فضائيات لا تحترم متابعيها
فضائيات لا تحترم متابعيها
بعض المحطّات الفضائيّة، لا تحترم متابعيها على الاطلاق فكلّ همّها هو اللهاث وراء أموال الدعايات التجاريّة، وخاصّة تلك التي تحمل إيحاءات جنسية غير لائقة.
والكارثة أن كثيرا من هذه الإعلانات تبث خلال عرض افلام ومسلسلات وبرامج عائليّة، وحتّى خلال بث افلام تستهوي الاطفال.
كثير من هذه الدعايات التي تتاجر بالجسد لترويج سلعة قد لا تستحقّ فلسا واحدا، بلغت من الاستخفاف بعقول الناس ومشاعرهم حدّاً لا يطاق، بل انّها اعتدت على قيمة الانسان عبر تسليعه لترويج منتجاتها.
على هذه المحطّات الجشعة احترام نفسها واحترام متابعيها، وعلى القوى الفاعلة في كل بلد الدعوة لمقاطعة هذه الفضائيات في حال استمرّت بسخفها.
فضائيات لا تحترم متابعيها
بعض المحطّات الفضائيّة، لا تحترم متابعيها على الاطلاق فكلّ همّها هو اللهاث وراء أموال الدعايات التجاريّة، وخاصّة تلك التي تحمل إيحاءات جنسية غير لائقة.
والكارثة أن كثيرا من هذه الإعلانات تبث خلال عرض افلام ومسلسلات وبرامج عائليّة، وحتّى خلال بث افلام تستهوي الاطفال.
كثير من هذه الدعايات التي تتاجر بالجسد لترويج سلعة قد لا تستحقّ فلسا واحدا، بلغت من الاستخفاف بعقول الناس ومشاعرهم حدّاً لا يطاق، بل انّها اعتدت على قيمة الانسان عبر تسليعه لترويج منتجاتها.
على هذه المحطّات الجشعة احترام نفسها واحترام متابعيها، وعلى القوى الفاعلة في كل بلد الدعوة لمقاطعة هذه الفضائيات في حال استمرّت بسخفها.