنا كلاجئين، سوريا وألمانيا بمثابة الوطن بالنسبة لي، واللجنة الأولمبية الدولية أصبحت وطني أيضا، لدي ثلاثة أوطان".