ما هي مخاطر خسارة الوزن؟
جو 24 : يرتبط مؤشر كتلة الجسم المنخفض بتراكم لويحات الأميلويد في قشرة الفص الجبهي للدماغ، وفقاً لدراسة أعدّهاباحثونمن مستشفى ماسشوستس في الولايات المتحدة الأميركية، وهي جزء من دراسة Harvard Aging Brain Study (HABS). ويشير الباحثون إلى أنه من المستحب تناول طعام متوازن، وحتى اكتساب القليل من الوزن مع التقدم في السن، بدلاً من تمضية الوقت لدى اختصاصية التغذية واتباع الحميات.
"الرابط بين فقدان الوزن وإحدى الدلائل الرئيسية لمرض الألزهايمر يعزز فكرة أن نقص الوزن قد يشكل خطراً على صحة الدماغ"، بحسب ما يقوله طبيب الأعصاب ومؤلف هذه الدراسة، جاد مارشال. للتوصل إلى هذه الدراسة، أجرى الباحثون دراستهم على 280 شخصاً تراوح أعمارهم بين 62 و 90 وفي صحة جيدة. وعمد الباحثون إلى قياس مؤشر كتلة الجسم لدى المشتركين، بالإضافة إلى مستوى لويحات بيتا اميلويد في الدماغ عبر التصوير الشعاعي. وكانت المجموعة التي لديها أدنى مؤشر كتلة الجسم، لديها وجود قوي للجين الذي يسمى APOE4، وهو عامل خطر رئيسي لمرض الألزهايمر.
يأمل الباحثون أن تتمكّن الدراسات المستقبلية من تفسير الآلية لمعرفة كيف يتمكن مؤشر كتلة الجسم من التنبؤ بعوارض الألزهايمر.
"الرابط بين فقدان الوزن وإحدى الدلائل الرئيسية لمرض الألزهايمر يعزز فكرة أن نقص الوزن قد يشكل خطراً على صحة الدماغ"، بحسب ما يقوله طبيب الأعصاب ومؤلف هذه الدراسة، جاد مارشال. للتوصل إلى هذه الدراسة، أجرى الباحثون دراستهم على 280 شخصاً تراوح أعمارهم بين 62 و 90 وفي صحة جيدة. وعمد الباحثون إلى قياس مؤشر كتلة الجسم لدى المشتركين، بالإضافة إلى مستوى لويحات بيتا اميلويد في الدماغ عبر التصوير الشعاعي. وكانت المجموعة التي لديها أدنى مؤشر كتلة الجسم، لديها وجود قوي للجين الذي يسمى APOE4، وهو عامل خطر رئيسي لمرض الألزهايمر.
يأمل الباحثون أن تتمكّن الدراسات المستقبلية من تفسير الآلية لمعرفة كيف يتمكن مؤشر كتلة الجسم من التنبؤ بعوارض الألزهايمر.