قتلَ ابنة زميله ورمى جثتها في الغابة!
جو 24 : خُطِفَت ألاينا إرتل منمنزلهاوقُتِلت، بحسب الشرطة.
فقد أوردموقع "تايم"أن زاكاري تود أندرسون، 25 عاماً، من مينيسوتا، اعتُقِل بتهمة خطف ابنة زميله في العمل البالغة من العمر خمس سنوات وقتلها قبل أن يرمي جثّتها في الغابة، كما جاء في تقرير الشرطة.
كان أندرسون الذي كانت تربطه صداقة مع والدَي الفتاة، يبيت ليلته في منزل العائلة عندما اختفى مع الصغيرة ألاينا إرتل، خمس سنوات، وشاحنة والدها.
وقد تعقّبت السلطات أثر الشاحنة ووجدتها أمام حجرة يملكها أندرسون على بعد نحو 90 دقيقة شمال منزل ألاينا في واتكينز في ولاية مينيسوتا، وعثرت على أندرسون وحيداً في منطقة حرجية على مسافة نحو ربع ميل من الحجرة، كما ورد في بيان صادر عن دائرة السلامة العامة في مينيسوتا. أضاف البيان أن أندرسون أخبر رجال الشرطة عن مكان جثة ألاينا في "منطقة حرجية مستنقعية على بعد بضع مئات الياردات من الحجرة".
وقد أوقِف أندرسون بتهمة القتل والخطف، ويُتوقَّع أن يمثل لأول مرة أمام المحكمة في مطلع الأسبوع الجاري. وقد أوردت وكالة "أسوشييتد برس" أنه ليس واضحاً إذا كان قد عُيِّن له محامٍ.
وروى شريف مقاطعة ميكر، بريان كروز، لصحيفة "ستار تريبيون" في مينيابوليس أن أندرسون كان يعمل مع والد الفتاة في شركة "فانغارد" المتخصّصة في تحديد خطوط المرافق تحت الأرض. ويسعى المحققون إلى تحديد دوافع الجريمة. فقد علّق كروز: "نحن في حيرة من أمرنا حول الدافع وراء ما جرى".
فقد أوردموقع "تايم"أن زاكاري تود أندرسون، 25 عاماً، من مينيسوتا، اعتُقِل بتهمة خطف ابنة زميله في العمل البالغة من العمر خمس سنوات وقتلها قبل أن يرمي جثّتها في الغابة، كما جاء في تقرير الشرطة.
كان أندرسون الذي كانت تربطه صداقة مع والدَي الفتاة، يبيت ليلته في منزل العائلة عندما اختفى مع الصغيرة ألاينا إرتل، خمس سنوات، وشاحنة والدها.
وقد تعقّبت السلطات أثر الشاحنة ووجدتها أمام حجرة يملكها أندرسون على بعد نحو 90 دقيقة شمال منزل ألاينا في واتكينز في ولاية مينيسوتا، وعثرت على أندرسون وحيداً في منطقة حرجية على مسافة نحو ربع ميل من الحجرة، كما ورد في بيان صادر عن دائرة السلامة العامة في مينيسوتا. أضاف البيان أن أندرسون أخبر رجال الشرطة عن مكان جثة ألاينا في "منطقة حرجية مستنقعية على بعد بضع مئات الياردات من الحجرة".
وقد أوقِف أندرسون بتهمة القتل والخطف، ويُتوقَّع أن يمثل لأول مرة أمام المحكمة في مطلع الأسبوع الجاري. وقد أوردت وكالة "أسوشييتد برس" أنه ليس واضحاً إذا كان قد عُيِّن له محامٍ.
وروى شريف مقاطعة ميكر، بريان كروز، لصحيفة "ستار تريبيون" في مينيابوليس أن أندرسون كان يعمل مع والد الفتاة في شركة "فانغارد" المتخصّصة في تحديد خطوط المرافق تحت الأرض. ويسعى المحققون إلى تحديد دوافع الجريمة. فقد علّق كروز: "نحن في حيرة من أمرنا حول الدافع وراء ما جرى".