"شورى الجبهة" يهدد بفعاليات حاشدة ردا عى مشروع قانون الانتخاب
جو 24 :
أمل غباين - أكد رئيس مجلس شورى حزب جبهة العمل الاسلامي المهندس علي ابو السكر على رفض الاسلاميين المطلق لمشروع قانون الانتخاب.
وأشار أبو السكر في تصريح لـ jo24 أن الاجتماع الطارئ الذي تداعى اليه المجلس ظهر السبت أسفر بالإجماع عن التشبت بمطلب الاصلاحات الشاملة ، وعلى رأسها تعديل الدستور ليكرس مبدأ "الأمة مصدر السلطات".
وكشف عن توجه الجبهة للدعوة إلى تشكيل جبهة وطنية تضم القوى الحزبية والشعبية لمواجهة مشروع الانتخاب.
وأجمعت الهيئة ، بحسب ابو السكر على أن "النظام لا يمتلك نية حقيقة للمضي بعملية الاصلاح، وهذا ما سيدفع بالاسلاميين للتصعيد بفعاليات حاشدة".
وعن موقف الحركة الاسلامية من الانتخابات القادمة قال ابو السكر انها ليست مربوطة فقط بقانون انتخاب عصري وعادل وانما بعملية اصلاح شامل بشكل مباشر.
وأشار إلى رفض المجلس لما يتعرض له النشطاء المعتقلين على خلفية اعتصام "الدوار الرابع" واحداث الطفيلة من تعذيب وسوء معاملة، مطالباً بالإفراج الفوري عنهم.
كما طالب المجلس الدولة بالتوقف عن "التجييش" الذي تمارسه جهات رسمية وقوى شد عكسي ضد الحركة الاسلامية وقوى الاصلاح الشعبية من خلال بعض الكتاب والمؤسسات والشخصيات حسب الطلب - بحسب قوله-.
أمل غباين - أكد رئيس مجلس شورى حزب جبهة العمل الاسلامي المهندس علي ابو السكر على رفض الاسلاميين المطلق لمشروع قانون الانتخاب.
وأشار أبو السكر في تصريح لـ jo24 أن الاجتماع الطارئ الذي تداعى اليه المجلس ظهر السبت أسفر بالإجماع عن التشبت بمطلب الاصلاحات الشاملة ، وعلى رأسها تعديل الدستور ليكرس مبدأ "الأمة مصدر السلطات".
وكشف عن توجه الجبهة للدعوة إلى تشكيل جبهة وطنية تضم القوى الحزبية والشعبية لمواجهة مشروع الانتخاب.
وأجمعت الهيئة ، بحسب ابو السكر على أن "النظام لا يمتلك نية حقيقة للمضي بعملية الاصلاح، وهذا ما سيدفع بالاسلاميين للتصعيد بفعاليات حاشدة".
وعن موقف الحركة الاسلامية من الانتخابات القادمة قال ابو السكر انها ليست مربوطة فقط بقانون انتخاب عصري وعادل وانما بعملية اصلاح شامل بشكل مباشر.
وأشار إلى رفض المجلس لما يتعرض له النشطاء المعتقلين على خلفية اعتصام "الدوار الرابع" واحداث الطفيلة من تعذيب وسوء معاملة، مطالباً بالإفراج الفوري عنهم.
كما طالب المجلس الدولة بالتوقف عن "التجييش" الذي تمارسه جهات رسمية وقوى شد عكسي ضد الحركة الاسلامية وقوى الاصلاح الشعبية من خلال بعض الكتاب والمؤسسات والشخصيات حسب الطلب - بحسب قوله-.