تاليتا بقلة تبحث عن إنجاز جديد للسباحة في الأولمبياد
جو 24 :
تتأهب السباحة الأردنية تاليتا بقلة، للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو، حيث تظهر غداً الجمعة، على مسبح الرياضات المائية، بحثًا عن إنجاز جديد في مشاركتها الأولمبية الثالثة على التوالي.
وتتطلع بقلة، لتحقيق رقم أردني جديد، في منافسات سباحة 50 متر حرة.
وقال علي النوايسة، مدرب اللاعبة "لم يكن لدينا الوقت الكافي لتحضير تاليتا للمشاركة في أولمبياد ريو، لكنها عملت بكل جد خلال الشهر الماضي. إنها بكل تأكيد أكثر نضوجا وثقة، ولديها فرصة لتحقيق رقم أردني جديد".
وحققت تاليتا، في المجر، الشهر الماضي زمن 26.57 ثانية في منافسات 50 متر حرة، مما ساهم في حصولها على بطاقة دعوة للمشاركة في الألعاب الأولمبية بريو، في حين أن الزمن الذي حققته في الألعاب الاولمبية في دورة لندن 27.45 ثانية.
وأضافت تاليتا "لقد علمت أنني سأشارك في الألعاب الأولمبية بريو الشهر الماضي فقط، ومنذ ذلك الوقت قمت بتكثيف التدريبات على أعلى المستويات".
وتابعت "تجربتي في الألعاب الأولمبية في لندن رائعة ومشاركتي في ريو دي جانيرو تعد استثنائية، حيث اتطلع لتحقيق رقم جديد".
وتبدو فرص تاليتا في التأهل لنصف النهائي صعبة، قياسا بالمعايير المعمول بها في قوانين السباحة الدولية، حيث يتوجب عليها تقليص الفارق الزمني إلى 25 ثانية، وهو ليس بالأمر السهل، لأن الزمن العالمي الذي تم تحقيقه هو 23.73 ثانية.
وتتطلع بقلة، لتحقيق رقم أردني جديد، في منافسات سباحة 50 متر حرة.
وقال علي النوايسة، مدرب اللاعبة "لم يكن لدينا الوقت الكافي لتحضير تاليتا للمشاركة في أولمبياد ريو، لكنها عملت بكل جد خلال الشهر الماضي. إنها بكل تأكيد أكثر نضوجا وثقة، ولديها فرصة لتحقيق رقم أردني جديد".
وحققت تاليتا، في المجر، الشهر الماضي زمن 26.57 ثانية في منافسات 50 متر حرة، مما ساهم في حصولها على بطاقة دعوة للمشاركة في الألعاب الأولمبية بريو، في حين أن الزمن الذي حققته في الألعاب الاولمبية في دورة لندن 27.45 ثانية.
وأضافت تاليتا "لقد علمت أنني سأشارك في الألعاب الأولمبية بريو الشهر الماضي فقط، ومنذ ذلك الوقت قمت بتكثيف التدريبات على أعلى المستويات".
وتابعت "تجربتي في الألعاب الأولمبية في لندن رائعة ومشاركتي في ريو دي جانيرو تعد استثنائية، حيث اتطلع لتحقيق رقم جديد".
وتبدو فرص تاليتا في التأهل لنصف النهائي صعبة، قياسا بالمعايير المعمول بها في قوانين السباحة الدولية، حيث يتوجب عليها تقليص الفارق الزمني إلى 25 ثانية، وهو ليس بالأمر السهل، لأن الزمن العالمي الذي تم تحقيقه هو 23.73 ثانية.